|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
11-03-2003, 12:01 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
++ أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات ++
الأولى بريطانية ::
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام ! قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - : لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد . ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها . والثانية ألمانية :: قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســـــــــف ! نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية . والثالثة إيطالية :: قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي – رحمه الله – : إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم . والرابعة فرنسية :: وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان قبل عامين 1421هـ حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة ! وكيف تقضي يومها في البيت ؟ وما هو برنامجها اليومي ؟ فأجـاب : عندما تستيقض في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام . فَسَألَـتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟! قال الطبيب : أنا . قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟ قال : أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد . فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب : تشتري لزوجتك كل شيء ؟!! قال: نعم . قالت : حتى الذّهَب ؟!!! ( يعني تشتريه لزوجتك ) قال : نعم . قالت : إن زوجــــتـك مَـــلِــــكــــــة !! وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة ! وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت .هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضـّـلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج . ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات – أو من ينتسبن للإسلام – يُحاولن السير على خـُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء . وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثـّـل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتـّـعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب . فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه وهنا قد يرد السؤال : هل هذا القول صحيح ؟ وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟ فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة . لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية لها عاطفة الأمومة فهي امرأة وإن استرجلت !!! وإن قادت الطائرة ... وإن ركبت أمواج البحر ... وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!! وإن ... وإن ... فهي امرأة ... امرأة ... امرأة وكما لا يصلح للجمل أن يستنوق ، فلا يليق بالرجل أن يتخنـّث . فهو رجل ... رجل ... رجل . ولذا لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال . وأمر بإخراج المخنـّـثين من البيوت . أختاه هل وعَيتِ ماذا يـُــراد بك ؟؟ يُريدون تحريرك ! نعــــــــــــــــــــم ! ولكــــــــــــــــن : من كل فضيلـــــــة ومن كل حــــــــياء ومن كل خلقٍ كريم.. ( منقول ) المصدر: نفساني
|
|||
|
11-03-2003, 08:44 PM | #2 |
عضو نشط
|
أقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها
فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة . لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية لها عاطفة الأمومة فهي امرأة وإن استرجلت !!! وإن قادت الطائرة ... وإن ركبت أمواج البحر ... وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!! وإن ... وإن ... فهي امرأة ... امرأة ... امرأة لماذا لاتكون طبيبه وهى امرأه ...امراه ...امراه لماذا لاتكون مدرسه وهى امراه..امراه ...امره لماذا لاتكون مرشده اجتماعيه وهى امراه...امراه...امراه هل عمل المراه يعنى استرجال وتشبه بهم.. امهاتنا وجداتنا الى الان وحتى هذه اللحظه يعملن .. وليست اعمالا بسيطه بل اعمالا شاقه ولا ابالغ اذا قلت ان المراه فى بلادى تتعب اكثر من الرجل وتشقى ايما شقى ... هل تعتبر امى وجدتى وخالتى وعمتى ونساء قريتى مسترجلات وينافسن الرجال ؟!!! بل هن اشرف النساء وفى غنى تام عن شهادتى بل انا احتاج ان يمنحننى شهادة افتخر بها واضعها على صدرى.... بل ازيد القصيد بيتا اذا اخبرتكم انه من العيب عندنا ان المراه لا تعمل ولا تعرف حمل السندان والفأس والزرع والقلع... ويجب الا نخلط بين الخروج للعمل والخروج عن العفه..بل العكس ان جلوس المراه بدون عمل هو الاخطر عليها ... بل اصبحت المراه فى المدينه عاطله كالمشلول حتى واجبات البيت لاتقوم بها .. انها امراه وضيعه سخيفه لاتهتم الا بشعرها واظافرها وخدها ورمشها وكوعها وبوعها... واصبحنا لامن العير ولا من النفير والمراه المؤثره والمحترمه هى عامله وستظل عامله وستموت عامله ... |
|
12-03-2003, 12:30 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
يا قمر سهران هن قلة ، وبيوتهن خير لهن ، وأعتقد أن ( بيوتهن خير لهن ) وسأتأكد من ذلك بأنه حديث شريف .
|
|
15-03-2003, 01:12 AM | #4 |
عضو نشط
|
الحمد لله الذى جعلنا مسلمين ودلنا على ماينفعنا فى ديننا ودنيانا .للاسف يا اخى الكريم نحن المسلمين تركنا ما امرنا الله به وهو فيه خير كثير لنا ."وقرن فى بيوتكن"هذا كلام الله عز وجل ويجب ان لا يكون لنا فيه اعتراض .مكان المراه الاساسى هو بيتها فمنه تخرج الاجيال القادمه القادره على رفع رايه هذا الدين.وانا يا اخت قمر سهران استغرب اشد الاستغراب من قولك ان المراه التى فى منزلها امراه وضيعه سخيفه لا ياختى لا تطلقى الاحكام جزافا فانا امراه جامعيه وكنت ناجحه جدا فى عملى وانا الان ولله الحمد انجح وانا فى بيتى ادير شوؤنه واقوم بتربيه ابنائى واشكر الله كثيرا ان وفقنى لترك العمل والتفرغ لمهنتى الاساسيه فى تربيه ابنائى والقيام بشوؤن منزلى وليس الخادمه من تربى ابنائى وشتان بين من وجد التربيه السليمه من امه وبين من ترك للخادمه ومن لم تستطع ان تجد كيانها فى منزلها فلن تجده فى اى مكان اخر....ولا يفهم من كلامى اننى ضد جميع الموظفات بل اؤيد من تحتاج حاجه ماسه لهذه الوظيفه اما الوظيفه لمجرد الخروج والماده فلا اظن ان هذا سبب كافى للمراه لترك مسؤلياتها لخادمه اجنبيه وهى مسؤله امام الله عمن هم تحت يدها وفقنى الله واياكم
|
|
15-03-2003, 03:00 AM | #5 |
عضو نشط
|
وبهذا انت عامله فى بيتك او خارجه ... وهذا مفهوم العمل الذى اقصده ...
لكن لماذا يعترض بعض الرجال على عمل زوجاتهم كطبيبات او مدرسات وفى نفس الوقت يذهب بزوجته عند الطبيبه ويذهب ببناته الى مدرسات ... هو محتاج لهذه الخدمه والمجتمع محتاج كذالك ... وفى نفس الوقت يعترض الرجل والمجتمع على ان تخدم المراه مجتمعها وتغطى هذه الحاجه .. ان الاعتراض على عمل المراه هو اعتراض على خدمة مجتمعها وامتها ... انه انانيه .. زوجتى لى لوحدى ويجب الا يستفيد من قدراتها غيرى ...لى لوحدى عندما ارجع من العمل اجد صحن الرز التهمه وانام .... من اراد لامته النهوض يجب ان الا يعطل من اراد المساهمه فى هذا النهوض مهما كانت هذه المساهمه ومن كان مقدمها ... علينا ان نعرف كيف نضحى ... اعرف الرد مسبقا وهو اننا لسنا معترضين على عمل المرأه من ناحية المبدأ ولكن الواقع يقول ان دعوانا هذه كاذبه ... ان من يعترض على عمل امراته او قريبته هو كاذب فى دعواه انه مع عمل المراه... انه مع عمل المراه تلك التى لايعرفها حتى تخدم امراته... وهذا هو التناقض الذى يبين زيف ادعاءاتنا .... اننا انانيون فعلا للاننا لانفكر فى مثل هذه المواضيع الا بوحى من غرائزنا... ربما يكون عند البعض عذر .... عندما يشاهد هذا الوقع المزري ... الذى تعتبر فيه المرأه مخزن شهوات متحرك ... ولا يخطر ببال رجال كثر عندما يرون المرأه الا دواعى الحرام .... انه مرض عام اوجدته النظره الغير سويه والقاصره للمرأه من المجتمع ... المجتمع ولد امراضه بنفسه ... انه ظلم واجحاف للمسكينه المتعبه .... ان قلوبنا والله معكن ... وعندما تذكر المراه العامله اذكر امى المسكينه التى اضناها العمل .... لك الله يا امى ... لك اله ايتها العامله بشرف.... ان لم تنحنى هامتى لك فقد انحنت مشاعرى........ تحيه وتقدير لكل عامله بجد فى بيتها وخارجه |
|
20-03-2003, 02:31 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اذا لم يقتنع الانسان بأمر ما فإنه يستند الى أسباب واهية لمخالفته 00
تقول امرأة كنت أناقشها حول نفس الموضوع : إن المرأة تعمل وتبحث عن عمل في كل مكان حتى لو كان مختلط 00 بل يجب أن يفتح المجال أكبر لتشارك في الفنادق وفي المؤسسات وحتى في أمن البنوك وفي كبائن الاتصالات 00 فسألتها لماذا ؟ وكان الجواب أن كثيراً من النساء يصرفن على أسر و أصبحن مثل الرجل في تحمل المسؤولية 00 فقلت لها بكل بساطة : شعار راااائع ولكن التطبيق لا يخدم الشعار 00 كيف ؟ إن الواقع يقول أنه لا يوجد أي تقييم لحاجة المرأة للعمل ولا أي أفضلية للمرأة المحتاجة على غير المحتاجة 00 بل على العكس المحتاجة غالباً ما عندها واسطة و تقعد في بيتهم 00 لكن اللي عندها ابوها وزير ولا خالها عميد ولا عمها مدير ولا اخوها مسؤول 00 واخيراً: توظفت المرأة اللي تصرف راتبها على مكياج وفواتير جوال أو حتى على صدقات و تبرعات 00 وبقيت المحتاجة و الشاب الذي بأمس الحاجة في الشارع 00 عجب لمنطق الخرافة في رأيي الحل هو اعادة المجتمع الى حقيقة المسؤوليات و تحمل الرجل لمسؤولياته تجاه المرأة والنفقة عليها 00لا أن يصبح هذا الأمر منبوذ عند البعض. يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً (29) يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرِيماً (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (33) |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|