|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
14-12-2019, 01:59 PM | #2 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
لو بحثتي في النت سوف تجدين الكثير من المعلومات عن الشخصيه الحديه
لكن المصاب بالشخصيه الحديه يعاني من الوحده ويخاف منها ويتغير مزاجه ويتقلب في فترات ليست متباعده ويخشئ الفقد ويتعلق ويحب بعمق ويعظم هذا الحب يسبب هذا الاضطراب بمشكله وتغير في التفكير من ناحية النفس و من ناحية الاخرين وتتغير المشاعر في دقائق او ساعات بشكل متناوب مما يؤدي الئ فقد العلاقات احيانا. اعتقادي ان المصاب بهذا المرض قد تاتيه اعراض مثل الثنائي القطب بحكم ان جميعها قد يحدث بها عصبيه وغضب وهيجان وتهور او القطب الاخر الاكتئاب ولزوم الفراش وصعوبه الحركه والعمل ، الفرق بينها تقريبا ان الخلل يكمن في التفكير والمشاعر في العقل من ناحيه اضطراب الشخصيه الحديه اما الثنائي القطب فقط في تغير المزاج ولا يصل الئ خلل في التفكير العقلي سانسخ بعض الاعراض واعلق بعدها رعب من فكرة الهجر، قد تدفعك لاتخاذ إجراءات عنيفة لتجنب فراق أو رفض حقيقي أو مُتخيل نمط غير مستقر من العلاقات العاطفية، كتعظيم شخص بشدة وفي اللحظة التالية الاقتناع بأنه شخص مهمل أو قاسٍ تغيرات سريعة في صورة الشخص عن نفسه وهويته بما في ذلك تغير القيم والأهداف، والإحساس بأنك شخص سيئ أو أنه لا قيمة لوجودك على الإطلاق نوبات من الرهاب المتعلق بالإجهاد وفقد الصلة بالواقع، تدوم من عدة دقائق لعدة ساعات تصرفات طائشة ومندفعة، كالمقامرة، والقيادة بتهور، وممارسة الجنس بدون عازل، والإسراف، وحفلات السهر وتعاطي المخدرات، أو القضاء على نجاحك بالاستقالة من وظيفة جيدة أو إنهاء علاقة ناجحة الميل للأفكار والسلوكيات الانتحارية وأذية النفس، غالبًا نتيجة الخوف من الفراق أو الرفض تقلبات ميزاجية عنيفة تستمر عدة ساعات أو لعدة أيام، وتتمثل في سعادة غامرة، وضيق، وشعور بالعار أو القلق شعور دائم بالخواء فقدان الأعصاب نتيجة الغضب بشكل حاد، وما ينتج عنه من تصرفات غير لائقة، كأن تكون ساخرًا وحاد الكلام، أو تدخل في شجار جسدي مع أحد هذه الاعراض حقيقيه وصحيحه وشاهدتها لكن علاجها بعض الاطباء قد يصف فقط مضاد اكتئاب ولا يهتم للمرضئ من هذا النوع لانه شخصيته وكلامه يتغير كل فتره او كل ساعه وساعه ، وفي نظري اظن يحتاج هذا المرض لمثبتات مزاج اكثر من ادوية الاكتئاب لاننا نحاول نسيطر على التفكير بان يكون تفكير مستقر ولا يقفز من فكره لفكره او يحدث هياج وتوتر ، وقد ينجح الامر ان كان مثبت مزاج مع مضاد اكتئاب وجرعه بسيطه من مضادات الذهان المثبته للمزاج ايضا( هذا اعتقادي لما قرات وشاهدت بعض الحالات) تكلمت عن الموضوع من الجانب العلمي الذي يمشون عليها الاطباء على الرغم اني ضد الادويه النفسيه ، لكن تكلمت فقط للامانه العلميه التي يؤمن بها الاطباء النفسيين |
التعديل الأخير تم بواسطة الوردي ; 14-12-2019 الساعة 02:02 PM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|