فلسفة شخصية جداً

فلسفة شخصية جداً

المر يعيش حياة واحدة فقط

المرء لديه فرصة واحدة في حياته فقط ليعيشها

قد يخطئ في هذه الفرصة فيفوته قطار الحياة

وقد ينجح في هذه الفرصة فيتقدم في الحياة

ولكنه في كلا الحالتين لديه فقط.............." فرصة واحدة"

فرصة واحدة فقط, تستحق أن يفكر المرء مليا حين يريد المرء

أن يعمل عملاً ما......... ليخطئ, أو ينجح



"فــــــــــــــــــرصــــــــــة واحــــــــــــــــدة "
فــــــــــقـــــــــــط



حين تخطئ, يتحسر عليك الآخرون, وخاصة أبواك, لاتقل انهما لايفعلان

فكلا يفعل ذلك على طريقته, من داخلهما يتقطعان,

وأنت لاترى...ماعليك رؤيته, لاترى مايجب عليك رؤيته

هل تريد أن ترى أبواك يبكيان عليك؟

هل تريد ابواك أن يتحسران عليك؟

هل تريد أبواك ان يتحسران على انفسهما, لأنهما لايعرفان ماعليهما

فعله؟ لأنهما انجباك ولايعرفان كيف يساعداك؟

هي حياة واحدة التي تعيشها, فإما أن تخطئ, وأما ان تنجح





موضوع للقراءة فقط
وللاتعاظ ايضا

المصدر: نفساني

اخي الكريم (( The_Shadow ))

كلمات رائعة اشبها بزخات من المطر و اشبها بتفتح الزهر

اتمنى المزيد منك اخي الكريم كي نتعلم كل يوم شيً جديد اً

تحياتي لك و الي الامام ان شاء الله

لا ... لاأريد

ماشاء الله ...كلام في منتهى الروعة والبساطة

الله يعطيك العافية...

كلماااااااات ودرر رااااائعه
باااااااارك لله فيك.........رغوده

مرحبا,,,,,,,,,

شكرا جميعا للرد, وأنا يا A pre??????ion آنسة :)
الله يبارك فيكم ويعطيكم العافية,,,

ملاحظة للجميع: هذه الكلمات من عندي أنا, نتيجة لعدة مواقف,
ولست اقتبسها من أيا كان, لذا, اذا نقلتموها لأي مكان رجاءا
اشيروا للمصدر.

كلام جميل حقا

ومثير للاعجاب..................

مشكوووووووووووووووووووووورة اختي عالموضوع


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حنان

حينما تذهب إلى السوبر ماركت, وتشتري علبة ثمينة, ذات
سعر غال, وتعود بها إلى البيت, وكنت قد انفقت عليها مدخراتك

للحظة, ظننت انك ستحتاج إليها, وان منظرها الثمين, سيجعلك تسر,
وتفرح, وعندما تكون في قمة فرحك, فجأة, تجد ان هذه العلبة لاتستحق
الثمن الذي دفعته لها, وحينما تعيدها, يرضون ذلك, لأن الوقت المسموح
بالاعادة فيه, " انتهى".

إن القرارات, والاتجاه الخاطئ الذي تسلكه في حياتك, كتلك العلبة الثمينة,
تدفع الثمن غاليا لأجلها, وهو حياتك, ووقتك, ولا تدرك قيمة ما دفعته,
إلا حينما يفوت الآون, وحين تمضي الحياة, فتجد نفسك قد فقدت كل شئ
وربما ليس كل شئ, وانما اشياء ثمينه,,,,

فهل تريد حقا ان تنتظر لتدفع الثمن غاليا؟؟؟
قد يكون الوقت المسموح لاعادة العلبة الثمينة لايزال متاحاً,
فعل تريد اعادتها واستعادة نقودك؟؟

ي تعقيب أختي على تشبيهك الأخير ...عندما اجمع مدخرلتي لشراء علبة ثمينة فتأكدي انه عندما يحين الوقت أني سأغير رأيي ولن اشتريها ... لاني سأجدها ذات قيمة زهيدة مقابل العناء الذي تكبدته لجمع هذه المدخرات ....ولا وش رايك انتي ؟؟؟ :)


الى الامام فما لديك رائع

نعم هي فرصة واحدة فقط ويجب استغلالها قدر المستطاع لانها الطريق الى الآخرة التي نسأل الله الفوز بجناتها

شكراً اختي the shadow

رسيل,
صحيح, هذا رأيك انتي, وهناك من يوافقك الرأي, وهناك من لايفعل ذلك,
هناك من يرى بأن كل ذلك العناء, في جمع المدخرات, يستحق شراء تلك
العلبة, فيبقيها معه, وهناك من يرى بعد الشراء انه لم تكن تستحق,
فيجد الوقت مناسبا لاعادتها, وهناك من يتأخر كثيرا, ليكتشف ان نقوده
قد ضاعت, فيفوته الوقت,,,,,
شكرا لك.

آساير,
شكرا لك انتي على دخولك ومشاركتك.
ان شاء الله ندخل الجنة جميعا,

في حياتك, ترى اشخاصا, كالنجم اللامع, يرتدون " أخر موضة"
ويتبعون كل ماهو غريب, ويجذبون الآخرين, بعمل ما, عمل لافائدة منه,
رقص, وغناء, وغيرها, ويقف الكثير حولهم, ويؤيدهم, بينما أنت تقف هناك
على الزاوية, باذلا كل المجهود الذي تستطيع بذله, وهناك من يشجعك, ولكنهم يعدون بأصابع اليد الواحدة.

تشعر بالسخط, والغضب, وان عملك لافائدة منه, وانك لن تستمر عليه,
لأنه " لااحد يقدر لك عملك".

قف دقيقة, من هؤلاء الأشخاص اللذين قارنت نفسك بهم؟
هل شعرت في قرارة نفسك ذات يوم, بأن هؤلاء مساكين؟
غرتهم الدنيا, بجمالها, فنسوا ماكان يتوجب عليهم عمله, إن امثال هؤلاء
كثيرون في هذه الدنيا, بل ربما يملؤنها في بعض البقاع.

" ان لكل مجتهد نصيب" وكلُ ُ يحصد نتيجة عمله يوما ما, وأنت عملت,
واجتهدت, ولأنك اجتهدت, فقد وضع لك الله عزوجل نصيبك, أنت لاتعرف
أين هو, ومتى سيأتيك, ولكنك لا بد انك تعرف:

" ان ماكتبه الله لك سيأتيك يوماً ما, مهما تأخر قدومه"

ربما نتيجة اجتهادك , موجود, خلف تلك الأبواب الموصدة, التي تنتظر
منك أن تفتحها, فلا تتردد, وافتح جميع الأبواب حولك, فأحدها, قد يحتوي
على ماهو خير لك.

في حياتي, أصل " احيانا فقط" إلى حالة من الرضا بالنفس
والقناعة بما قدره الله عزوجل,
وذلك عندما:
أكون ساخطة من شخص ما, بسبب موقف قديم من ذلك الشخص نحوي,
أو بسبب مواقف متعددة أثارت غضبي, أو عندما " اتخيل" موقفا مع فلان
من الناس, واكون غاضبة منه لسبب أو لآخر, بأن أجعل عقلي يقول لنفسي
" stop"
يعني توقف عن التفكير بهذه الأمور, إما لأنها قديمة وانتهت, ولافائدة من
ان اتعب نفسي بشأنها, أو لانها حصلت نحو اشخاص آخرينو وان المتسبب
قد انتقل لمكان آخر, أو لانها لم تحدث اصلاً,

واقول في نفسي" يكفي التفكير بهذه الأمور, الحمدلله على كل حال,
وأتمنى " لفلان" او " لجميع الناس" الصحة والسلامة والسعادة في حياتهم"

إن هذا النوع من التفكير, لم يأت حصيلة يوم وليلة, بعد حصيلة فترات
طويلة من التشاؤم والغضب والسخط, صحيح اني لازلت اغضب, واسخط,
ولكنه خف بسبب هذه الطريقة.

أحيانا, تجد نفسك تتذكر بعض الأشخاص في حياتك, سواء أكانوا قد
ماتوا, أو لازالوا أحياء, تتذكر هؤلاء الأشخاص في فترة معينة, في شكل
معين, يعني مثلا اخيك الأصغر, الذي يصغرك ب 15 سنة, وهو الآن مثلا عمره
15 سنة, عندما ياتي فجآة في ذهنك, تجد انك لاتزال تتذكره عندما كان عمره
بضعة أشهر, وانه كان جالسا في الأرجوحة مثلاُ, أو أحد الاقرباء اللذين
توفوا, كانوا يقفون بالقرب من الباب بوضعية معينة.

باختصار, تتذكر اشخاصا, معينين, كانوا واقفين او جالسين ,
يعني هناك وضعية معينة لهم في ذاكرتك, مثلا انا, لاازال اذكر جدي
الله يرحمه, اللذي توفي قبل 5 سنوات, وهو يقف عند الباب , وجدتي
الله يرحمها, وهي تتمد فوق الأريكه, عندما نأتي لزيارتها,

كم هو جميل ان نتذكر اشخاصا بوضعية معينة, حتى لو رحلوا, كم هو جميل
ان نسمع اصواتهم في اذهاننا, وان ابتعدوا.

نعم


كلاماتك رائعة........

وإنها لفرصة واحدة

للأسف ......كيف استغليتها؟؟؟؟؟


وماذا فعلت لاأدري؟؟؟؟؟؟

جروح تبتسم,,,,,
شكرا لك

نعم فرصة واحدة فقط, وتحتاج لتدقيق لكيفية استغلالها....