|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
01-05-2012, 01:21 AM | #1 | |||
عضو
|
الطيبون و الادكياء أكثر المصابين بالاضطرابات النفسية لمادا
|
|||
|
01-05-2012, 05:17 AM | #2 |
عـضو أسـاسـي
just alone
|
شي طبيعي خصوصا اذا كان الانسان مبدع وحساس لانه يعيش في خيال يفوق الخيال عند الناس العمليين
احيانا ننهار واحيانا نشعر باننا نقدم شي يستحق الفخر والحمد لله هذا ابتلاءً |
|
01-05-2012, 07:37 PM | #3 |
عضو موقوف
|
أشكرك على الفيديو القيم إلي كشف عن حقائق عظيمه وبعيده عن بالنا أو إن صح التعبير تذكيرنا بشئ منسي.
وفي الحقيقه هي مش غريبه أو جديده علينا كثر مابالنا إنشغل بعلم وطب وأدويه دخيله علينا إسمه الطب النفسي, إلي لهذا اليوم تحوم حوله علامات الإستفهام والتعجب والتناقض ومن من؟؟!! من قبل أطباء النفس الشرق والغرب , فيال العجب!!! ونسينا وتناسينا وفصلنا كلام الله عن الإضطرابات النفسيه بحجه وخداع أنفسنا أن هذا مرض كسائر الأمراض العضويه وهو في الحقيقه من عمل الشيطان والحقيقه أننا نعلم ولكن لماذا لازلنا مصريين على الدوران في هذا الحلقه المفرغه؟؟!! وإلى متى؟؟!! أشكرك وفي ميزان حسناتك إن شاء الله. |
|
16-06-2012, 01:08 AM | #7 |
عـضو أسـاسـي
|
لاكتئاب يُصيب الأغنياء والفقراء والوجهاء والضعفاء وأصحاب الجاه والذين لا يملكون منصبا أوسلطانا. الاكتئاب ليس مقصوراً على طبقةٍ دون آخرى أو على جنس دون جنسٍ آخر ، فهو يصيب الرجال والنساء ، وإن كان النساء يُصبن بالاكتئاب بنسبة أعلى بكثير من إصابة الرجال حيث تبلغ نسبة اصابة الرجال حوالي 9% بينما بين النساء حوالي 16% . كما أن الاكتئاب ليس له علاقة بالتديّن أوالبعد عن الدين ، لأن كثيرا من الناس يعتقدون بأن الاكتئاب هو عقاب من عند الله لمن لا يلتزمون بالدين ، ولكنه غير ذلك حيث يُصاب الناس المتدينون وغير المتدينين بهذا الاضطراب المؤلم حقاً . وقد روى طبيب باطنة من إحدى الدول العربية بأن والده كان إماما لمسجد وكان يُعاني من الاكتئاب وكذلك من مرض السكر ، وقد كان يتناول العلاج لكلا المرضين ؛ السكر والاكتئاب. في يوم من الأيام كان قد أخذ علاج الاكتئاب وكان علاجا قديما من الأدوية التي تستخدم منذ الستينيات من القرن الماضي ولكنه كان علاجاً فاعلاً في علاج الاكتئاب اسمه الإميتربتلين واسمه التجاري تربتيزول ، وكانت الجرعة بسيطة وصغيرة ؛ عبارة عن 25 ملغم ، وعندما ذهب والد هذا الطبيب للطبيب الآخر ؛ طبيب السكر ورأى معه دواء الاكتئاب سأله عن الدواء الذي يحمله ، فأجابه الرجل بأنه يُعاني من الاكتئاب وأنه يتناول هذه العلاج منذ عدة سنوات وحالته أفضل بكثير بعد استخدام هذا العلاج. استغرب طبيب الغدد إجابة هذا الشيخ ؛ امام المسجد ، وقال له مستغرباً : إذا كان أنت الرجل المتدين وامام المسجد تتناول أدوية مضادة للاكتئاب فماذا بقي للآخرين ، ونصحه قائلاً: توكّل على الله واترك علاج الاكتئاب. فما كان من الرجل إلا أن ترك علاج الاكتئاب ، لكن الاكتئاب اشتد عليه ونجح في أن ينتحر نتيجة عدم علاجه من الاكتئاب ، ونصيحة طبيب غير مختص ولا يعلم مدى الخطورة التي يمكن للمرء أن يتعرض لها بسبب عدم علاج الاكتئاب!. شخصياً مرّت عليّ تجربة امرأة تُعاني من صداع مزمن ولم يختف مع أي علاج تناولته ، وتقريباً مرّت بجميع التخصصات التي يمكن أن يكون الصداع بسببها؛ راجعتْ عيادة الأنف والأذن والحنجرة ، أطباء الأعصاب ، أطباء العيون ، اطباء الأسنان، أطباء الباطنة وغير هذه التخصصات ولم تكن هناك أي استجابة. أحد أطباء الاسنان نصحها بأن تذهب لطبيب نفسي ، وبرغم ترددها إلا أنها ذهبت لطبيب نفسي وللمفاجأة تحسنت بعد بضع أيام استخدمت فيها علاجا مضادا للاكتئاب وبجرعة صغيرة لكنه يُستخدم للألم أيضاً ، وبعد حوالي عشرين عاماً من الصداع نعِمت هذه السيدة بحياة خالية من الصداع. واستمرت بضعة أشهر وهي مرتاحة من الصداع ، وذهبت لموعد مع طبيب عيون فسألها عن موضوع الصداع ، فقالت له بأنها تعالجت بأدوية نفسية وإنها منذ عشرين عاماً لم تنعم بمثل هذه الراحة بدون صداع. قلل هذا الطبيب من دور الأدوية النفسية في علاج الصداع وحذرّها وخوّفها من الإدمان على الأدوية النفسية لأن الأدوية النفسية - حسب ما يعلم – جميعها أدوية مخدرة ، وإن الأفضل لها ترك العلاج حتى لا تُصبح مدمنة على هذه الأدوية النفسية. فما كان من هذه السيدة إلا أن تركت العلاج النفسي ولكن عاد إليها الصداع بصورةٍ أسوأ ، وعادت تطلب العلاج النفسي الذي كانت تتناوله ولكن للأسف لم يأتِ بنتيجة تُذكر ، فما كان إلا أن تم رفع جرعة العلاج وفعلاً لم تستجب إلا على جرعة عالية من الدواء المضاد للاكتئاب.
نعم هناك مشكلة كبيرة لدى الكثير من المتعلمين ، بما في ذلك الأطباء غير المتخصصين والذين يُقدّمون نصائح خاطئة تضر بالمريض أكثر مما تنفعه. كثيرا ما أسمع من بعض القرّاء والرقاة هجوماً على الأدوية النفسية ويحذرّون المرضى بأن هذه الأدوية مخدرات ويُدمن عليها ، وأحياناً تكون نتيجة هذه النصائح سلبية للغاية ، حيث ان بعض الرقاة والقراء يطلبون من المرضى إيقاف العلاج أثناء القراءة عليه ، وقد ينتكس المريض بشكلٍ سريع إذا أوقف الأدوية وربما ينتكس الاكتئاب ويُصبح أكثر ضراوةً وقد لا يُفيد فيه العلاج بالجرعات السابقة والتي كان يستجيب لها ، مما يضطر الطبيب المعالج إلى رفع الجرعة مرةً آخرى. بعض خطباء المساجد أيضاً قد يتحدثون بصورةٍ سلبية عن الأدوية النفسية ويحذّرون المرضى من استخدام الأدوية النفسية وهذا أمرٌ في غاية الخطورة لأن التوقف عن العلاج يجعل المريض ينتكس ، خاصةً أن عامة الناس يثقون بكلام خطباء المساجد أيام الجمع. المرضى المشاهير أو أصحاب الجاه والثروة ربما يكونون أقل عرضةً للاستماع لمن يُنادي بترك العلاجات النفسية ، وخلال عملي رأيت وعياً في كثير من الأوقات من قِبل هذه الشريحة وربما يلعب الوعي والقدرة المادية دوراً بارزاً في تجنّب مثل هذه الشريحة من الانزلاق في النصائح غير الصحيحة ، وإن كان هذا ليس هو دائماً الحال ، فبعض المشاهير والأثرياء وأصحاب الجاه قد يكونون أكثر أستجابةً للنصائح من قِبل بعض المشعوذين الذين يتخذون طرقاً غايةً في الذكاء في امتصاص أموال هذه الشريحة. ملخص ما أريد أن أقوله بأن المشاهير والأغنياء وأصحاب السلطة والجاة ليسوا معصومين من الإصابة باضطراب الاكتئاب ، وما يستغربه بعض عامة الناس من الاستغراب لإصابة شخص معروف بالثراء أوبامتلاك السلطة والجاة أو الشهرة ، فأحياناً تكون هذه الأمور عنصرا مساعدا للإصابة بالاكتئاب. يجب على الشخص إذا تم تشخيصه بالاكتئاب فعليه أن يتناول الأدوية المضادة للاكتئاب ويبتعدون عن الأدوية غير العلمية وعليهم عدم الإصغاء للأشخاص الذين يتهمون الأدوية المضادة للاكتئاب بأنها تُسبب الإدمان ، وأن يواصلوا علاجهم من الاكتئاب من قِبل الأطباء النفسيين المختصين ، ونرجو من الله الشفاء للجميع من اضطراب مؤلم مثل الاكتئاب والذي كما وصفه ديفيد ليترمان بأنه "مروّع". |
|
23-06-2012, 05:49 AM | #9 |
عـضو أسـاسـي
|
مرض لعين وخبيث
انا هالايام قطعت الادويه من 3 اسابيع بعد ماوصلني الخاتم وكنت متفائل بهالخاتم انه ينجيني المهم طلع الخاتم تاثيره عادي ونجاني من اعراض انسحاب السبرالكس ولا كنت راح اكون بحاله يرثى لها والخاتم شغال معي بس تاثيره خفيف يعني عادي عايش واقدر امشي اموري واخلص اعمالي ولكن ماوصلت للمرحله الي انا ابيها |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|