المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى أصحاب الوسواس
 

ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض .

بعض الحلول "النافعة" أقدمها لإخواني الموسوسين

إخــواني وأخـــواتي، أحبائي في الله، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته، أنـا شخصية أقرب ما تكون للمثاليــة، فضلاً عن أنني أتمتع بقدر كبير من الذكاء، وكلُّ هذا انعكس على حياتي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-02-2016, 05:54 PM   #1
الموسوس الحائر
عضو فعال


الصورة الرمزية الموسوس الحائر
الموسوس الحائر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42751
 تاريخ التسجيل :  03 2013
 أخر زيارة : 25-04-2016 (11:21 PM)
 المشاركات : 30 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
بعض الحلول "النافعة" أقدمها لإخواني الموسوسين



إخــواني وأخـــواتي، أحبائي في الله، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته،

أنـا شخصية أقرب ما تكون للمثاليــة، فضلاً عن أنني أتمتع بقدر كبير من الذكاء، وكلُّ هذا انعكس على حياتي وعملي. كنتُ متفوقًا في دراستي، وأصبحتُ ناجحـًا ومتميزًا في عملي، ويُعزى هذا إلى دقتي الشديدة ومثاليتي الزائدة وأمانتي المبالغ فيها. في بداية الأمر، أُصبتُ بوسواس الدقة في العمل، لأنني أعاني من خوف مرضي من المال الحرام، وأخشى دومًا أن يصيب مالي أي شبهة مال حرام، لذا كنتُ أدقق في عملي، حتى لا تصيب راتبي أي شبهة مال حرام، وكان لهذا الوسواس تأثير إيجابي على نجاحي في العمل، حتى تميزتُ جدًا في عملي، ووصلتُ لمراكز مرموقة يحسدني عليها الكثيرون، ولكن هذا النجاح جاء على حساب أعصابي ومعاناتي الشديدة بسبب وسواس الدقة. ظللتُ على هذا الحال طيلة سنوات، أتقدم فيها كل يوم، ويزداد نجاحي يومًا بعد يوم. وفي عام ٢٠١٢، تركتُ العمل، رغم الراتب الضخم، لشبهة مال حرام، وكنتُ حزينًا على تركي هذا العمل الذي يحلم به الكثيرون، وفي نفس الشهر الذي قدمتُ فيه استقالتي، أُُصبتُ بوسواس شديد جدًا في الطهارة، وبدأ يتزايد تدريجيًا، وكانت البداية في "طرطشة" ماء الاستنجاء، أو الماء المتطاير أثناء الاستنجاء، فقد رأيتُ أن ثمة ماءً متطايرًا يتطاير على جسمي أثناء الاستنجاء، وهو واقع نتعرض له جميعًا، ولكن معظم الناس لا يبالون بهذا الماء المتطاير، ولكن شخصيتي التي تميل إلى الدقة تجعلني ألتفتُ إلى هذا الأمر. أصبحتُ أستحم بعد الاستنجاء، وإذا لم أستحم أشك في نجاسة السرير والبيت كله، وأرهقتُ أهلي معي، وصرت أستحم كثيرًا، ثم ازدادت ساعات الاستحمام، لدرجة لا تتخيلونها، ولا أود أن أخوض كثيرًا في تفاصيل هذا الموضوع، كي لا أضيف، دون قصد، أي وسواس جديد إلى حضراتكم. المهم عانيتُ كثيرًا من وسواس الطهارة، وأرهقتُ أهلي معي، وفي بعض الأحيان كنتُ اصطدم معهم، وهو ما كان يزيد من الوساوس لديَّ. ذهبتُ لأشهر الأطباء في مصر، ولم يفيدني أي منهم في شيء، جربتُ أنواعًا كثيرًا من الأدوية لا مجال لذكرها الآن، وبعد فترة طويلة، ومع ازدياد الوسواس، ومع ازدياد التصادم مع الأهل، قررتُ ترك البيت وذهبتُ لأحد الفنادق، ومررتُ بفترة عصيبة، جاءني خلالها وسواس آخر، وهو "وسواس النذر"، وتحديدًا في مسألة التبرع، وجاء ليَّ هذا الوسواس بسبب الفتاوى التي تقول إن صريح النذر ينعقد بمجرد اللفظ، ومررتُ أيضًا بفترة عصيبة، وفي هذه الأثناء جاءتني وساوس أخرى تتعلق بتكبيرة الإحرام وقراءة الفاتحة في الصلاة، وهذه الوساوس جاءتني أيضًا بسبب الفتاوى التي قرأتها في هذا الشأن. هذه خلفية عامة عن تجربتي مع الوسواس وإليكم، أحبائي في الله، بعض الحلول التي توصلتُ إليها بعد رحلة معاناة طويلة:

*أولاً، قرأتُ عن العلاج المعرفي السلوكي (Cognitive-behavior therapy)، وعلمتُ أنه من أنجع الطرق في التخفيف من الوساوس، لا سيما تلك المرتبطة بالتصرفات السلوكية الوسواسية.

*ثانيًا، أدركتُ بالتجربة العملية أن باب الوسواس إذا انفتح، فلن تستطيع غلقه إلا بصعوبة بالغة، أي أنك إذا تركتَ نفسك للوسواس، سيزداد حدة، وفي حالة اشتداد الوسواس لن تستطيع التراجع إلا بصعوبة بالغة. على سبيل المثال، إذا فتحتَ على نفسك باب وسواس "التكرار" أثناء الاستحمام، ستظل تكرِّر الغسل إلى ما لا نهاية، ولن تستطيع إيقاف التكرار بسهولة.

*ثالثًا، أدركتُ أن الأهل يزيدون من تفاقم الأمر لدى مريض الوسواس، من خلال التصادم والانتقاد، فهذا المرض يحتاج إلى الصبر والتدريج في العلاج. فيا أيها الأهالي الكرام، رفقًا بأبنائكم الموسوسين، فهم يعانون أيّما معاناة بسبب مرضهم، ويكرهونه أكثر من كرهكم له، وهم يحتاجون إلى دعكم ومساندتكم حتى يتخطون هذه المرحلة الصعبة، وسيتخطونها بإذن الله، ولكن هذا لن يأتي بين عشية وضحاها. الصبر، ثم الصبر، ثم الصبر.

*رابعًا، حاولتُ تقليل ساعات الاستحمام، وكثيرًا ما كنتُ أفشل، وفي مرات قليلة كنتُ أنجح. ولكنني لم أيأس، ولاحظتُ أنني إذا تخلصتُ من طقس ما، أو شيء ما أفعله أثناء الاستحمام، وتمسكتُ بهذا الإنجاز البسيط، لن أفعله مرة أخرى في مرات الاستحمام التالية، لذا أصبحتُ أتمسك بأي إنجاز بسيط، وأحاول جاهدًا أن أطبقه على مرات الاستحمام التالية، فوجدتُ نفسي أتخلص من الطقوس الوسواسية تدريجيًا، ولم أتعجل ولم أضغط على نفسي، لأن الضغط على النفس يزيد الأمر سوءًا. واصلتُ تطبيق هذا "التكتيك" حتى وجدتُ نفسي أتخلص تدربجيًا من طقوس شديدة كنتُ أقوم بها، حتى استطعتُ أن أقلل من ساعات الاستحمام، لا أزعم أنني شفيتُ تمامًا، وفي بعض الحالات تحدث ليَّ بعض الانتكاسات، ولكنني سرعان ما أقف على قدمي مرة أخرى، وأواصل هذا "التكتيك". المهم ظللتُ على هذه الحالة، وواصلتُ التقدم تدريجيًا، واكتشفتُ أن الإنجاز يجرُّ معه إنجازًا آخر، وهكذا دواليك، وحاولتُ التركيز أثناء الاستحمام، كي لا يشككني الوسواس أنني تركتُ أي شيء، ووجدتُ نفسي أنني عندما أقوم بالاستحمام بطريقة "منهجية" وبتركيز، يتحسن الأمر لديَّ كثيرًا، وظللتُ على هذا الحال إلى أن تحسنتُ كثيرًا، وأصبحتُ أقضي وقتًا معقولاً في الاستحمام، وبعد التحسن طبقتُ "تكتيكًا" آخر، أسميته "سر رقم ٢"، وهو أنني أغسل كل شيء مرتين فقط لا غير، وذلك على فترتين متباعدتين، وبطريقة "منهجية"، وأقنعتُ نفسي أنني حتى لو أخطأتُ في مرة، فهناك مرة أخرى تجبر هذا التقصير، وأقنعتُ نفسي أن الخطأ من الصعب أن يحدث مرتين. وأنا أحبِّذ ألا تكون المرتين متتابعتين، لأن التتابع قد يدفعني إلى الغسل مرة ثالثة ورابعة وسأفتح على نفسي باب "التكرار" مرة أخرى، أي أنني أحبِّذ أن أترك فاصلاً بين المرتين أستغله في غسل شيء آخر. على سبيل المثال، أغسل رأسي مرة واحدة ثم انتقل إلى غسل يداي وجسمي، ثم انتقل إلى رجلي، ثم أعود إلى رأسي مرة ثانية وأعيد الدورة مرة اخرى، وبهذا لو جاءني وسواس أنني لم أغسل رأسي جيدًا، سأقول له إنني غسلتُ رأسي على مرتين متباعدتين، ومن الصعب أن يحدث تقصير أو خطأ في المرتين، وسبب اختياري لوجود فاصل بين المرتين هو أنني لاحظتُ أنني إذا غسلتُ رأسي مرتين متتابعتين دون فاصل، قد أنجرُّ إلى غسلها مرة ثالثة ورابعة إلى ما لا نهاية، وكما أخبرتكم أنه إذا انفتح باب التكرار، فلن ينغلق، وسيزداد تفاقمًا. هذه هي طريقتي في تقليل ساعات الاستحمام عن طريق الاستحمام بطريقة "منهجية" بتركيز، وعن طريق "سر رقم ٢".

*خامسًا، أفادتني كثيرًا القاعدة الشرعية التي تقول إن "اليقين لا يزول بالشك" وإن الأصل في الأشياء الطهارة، خصوصًا الحديث النبوي الشريف: ( إِذَا وَجَدَ أَحَدُكُمْ فِي بَطْنِهِ شَيْئًا فَأَشْكَلَ عَلَيْهِ أَخَرَجَ مِنْهُ شَيْءٌ أَمْ لَا فَلَا يَخْرُجَنَّ مِنْ الْمَسْجِدِ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا)، وهذا الحديث أصل عظيم في هذه المسألة. أعلم أنه في حالة الوسواس الشديد يكون من الصعب على الموسوس أن يطبق مفهوم هذا الحديث، ولكنني لاحظتُ أنه في الفترات التي يكون فيها الوسواس خفيفًا، أجد نفسي قادرًا على تطبيق مفهوم هذا الحديث بسهولة.

*سادسًا، فيما يخص الماء المتطاير أثناء الاستنجاء من البول، توصلتُ إلى حل أراحني كثيرًا، وهو عند التبول، أعزكم الله، أتبول قاعدًا، مع استخدام زجاجة مياه أصب بها الماء برفق على العضو، حتى أضمن أن ينزل الماء إلى أسفل، دون أن يتطاير أي شيء إلى جسمي، ولا أستخدم الشطاف عند الاستنجاء من البول، لأن قوة اندفاع الماء ستؤدي إلى تطايره على جسمي، وهذا الحل أراحني كثيرًا، بفضل الله، فيما يخص الماء المتطاير أثناء الاستنجاء من البول.

*سابعًا، فيما يخص "وسواس المذي"، وهذا الحل أسوقه إلى إخواني الرجال الموسوسين في هذه المسألة، وعذرًا على الإحراج، فأنا أشعر بالخجل وأنا أكتب هذه النقطة، ولكنني أرى أن الحل الذي توصلتُ إليه سيحلُّ مشاكل رجال كثيرين يعانون هذا الأمر، فهو بفضل الله قضى على هذه المشكلة لديَّ. الحل الذي أسوقه إليكم هو أنني ألف منديلاً حول عضوي، ثم أضع العضو في "جوانتي"، وتحديدًا عند الموضع المخصص لأصبع الإبهام، ثم ألف الجوانتي على عضوي، وأستخدم أصابع الجوانتي الأربعة الأخرى في تثبيت الجوانتي على العضو كي لا يقع، وذلك بربط كل أصبعين من أصابع الجوانتي مع بعضهما البعض، أي أقوم بعقد كل أصبعين معًا، وأؤكد على ضرورة وضع منديل حول العضو قبل الجوانتي حتى لا يحدث ضرر لجلد العضو، وعند دخول دورة المياة، أقوم بتغيير الجوانتي، وأقوم بوضع آخر، وهكذا لن تضطر إلى التفتيش في الملابس كل فترة، ولن تضطر إلى نضح الثياب الداخلية وما يصاحب ذلك من مشقة وإحراج، لأن أي مذي سينزل داخل الجوانتي وسيمتصه المنديل، وبهذا لن يصيب الملابس الداخلية أي شيء. كل ما تحتاجه منديل وجوانتي في جيبك.

*ثامنًا، فيما يخص "وسواس النذر" ، فقد وجدتُ حلاً أراحني كثيرًا، وهو أنه عندما تهاجمني أي أفكار أو خواطر تتعلق بالنذر، وأحس أنني على وشك التلفظ بشيء ما، أقوم بترديد دعاءً ما، وليكن دعاء (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ?إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)،?أو أي عبارة أخرى، بتواصل دون انقطاع، وبهذا أضمن عدم تلفظي بأي شيء آخر يتعلق بالنذر، لأنه من المستحيل حدوث نطق لشيئين مختلفين في نفس الوقت، وأقوم بترديد هذا الدعاء إلى أن تختفي هذه الأفكار تلقائيًا من ذهني، فحتى لو جاءتك مليون فكرة نذر، وأنتَ تردد هذا الدعاء، لن يكون عليك شيء، "لأن النذر لا ينعقد بحديث النفس ولا?بالنية، بل لا بد فيه من التلفظ باللسان"، وذلك حسبما جاء في الشبكة الإسلامية، وأرى أيضًا أن هذا الحل يمكن أن يطبقه إخوتي الموسوسون في مسألة "الطلاق".

*تاسعًا، فيما يخص السهو في الصلاة، والشك في عدد الركعات، توصلتُ إلى حل يضع حدًا لهذه المشكلة، وهي أنني عند الانتقال إلى كل ركعة، انظر إلى شيء محدد، طبعًا مع مراعاة عدم الالتفات في الصلاة، أي أضع في ذهني "علامة" لكل ركعة، مثلاً عند الانتقال إلى الركعة الثانية انظر إلى رجلي اليمين، ليكون هذا دليلاً على إنهاء الركعة الأولى، فلو جاءني أي شك سأتذكر أنني نظرتُ إلى رجلي اليمين، وفي أثناء التشهد الأول أنظر إلى إصبعي أثناء رفعه، ليكون هذا دليلاً على إنهاء الركعة الثانية، فلو جاءني أي شك سأتذكر صورة إصبعي أثناء رفعه، وعند الانتقال إلى الركعة الرابعة أنظر مثلاً إلى موضع السجود، ليكون هذا دليلاً على إنهاء الركعة الثالثة، فلو جاءني أي شك سأتذكر صورة موضع السجود. باختصار، ما عليك إلا أن تحدد "علامة" معينة تضعها في ذهنك لتذكرك أنك أنهيتَ هذه الركعة، فقط حدد أي "علامة" من اختيارك كما تشاء. المهم أن يكون لك "علامة" تكون دليلاً على إنهاء هذه الركعة، هذه العلامة سيتذكرها ذهنك عند الشك في عدد الركعات، ولا أخفيكم سرًا أن صلاة الجماعة أراحتني كثيرًا من هذا الأمر، ووفرت عليَّ هذا العناء.

*عاشرًا، أود في هذا السياق أن أشير إلى علاج سلوكي نافع يُعرف باسم "التعرض وعدم الاستجابة" ( Exposure?and?Response Prevention)، ومعناه أن تتعرض للمثير ثم تحاول ألا تستجيب للعرض الوسواسي، ستجد أن القلق لديك سيزداد في أول الأمر إلى أن يصل إلى ذروته، ثم لا يلبث في أن يبدأ في التناقص تدريجيًا، وأنصحكم بقراءة المقالات المتعددة في هذا الشأن، ومحاولة تطبيق ما يرد فيها تدريجيًا. وأنصحكم بقراءة برنامج "التجاهل التام"، المنشور على موقع الخبير النفسي، ومحاولة تطبيقه، ففيه الخير الكثير.

*ختامًا، حاولوا أن تتجنبوا العزلة لأنها تزيد الوساوس تفاقمًا، وأوصيكم ونفسي بتشغيل القرآن الكريم وقراءته كل يوم، والمحافظة على أذكار الصباح والمساء، لأن هذا سيدخل الطمأنينة على قلبك، وسيكون عونًا لك في "معركتك الضارية" مع الوسواس.

#هذه هي خلاصة تجربة دامت أربع سنوات عانيت خلالها الأمرين، أقدمها لحضراتكم، فلربما يستفيد أحدكم، ولو استفادة بسيطة، من أي من الحلول التي قدمتها لحضراتكم، وقد أكون مخطئًا في أي نهج استخدمته في معركتي مع الوسواس، وقد يكون هناك طرق أفضل، لكنني وددتُ أن أنقل إليكم الطريقة التي من خلالها نجحتُُ في التخلص من طقوس وسواسية كثيرة، لا أزعم الشفاء التام، ولكنني أفضل كثيرًا عن ذي قبل، لذا حرصتُ على كتابة هذا الكلام الطويل، لأنني في فترات اشتداد الوسواس لديَّ كنتُ أبحث عن أي "قشَّة" أتعلق بها، فقد كنتُ أبحث عن أي حل، عن أي طوق نجاة، لذا أقدم لحضراتكم تجربتي لعلي أفك كرب أي من إخواني، وأرجو من الله عز وجل أن يجعل هذا في ميزان حسناتي، وأسأله تعالى أن يسامحني إن حدث مني أي خطأ دون قصد، وأسألكم الدعاء لأمي المتوفاة#

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصدر: نفساني



 
التعديل الأخير تم بواسطة الموسوس الحائر ; 29-02-2016 الساعة 05:59 PM

رد مع اقتباس
قديم 29-02-2016, 09:56 PM   #2
اشجاااان
عضو نشط


الصورة الرمزية اشجاااان
اشجاااان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52399
 تاريخ التسجيل :  12 2015
 أخر زيارة : 01-10-2016 (10:12 AM)
 المشاركات : 93 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


ماشاء الله عليك يا اخي
اعطيتنا عزيمة واصرار على محاربة الوسواس رغم اني اعاني من وسواس اخر
الله يتتم عليك الشفاء اخي ويشفينا أجمعين يارب
جزاك الله خيرا


 

رد مع اقتباس
قديم 14-03-2016, 06:44 AM   #3
الموسوس الحائر
عضو فعال


الصورة الرمزية الموسوس الحائر
الموسوس الحائر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42751
 تاريخ التسجيل :  03 2013
 أخر زيارة : 25-04-2016 (11:21 PM)
 المشاركات : 30 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


وإياكي أختي الكريمة، شكرًا على التعليق الرقيق، أتم الله شفاءنا أجمعين


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا