|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
08-12-2020, 07:37 AM | #2 |
عـضو أسـاسـي
|
يقول ﷺ: (عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وليس ذلك إلا للمؤمن. )
|
|
08-12-2020, 07:39 AM | #3 |
عـضو أسـاسـي
|
قصة حقيقية طفل واقع علي كتفه اليمين وهو بيلعب ، كل ده طبيعي شكوته الرئيسيه هي وجع بالكتف الايمن مع عدم القدرة علي حركة الكتف عملولوا اشعة لقوا ان فيه كسر بعظمة الترقوة والمفاجأة العجيبة لقوا فيه عملة معدنية في الحلق بيسألوا الاهل ايه ده قالوا ان الطفل بيعاني من ترجيع باستمرار بقالوا اسبوع واتشخص انه نزلة معوية تم ازالة العملة عن طريق الة جراحية ولقوها مصدية بقالها اسبوووع والكسر امره سهل حامل ذراع وهيبقي كويس ان شاء الله العبرة هي عناية الله بالبشر محدش واخد باله من اللي في الحلق فربنا يخلي الطفل يقع وقعة بسيطة وكمان كسر بسيط ومشهور في الاطفال وقريب للحلق عشان يكتشفوا العملة المعدنية انها حقا عناية الله♥️ متزعلش علي اي مكروه بيحصلك ربما يكون وراه خير عظيم ليك ♥️ |
|
08-12-2020, 07:57 AM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
من كان يتصور أن قرصة النملة التي ينزعج منها الشخص خير قد يتبادر لذهن القارىء أنه شيء تافه ...!؟ نعم ربما يبدو كذلك ولكن ... كانت كثيرة تلك المرات التي حكمت على الأمر على مايبدو عليه وأكتشفت العكس . إنّ قرصة النملة تتسبب في زيادة حيوية جسمك ونشاطه، كونها تزيد من عدد كريات الدم الحمراء في جسمك، وبالتالي فهي تنشط دورتك الدمويّة. تفرز النملة الأنثى في المنطقة التي تقرصها مادة وتعمل على مساعدتك على حرق دهونك الموجودة في تلك المنطقة. قد تشكو في بعض الأحيان من عدّة لسعات في المكان نفسه في الوقت ذاته؛ فقد حدث للمنطقة المقروصة في جلدك ما يسمّى بـ"تليف الجليد"؛ والذي نعني به أن جلدك صار مقاوِماً للبكتيريا بشكل أكبر من ذي قبل، إضافة إلى زيادة قدرته على تحمل درجات الحرارة المرتفعة، أمّا إن لسعتك النملات في أكثر من موضع؛ فإنّ ذلك يترتب عليه حدوث "تخثّر الدم"، والذي نعني به تكوّن طبقة من دمك تتصف تتصف بقسوتها نوعاً ما عن الدم العادي، وهو ما يترتب عليه زيادة مقاومة الأوعية الدمويّة للسموم، مما يساعد الكبد على تقليل العبء الواقع عليه في تخليص الجسم من السموم. ولا عجب من أنّ النملة كانت إحدى الحشرات التي نهى الرسول -عليه السلام- عن قتلها، كما سُمّيت إحدى سور القرآن الكريم باسم "سورة النمل"، |
|
08-12-2020, 11:11 PM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قد يقع للإنسان بعض المصائب والمحن التي تكرهها نفسه فيجزع ويصيبه الحزن
فإذا بها تأتي له بالنفع والفائدة من حيث لا يحتسب يقول الله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم والطرح الهادف من المتابعين بإذن الله تعالى |
التعديل الأخير تم بواسطة سعيد رشيد ; 08-12-2020 الساعة 11:13 PM
|
16-12-2020, 09:35 AM | #6 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
صدقت , ولكن قلة من يرون في المحن منح وفي الابتلاء خير معرفة الأنسان مقصورة ولو أنه علم الحقيقة لما أختار غير ما أختير له تذكرت الأن ماحدث بين موسى عليه السلام والخضر في سورة الكهف ثلاث أمور ( خرق السفينة - قتل الغلام - رفع الجدار ) كانت للشاهد شراً ولكن كانت تحمل في طياتها الخير الكثير نسأل الله العفو والعافية لنا ولكم ... شكراً لمرورك الكريم أخي سعيد وتسعدني متابعتك |
|
التعديل الأخير تم بواسطة كلمة طيبة ; 16-12-2020 الساعة 09:50 AM
|
19-12-2020, 01:14 AM | #8 |
عـضو أسـاسـي
|
طالب ذهب للدراسة في بلد أجنبي، وفي أيام الاختبارات ذهب لجزيرة مجاورة للمذاكرة والدراسة،
وبينما هو سائر في الجزيرة قطف بعض الورود، فرآه رجال الأمن فحبسوه يوماً وليلة عقاباً لصنيعه مع النبات، وهو يطلب منهم بإلحاح إخراجه ليلحق اختباره غداً، وهم يرفضون، ثم ماذا حصل!؟ لقد غرقت السفينة التي كانت تقل الركاب من الجزيرة ذلك اليوم بمن فيها، ونجا هو . لعله خير , ألا نحسن التفكر ؟ |
|
19-12-2020, 01:17 AM | #9 |
عـضو أسـاسـي
|
قصة أخرى عن رجل مسافر قدم إلى المطار، وكان حريصا على رحلته، وكان مجهداً بعض الشيء،
وفي أثناء انتظاره للطائرة، أخذته غفوةً ترتب عليها أن أقلعت الطائرة، وفيها ركاب كثيرون يزيدون على ثلاث مئة راكب، فلما أفاق إذا بالطائرة قد أقلعت قبل قليل، وفاتته الرحلة، فضاق صدره، وندم ندماً شديداً، ولم تمض دقائق على هذه الحال التي هو عليها حتى أعلن عن سقوط الطائرة، واحتراق من فيها بالكامل!!!. قال تعالى : {إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} |
|
19-12-2020, 01:21 AM | #10 |
عـضو أسـاسـي
|
كان يعيش رجل مع ابنه بقرية تبعد عن المدينة بحوالي يومين سفر، فقررا الذهاب للمدينة لقضاء بعض الحوائج فجهزا للرحيل
ووضعا أمتعتهم فوق ظهر الحمار وانطلقا. في الطريق تعرض الحمار إلى كسر في حافره فقال الأب: (لعله خير إن شاء الله ويدفع عنا بلاء عظيم). وفي الطريق أيضاً تعرض الأب لجرح في قدمه فقال: (لعله خير). واضطر الولد بعد إصابة قدم أبيه وكسر الحمار إلى حمل أمتعته وأمتعة أبيه. وهما ذاهبان والولد يحمل أمتعته وأمتعة أبيه، تعرض المسكين للسعة أفعى فقال الاب: (لعله خير ويدفع عنا بلاء عظيم..). فثار الولد غاضباً: (أهناك بلاء أكثر من هذا البلاء). عالجه أبوه وجلسا في مكانهما يومين حتى مرت الحمى وشفي الولد واستمرا في طريقهما إلى أن وصلا إلى المدينة. ويا للمفاجئة الكبرى، فلقد وجدوها عبارة عن ارض خراب !!! تعجبا وسألا ما الذي حدت ؟؟؟ فعلما أن المدينة أصابها زلزال قبل يومين، ولم يبق فيها على قيد الحياة إلا بعض الأفراد ممن كانوا مسافرين. فالتفت الأب إلى ولده وقال: أعلمت الآن أن ما حدث لنا كان خيراً ؟!. |
التعديل الأخير تم بواسطة كلمة طيبة ; 19-12-2020 الساعة 01:22 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|