المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|علو الهمة|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|

همة شيخ في جسم صبي .! هل تعجبت يوماً من همة شاب يسعى للمعالي , يستعلي على طيش الشباب وآمال الهوى ! إذن ..فلا يأخذنك العجب حيرةً

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 07-02-2005, 11:16 AM   #1
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|علو الهمة|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|




همة شيخ في جسم صبي .!

هل تعجبت يوماً من همة شاب يسعى للمعالي , يستعلي على طيش الشباب وآمال الهوى !
إذن ..فلا يأخذنك العجب حيرةً , ولا يحركنك النبأ همةً , في صبي ينبوا عن الرذائل ويفزع عن النقائص , ويعتزل الصبيان !
لقد استبدل لثغة الطفولة , بفصاحة الرجولة .
عفواً .. هو ليس بشاب ! ولكنه طفل !
قرأت خبره في ورقة , وتأكدت من هذه القصة , فجئتكم بنبأ يقين .
عمره ست سنوات , عفواً , أعيد حتى تسمع جيداً ! عمره ست سنوات !
في الصف الأول الابتدائي , يحفظ من القرآن ثلاثة عشر جزءً ,

( يا يحي خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا ) .

من السُنة ما يقرب من خمس مئة حديث , وليس هذا هو موطن العجب , فلربما شاركه غيره في ذلك !
ولكن العجب في مواقف حصلت منه , تقصر عنها همم الرجال !
كأني به يستشري سبل المعالي , ينظر بعين عقله , لا بعين جسمه وسنه , يطأ بقدمه طريق الشهوات ليحطمه , يحتكم بلسان الحكماء وتجربه الشيوخ , يستثير الألسن الصامتة , ويحرك الأقلام الراقدة , غريب في نفسه ومزاج عقله , ونزعات أفكاره وأساليب تفكيره , غير مطبوع على غرار الرجال , فكيف بالصبيان , فلنستمع إلى شيء من خبره .
يذكر عنه معلمه مواقف حدثني هو بنفسه فيها , حيث يقول : في نهاية الفصل الدراسي الأول , أخرجنا الطلاب لساحة المدرسة لقضاء بعض الوقت في اللعب , أما هو فقد انطلق إلى المكتبة , فهي قرة عينه , لا يكاد يفارقها , فقلت له : فلان , قال : نعم , فقلت : لمَ لا تذهب مع الأولاد لترفه عن نفسك , فقال : يا أستاذ أتريد أن أضيع وقتي كما ضيعوا أوقاتهم ! يقول الأستاذ : فسألته عن الإجازة كيف سيقضيها ! فأخبرني أنه قد صاغ جدولاً يستفيد من خلاله في الإجازة , يقول فقلت له : إذن , فأنت لن تستريح في هذه الإجازة ؟ فقال: والله لن أرتاح حتى أطأ بقدمي هذه في الجنة ! , وأشار إلى رجله اليمنى , إي والله , هكذا قال ! كما حدثني بذلك أستاذه .
لقد ذكرني موقفه هذا بموقف لشيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله تعالى , عندما كان غلاماً حدثاً , فقد روي أن أباه وأخاه وجماعة من أهل بلده , سألوه أن يروح معهم في يوم عيد وليتفرج , فهرب منهم ولا ألوى عليهم ولا تفرج , فلما عادوا آخر النهار , ولاموه على تخلفه , وما في انفراده من تكلفة ومشقة , قال : أنتم ما تزيد لكم من شيء ولا تجدد ! وأنا حفظت هذا المجلد ! , وهذا المجلد هو " روضة الناظر وجُنة المناظر في أصول للفقه لابن قدامه عليه رحمة الله تعالى " .
هذا الغلام !
هذا الحدث !
يحمل هم الدعوة إلى الله تعالى , حدثني مديره , أنه ما بين الفينة والأخرى , يدخل علي في الإدارة , فيقوم بثبات واعظاً وموجهاً ومذكراً بالله تعالى !
حتى يقول : ألفت منه ذلك , بل جعل ذلك على هيئة وقفات , في زماننا شعيرة كانت شعاراً للسلف , فأصبحت دثارا ! لها من حياة هذا الصبي نصيب , بل هو النصيب الأكبر منها , فما يرى من منكر إلا أنكره !
وإن عرف معروفاً أمر به !
ولنستمع في هذا المجال إلى قصته !
يقول معلمه : ومن مواقفه في مجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , يقول : أتى موجه إلى الفصل فسأل الموجه أحد الطلاب , فأجاب , فقال الموجه للطلاب أحسنت صفقوا له , فما كان من هذا الطفل الذي تربى على شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , إلا إن قام وقال : اتقي الله يا أستاذ التصفيق حرام ولا يجوز , وهو من عادات اليهود والنصارى , ثم أردف ذلك بتلاوة قوله تعالى
( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصديه )
الله أكبر !
هكذا فليكن هم الإصلاح !
لما تخلى الكبار , فلعل طفلاً يحرك فينا ساكنا !
ويشعل نار الغيرة على هذا الدين , بعد أن كادت تكون رماداً !
يقوم الليل , لصلاة الليل , ويوقظ أهله لصلاة الفجر .
بل من أعجب ما سمعت من معلمه هذا الموقف , يقول معلمه : دخلت الفصل في يوم من الأيام , فرأيته مهموماً ! فسألته عن السبب , فقال لي : لقد أصابني الأرق , ليلة البارحة فلم أنم , - أتظنون معاشر الاخوة والأخوات أنه أرَّقه وأهمه حبيب صد عنه , أو فريق انهزم , كلا , يقول أستاذه : فظننت أنه مريض , فسألته عن السبب وكانت المفاجأة , حين قال لي : أرقتني آية في سورة الرعد !
إذن أفلا نستحي !
فلا إله إلا الله .
أينكـــم يا شباب الأمة !
يا من أرقهم الحب والطرب !
ولا إله إلا الله .
أينكم يا من أرقهم فريق انهزم !
توبوا إلى رشدكم , وعودوا إلى ربكم !
حتى يقول أستاذه : لكل يوم , وفي كل صباح له نبأ وعجب !
قصة غريبة المتن !
صحيحة السند !
سقتها لأمور :
1-قدرة الله تعالى لا يحدها زمان , ولا تظهرها في النبوغ فئة دون أخرى
فكما كان البخاري يبهر زمانه , وابن تيميه الذي حير شيوخه , وغيرهما كثير . فهذا الصبي في عصرنا , أسال الله تعالى أن يثبته وأن ينفع به .
2-لا بد من كشف النابغين والاهتمام الخاص بهم , ليخرج لنا ومن تحت أيدينا علماء مصلحين ينفع الله بهم الحاضر والباد , فهل يعي المربون والمصلحون هذا ؟؟
3-إنما سقت هذا لعدم الاستخفاف بهؤلاء الصغار , والحط من قدرهم , وفي سنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام , " يا غلام احفظ الله يحفظك " . الحديث
4-لعل في هذه القصة وغيرها , تحريك لجوانب مشرقة , ومعالي أمور كادت أن تندرس , حتى من حياة بعض الصالحين .
يا أيها الآباء والأمهات , كم من نوابغ ونابغات في البيوت , ركناهم على جانب الطريق ! فتخرجوا من الشوارع يحملون معاول هدم للأمة , فهل من التفاته إلى هؤلاء !
هذا هو المُأمل والمرتجى !

* * * * * * * * * * * * *

رجل قلبه معلق بالمساجد .!

نعم إن لم يكن هو فمن يكون !
إذا فقد وجد في المسجد !
وبرهان ذلك , ودليله أنه مات في المسجد .
عمره تسعة عشر عاما , أخوه حدثني بقصته حيث يقول :
كان أخي كثير الملازمة للمسجد , إذا فقدناه وجدناه في بيت الله !
إذا طوى الليل ثوب السواد , ولملم القمر شتات الضياء , وتنفس الصبح نسيمه العليل , ونادى المنادي في النيام , الصلاة خير من النوم , وإذا هو استيقظ قبل ذلك يصلي ما شاء الله , ثم يخرج إلى المسجد ذاكرا , ولربه شاكرا , ولفريضته باغيا .
هو شاب في مقتبل العمر , دمث الأخلاق , حلو المعشر , كثير الحياء , قليل الكلام إلا في الخير , قلبه معلق بالمساجد , وأنعم بها من خصلة وصفه .
قرت عينه في الصلاة , لقد نشأ في طاعة الله , روحه تعلقت بالإيمان , وقلبه تعلق بالقرآن , لم تغره الدنيا بملذاتها .
لقد كانت تناديه بمزاميرها فلا يلقي لها بالاً , تجرد من لباس الهوى , وارتدى لباس التقوى , ومن أراد الآخرة وكلنا كذلك , ولكن الفرق أنه كان يسعى إليها !
( وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا )
يقول محدثي : وتمر الأيام عجلى , وأخي لا يزال على تلك الحال , يجاهد نفسه على طاعة الله , وترك الملذات في سبيل الله , ملازمٌ لمسجده يحذوه الأمل , يهزه الشوق , وفي أحد الأيام خرج من المسجد قاصداً المنزل , وفجأة وبدون سابق إنذار كما هو حال الموت , فإذا بالنفس يضطرب , والجبين يعرق , والضعف يدب في الجسد , أخذ يقلب بصره يمنه ويسرة , يتمنى الرجوع إلى بيت الله تعالى , لأن من أحب شيئا عاش عليه , ومن عاش على شيء مات عليه , حقق الله مراده , دخل في المسجد مرة أخرى بشهادة من رأوه , بعد ما خرج منه , استلقى على ظهره , وهو يردد آمنت بأن الأمر حق , لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله , أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله , وأن الموت حق , لم يزل يتشهد ويذكر ربه , حتى فاضت روحه إلى بارئها .
الله أكبر !
ما أعظمها من خاتمة حسنة , اشتاق للقاء ربه , فاشتاق ربه للقائه .
ما أعظم التعلق بالله , والإقبال على بيوت الله , فقد عظم الأجر , وازداد الفضل , لمن قصد بيته وأقبل على ربه , وشمر عن ساعديه واكتسى حلل الإيمان , ولازم المسجد والقرآن , فما أسعده وما أهناه ببشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم
" فسبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله , وذكر منهم ورجل قلبه معلق بالمساجد " .
بشراك أيها الشاب بظل الرحمن , وروح وريحان , ورب راضٍ غير غضبان , آنس الله وحشته , ورحم الله وحدته .
بينما الفتى مرح الخطى فرح بما *** يسعى له إذ قيل قد مرض الفتى
إذ قيل بات ليله مانامها *** إذ قيل أصبح مثخنا ما يرتجى
إذ قيل أصبح شاخصا وموجعاً ***ومعللاً إذ قيل أصبح قد قضى .!

* * * * * * * * * * * * *

جبل سرت فيه حياة .!

تناثرت أمام مخيلتي أوراق , تحمل نماذج مشرقة لجيل الصحوة المباركة , فحمداً لله على ذلك .
وجدت من بين تلك الأوراق , ورقة ينتابها الهدوء , والوقار والسكينة عن صويحباتها .
فبدأت أقلب أجزائها وجوانبها , بلهفة وشوق , وجدت نفسي أمام قصة شاب , لا بل أمام قصة جبل , جاهد في ميدان لا تحده الحدود ولا ترده القيود , والناس فيه ما بين مقل ومستكثر !
إنه ميدان الدعوة إلى الله تعالى .
تملكني الأسى , وأنا أقرا قصة ذلك الشاب , تألمت لحال بعض شباب الإسلام , أيامهم تهدر , وأيامهم تضيع , والمسلمون في أشد الحاجة إلى من يعلمهم ويفقههم !
قصة لشاب كغيره من الشباب , له وظيفة ولديه زوجة وأطفال , له مشاغل في الحياة , وهموم في النفس , يتطلع إلى تلك الأسرة الصغيرة تنمو مع الأيام .
ولكن , هو مع ذلك قد أشغله هم الدعوة إلى الله تعالى , كالطائر لا يستكين ولا يلين , هانت عليه نفسه في ذات الله , لما عرف أن السلعة إذا غلت احتاجت لثمن غالٍ !
ولكن الله عز وجل بحكمته أراد شيئا آخر .
( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ).
فلقد ابتلي هذا الشاب بأحد الأمراض المستعصية , أصبح يصارع المرض , يعاني من الألم , كان همه الدعوة إلى الله قبل مرضه , شمر ما يقارب من أربع سنوات , وهو مدة مرضه , شمر عن ساعد الجد في الدعوة إلى الله تعالى .
رغم مرضه وألمه , يخطط ويكتب وينفذ , ثم يتابع بدقة جميع الأعمال , أخذ نفسه بالهمة والعزم , ينظم الدروس والمحاضرات في إحدى مكاتب الدعوة .
آمن بان الدعوة إلى الله من الجهاد في سبيل الله .
فلازم هذا الميدان , رغم شدة مرضه , في تلك الأثناء , حصل تحسن بسيط في حالته , عاد إلى صحته , وهو لا يزال ملازم لدعوته , في معهده , في مكتبه , في مجتمعه .
لقد كانت رحلة طويلة , عانى فيها ذلك القلب الشيء الكثير , وتدور عجلة الأيام , وتمضي عقارب الساعة , وهاهو قد أعياه الألم , لقد بدأت الخلايا السرطانية تعاود نشاطها من جديد , ومع ذلك فهو يحمل هم الدعوة إلى الله .
يجوب القرى , وقد تأبط كيساً لا يفارقه في حله وارتحاله , وهو مشتغل بدعوته , أتدرون ما هذا الكيس؟؟؟
إنه ليس لحمل الفطائر والحلويات!
ولا لشيء من المشروبات يستجم بها من عناء التنقل من قرية إلى قرية !
كلا .. بل هو لحمل ما يخرج منه من بول , حيث أصبح بسبب المرض لا يخرج من مخرجه الطبيعي !
ضرب المرض جسده , فأسره الفراش , الأيام تمر بطيئة , والساعات بالحزن مليئة , امتلأ القلب بشحنات الخوف والرجاء , أفكار كثيرة , وتداخلات أكثر .
ولكنها الحقيقة , لقد فارق الحياة !
ولكن العجب!
أن من حوله ذكروا أنه كان يوصي , وهو في لحظاته الأخيرة , بالدعوة إلى الله عز وجل , ويسأل عن أحوال المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها .
فإلى جنة الخلد إن شاء الله , ورحمه الله رحمة واسعة .
يا أيها الأصحاء !
يا أيها الشباب !
هاهي الشهور والأعوام تنصرم !
فمن الناس من قضى نحبه , ومنهم من ينتظر , وإذا بلغ الكتاب أجله , فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون , ومن يعش فإنه يرى حلواً ومراً , فلا الحلو دائم والمر جاثم , والآلام تكون بعد زوالها أحاديث وذكرى , ولا يبقى للإنسان إلا ما حمله زاداً للحياة الأخرى .

* * * * * * * * * * * * *
من شريط الشباب والوجه الأخر للشيخ خالد الصقعبي

المصدر: نفساني



 
التعديل الأخير تم بواسطة noooor ; 08-02-2005 الساعة 11:13 PM

قديم 07-02-2005, 01:24 PM   #2
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


حقا

ان تكن ذا همة تصل الى القمة



بارك الله فيك لرائع ما نقلتِ وجمعنا واياك في مستقر رحمته

اللهم آمين


 

قديم 08-02-2005, 10:16 AM   #3
جود الفرح
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )


الصورة الرمزية جود الفرح
جود الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 19140
 تاريخ التسجيل :  01 2004
 أخر زيارة : 04-01-2008 (02:12 AM)
 المشاركات : 2,196 [ + ]
 التقييم :  30
لوني المفضل : Cadetblue


اللهم اجعلنا من اصحاب الهمم

الهمه ليست صعود جبل

بل صعود قمه

الله يجزاك خير
اللهم اجعله في موازين حسناتك


 

قديم 08-02-2005, 11:09 PM   #4
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


رسيل الخير
جود الفرح
جزاكن الله خير وجمعنا الله بكم في الفردوس الأعلى من الجنة
آمين


 

قديم 09-02-2005, 12:56 AM   #5
ابن الرياض
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية ابن الرياض
ابن الرياض غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1720
 تاريخ التسجيل :  06 2002
 أخر زيارة : 21-08-2011 (01:36 PM)
 المشاركات : 2,730 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


ما شاء الله تبارك الله


وفقه الله لما فيه الخير


 

قديم 09-02-2005, 12:38 PM   #6
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


ابن الرياض

شاكرة لك مرورك جزاك الله خير


 

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا