المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

ماهي ويكيليكس ؟ وكيف تكشف الاسرار؟

نحن جزء من هذا العالم و يجب أن نعرف مايدور حولنا وماهو ومن أين أتى؟؟؟ لذلك أحببت أن اضع بين يديكم اليوم بعض ماجمعت من معلومات عن "ويكيليكس" Wiki

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 04-02-2011, 09:40 AM   #1
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue
ماهي ويكيليكس ؟ وكيف تكشف الاسرار؟



نحن جزء من هذا العالم و يجب أن نعرف مايدور حولنا وماهو ومن أين أتى؟؟؟
لذلك أحببت أن اضع بين يديكم اليوم بعض ماجمعت من معلومات عن "ويكيليكس"
الاسرار؟ 237px-Wikileaks_logo

Wiki = تعني دائرة معارف
Leaks = تعنى تسريب

مصطلح ويكيليكس WikiLeaks = تسريب المعلومات

يعتبر موقع ويكيليكس -كما يقول القائمون عليه- موقعا للخدمة العامة مخصصا لحماية الأشخاص الذي يكشفون الفضائح والأسرار التي تنال من المؤسسات أو الحكومات الفاسدة، وتكشف كل الانتهاكات التي تمس حقوق الإنسان أينما وكيفما كانت.
الاسم جاء من دمج كلمة "ويكي" والتي تعني الباص المتنقل مثل المكوك من وإلى مكان معين، وكلمة "ليكس" وتعني بالإنجليزية "التسريبات".
تم تأسيس الموقع في يوليو/ تموز 2007 وبدأ منذ ذلك الحين بالعمل على نشر المعلومات، وخوض الصراعات والمعارك القضائية والسياسية من أجل حماية المبادئ التي قام عليها، وأولها "صدقية وشفافية المعلومات والوثائق التاريخية وحق الناس في خلق تاريخ جديد".
وانطلق الموقع بداية من خلال حوار بين مجموعة من الناشطين على الإنترنت من أنحاء متفرقة من العالم مدفوعين بحرصهم على احترام وحماية حقوق الإنسان ومعاناته، بدءا من قلة توفر الغذاء والرعاية الصحية والتعليم والقضايا الأساسية الأخرى.
ومن هذا المنطلق، رأى القائمون علي الموقع أن أفضل طريقة لوقف هذه الانتهاكات هو كشفها وتسليط الضوء عليها.
أهمية الموقع وتعود أهمية الموقع في كشف الأسرار بالعديد من القضايا ذات البعد الإنساني، منها على سبيل المثال -كما تقول الصفحة الرئيسية للموقع- الأعداد الحقيقية للمصابين بمرض الملاريا الذي يقتل في أفريقيا على سبيل المثال مائة شخص كل ساعة.
الأسترالي جوليان أسانغ يعد أحد مؤسسي موقع ويكيليكس (الفرنسية) ويؤكد القائمون على الموقع أن أهمية ما يسربونه من معلومات تفيد في كشف سوء الإدارة والفساد بالدول التي تعاني من هذه الأزمات كالملاريا مثلا، لأن الدواء متوفر لمعالجة هذا المرض.
ويعتمد الموقع في أغلبية مصادره على أشخاص يوفرون له المعلومات اللازمة من خلال الوثائق التي يكشفونها، ومن أجل حماية مصادر المعلومات يتبع موقع ويكيليكس إجراءات معينة منها وسائل متطورة في التشفير تمنع أي طرف من الحصول على معلومات تكشف المصدر الذي وفر تلك التسريبات.
ويتم تلقي المعلومات إما شخصيا أو عبر البريد، كما يحظى ويكيليكس بشبكة من المحامين وناشطين آخرين للدفاع عن المواد المنشورة ومصادرها التي لا يمكن -متى نشرت على صفحة الموقع- مراقبتها أو منعها.
وسبق لويكيليكس أن حصل على حكم قضائي من المحكمة العليا بالولايات المتحدة التي برأته من أي مخالفة، عندما نشر ما بات يعرف باسم أوراق البنتاغون التي كشفت العديد من الأسرار حول حرب فيتنام.
القضاء بيد أن الموقع وفي الوقت ذاته لا يطرح على قرائه آمالا مبالغا فيها، إذ يعترف بأن ما يقوم من نشر لمعلومات هامة ودقيقة قد لا تؤدي في عدة مناسبات إلى تحويل المسؤولين إلى القضاء ومحاسبتهم على ما ارتكبوه من أخطاء، فضلا عن أن تقدير ذلك يعود نهاية المطاف للقضاء وليس الإعلام.
لكن هذا لا يمنع -كما يقول القائمون على ويكيليكس -الصحفيين والناشطين والمعنيين من استخدام معلومات ينشرها الموقع للبحث والتقصي للوصول إلى حقيقة الأمر، وبالتالي يمكن لاحقا تحويل المسألة إلى قضية ينظر فيها القضاء.
وقد خلق هذا الواقع إشكاليات كبيرة بالنسبة لويكيليكس لجهة حجبه بالعديد من الدول وعلى رأسها الصين، لكنه نجح في وضع عناوين بديلة يمكن من خلالها الوصول إلى صفحته وقراءة محتوياتها بفضل إمكانيات التشفير التي يوظفها خبراء لصالح منع حجب الموقع.
تدقيق الوثائق يتم التدقيق في الوثائق والمستندات باستخدام طرق علمية متطورة للتأكد من صحتها وعدم تزويرها، لكن القائمين على الموقع يقرون بأن هذا لا يعني أن التزوير قد لا يجد طريقه إلى بعض الوثائق.
وانطلاقا من هذه المقولة، يرى أصحاب ويكيليكس أن أفضل طريقة للتمييز بين المزور والحقيقي لا يتمثل بالخبراء فقط بل بعرض المعلومات على الناس وتحديدا المعنيين مباشرة بالأمر.
وتتم عملية النشر بطريقة بسيطة حيث لا يحتاج الشخص سوى تحميل الوثيقة التي يريد عرضها وتحديد اللغة والبلد ومنشأ الوثيقة قبل أن تذهب هذه المعلومات لتقويم من قبل خبراء متخصصين، وتتوفر فيها شروط النشر المطلوبة. وعند حصولها على الضوء الأخضر، يتم توزيع الوثيقة على مزودات خدمة احتياطية داعمة .المصدر : الجزيرة.
وفي شباط/فبراير 2008 قام مصرف سويسري برفع دعوى على ويكيليكس في أميركا بعد أن نشر ويكيليكس مزاعم عن أنشطة غير مشروعة للمصرف في جزر كيمان. وقد نتج عن هذه القضية حظر استخدام اسم النطاق wikileaks.org، لكن الموقع تحايل على هذا باستخدام أسماء نطاقات أخرى
. هذا مع الإشارة إلى صعوبة منع الموقع من الصدور على الإنترنت نظرا لتوزعه في مناطق متفرقة
.



المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 04-02-2011, 09:44 AM   #2
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


مصداقية ويكيليكس
د. عبد الرحمن الحبيب


جريدة الجزيرة

من يدعي أن وثائق ويكيليكس بلا مصداقية لن يصدقه أحد، لكن لا أحد يدعي أن مصداقية الوثائق هي في دقة التوثيق العلمي أو في مستوى قرار محكمة، فهي عبارة عن تسريبات لوثائق تتراوح مصداقيتها من مستوى وجهة نظر جاسوس أو دبلوماسي متواضع القدرات..

إلى وثيقة دقيقة تتضمن وقائع عالية المصداقية، وما بين هذين المستويين تتفاوت درجة المصداقية بين الاحتمال وشبة التأكيد. فهناك وثائق مجتزأة من سياقها، وهناك وثائق وقعت في التضليل دون علم كاتبها أو ناقلها.

فإلى وقت قريب كان موقع ويكيليكس يشبه موقع ويكيبيديا حيث يمكن لأي شخص إرسال موضوع وتحريره. ويستطيع المسربون إرسال وثائق مجهولة وغير قابلة للتقصي ويمكنهم النقاش العلني وتحليل الوثائق والتعليق على مدى مصداقيتها، ويمكنهم مناقشة التفسيرات وسياق الأحداث والصياغة بالتعاون مع الناشرين. ويمكن للمستخدمين كتابة توضيحات على التسريبات من ناحية خلفية الموضوع والسياق، وتقدير الأهمية السياسية للوثائق.

هذا أدى إلى انتقادات مبكرة قبل التسريبات الأخيرة، من عدم وجود سياسة للتحرير تعمل على إقصاء المادة الجيدة من الرديئة. إلا أن إدارة ويكيليكس تقول إنه بعد إجراء مراجعة داخلية لم يعد ممكنا للمستخدمين نشر تعليقات إضافية على الوثائق.

وردا على المخاوف من احتمال حصول تسربات مضللة أو مزورة، تذكر ويكيليكس أنها لم تفرج عن أية وثيقة غير موثقة وأنه يتم تقييم الوثائق قبل الإفراج عنها. وحسبما أوضح أسانج (مدير ويكيليكس) فالوثائق المقدمة يتم دراستها من قبل مجموعة من خمسة مراجعين، من ذوي الخبرة في مجالات مختلفة مثل اللغة أو البرمجة، والذين يحققون أيضا في خلفية المسرب إذا كان من المعروف هويته. ويمتلك أسانج القرار النهائي حول تقييم الوثيقة. ولا يعرف حالياً من ينوب عنه في ظل اعتقاله.

لا يمكن لهذه التطمينات السطحية أن تقنع أحداً بسهولة، فالثغرات هائلة جدا.. إلا أننا مع ثقافة الإنترنت دخلنا عصراً جديداً من الإعلام الشعبوي بشكل عام، ومن الإعلام السياسي في موضوعنا هذا، حيث لم يعد ثمة شيء قابل للستر وانعدمت الثقة بالمؤسسات السياسية التقليدية، مما يتطلب مرحلة انتقالية لتعديل السلوك الدبلوماسي الدولي، فتسريبات ويكيليكس أصبحت حدثاً يؤرخ له.. فما قبله كانت مرحلة من التاريخ انقضت، وما بعده صارت مرحلة جديدة ستتغير معها الدبلوماسية الدولية وليس الأمريكية فقط..

وليس هذا فحسب بل إن مؤسسات الإعلام التقليدية هي بدورها تعيش مرحلة انتقالية.. إنها الشبكة العنكبوتية أسقطت الحدود بين الواقعي والوهمي.. بين عالم التحقق والعالم الافتراضي.. بين الشأن العام والخاص.. إنه فضاء يجمع التناقضات في لحظة واحدة في مكان تخييلي واحد. هذا سيجعل الإعلاميين قلقين من تحويل العالم العمودي (التسلسل الهرمي) إلى عالم أفقي من شبكات الاتصال.. فالإعلام الآن يتشكل عبر الإنترنت في شبكة اتصالات واحدة تضم ملايين الأفراد عبر القارات.. نعم، هذا سيجعل العالم أكثر انفتاحاً، لكنه أيضا أكثر تيهاً، فكل شركات الإعلام تائهة لا تعرف ماذا تصنع مع تفجر المعلومات من كل حدب وصوب؟ وكيف يمكن تحليل ملايين الوثائق السرية؟ وإلى أين ستقودنا موجة التكنولوجيا الرقمية؟

ردا على مثل هذا السؤال يجيب سيرجي براين أحد مؤسسي جوجل: «الإجابة بسيطة، الناس مع المعلومات الصحيحة يتخذون قرارات أفضل لأنفسهم. والناس مع الإعلان التجاري السليم سيشترون الأشياء المناسبة لهم».

ويوضح جف زوكر المدير التنفيذي ل(إن بي سي) العالمية: إنك حين تصبح رئيس تحرير أو مديراً تنفيذياً في العصر الرقمي ستشعر بالحماسة الهائلة والخوف الشديد! زوكر قلق بسبب سرعة انهيار بعض الشركات، وبتأرجح بعضها الآخر بين الصعود والهبوط.. وهو قلق بسبب سرعة ظهور الموضة التي تسبب هوساً يستحوذ على الناس لفترة قصيرة. وأكثر ما يخشاه هو تخريب القيم من خلال الابتكارات التكنولوجية المتسارعة دون هوادة.. خشية من أن تدع ذلك التسارع يصعقك حد الشلل.. يقول إن الخشية ليست لأني سأفقد الفرصة (في مؤسسة إعلام تقليدية)، بل من أن النموذج التجاري سيتحطم بينما نحن نبتكر ونتوه.. إنه ما أطلق عليه زوكر «تيه المبتكرات»!

وكان صاحب فكرة موت ما بعد الحداثة وصاحب نظرية الحداثة الرقمية (Digimodernism) أو الحداثة المزيفة (Pseudomodernism) الناقد الثقافي البريطاني آلان كيربي يرى أن هناك ما هو أكثر من هذا التحول. فالشروط التي تجري بها والتي يتم بها تصور: السلطة، المعرفة، الواقع، الزمن.. كلها فجأة تغيرت، وغيرت طبيعة الكاتب والقارئ والنص، والعلاقات بينهما. فالمتلقي المستفيد من النص أصبح جزئياً أو كاملاً مؤلف النص. المتفائلون قد يرون في ذلك إضفاء الطابع الديمقراطي على الثقافة، والمتشائمين يشيرون إلى تفاهة طاحنة وفراغ في المنتجات الثقافية.

ويوضح كيربي أن الحداثة الرقمية تتجلى بامتياز كظاهرة ثقافية في الإنترنت. كل الأعمال الثقافية أصبحت غير مستقرة وسريعة الزوال.. ومن الصعب للغاية الحفاظ على شكلها الأصلي. إن ثقافة تقوم على هذه الأشياء هي ثقافة لا تمتلك ذاكرة ولن تكوِّن إرثاً ثقافياً مثل ذلك الذي ورَّثته الحداثة وما بعد الحداثة.. إنها غير معادة الإنتاج وسريعة الزوال، لذا فثقافة الحداثة الرقمية شبه فاقدة للذاكرة، وهكذا فالأعمال الثقافية في الوقت الراهن هي بلا إحساس تجاه الماضي أو المستقبل.

في حين أن ما بعد الحداثة تضع الواقع في حالة استفهام، فإن الحداثة الرقمية تُعرِّف الواقع ضمناً بأنه أنا نفسي، الآن، أتفاعل مع نصوصه (أي الواقع). فما يطرح في الإنترنت يتحول إلى واقع أيا كان افتراضيا. وهكذا، الحداثة الرقمية تقترح أنه مهما فعلتْ فإنه هو الواقع، والنص الحداثي الرقمي قد يزدهر حقيقياً بالظاهر على شكل غير معقد: وثائق فقاعية مع كاميرات محمولة باليد تعطي المشاهد وهم المشاركة.

مئات الآلاف من الوثائق السرية سربتها ويكيليكس وستصل إلى الملايين قريبا، فماذا ستعمل الذاكرة معها؟ كيف سيصنف المحللون درجها مصداقيتها، وهل يكفي عدد المحللين لهذا الكم الهائل اللا متناهي، ليس من ويكيليكس فقط بل من غيرها أيضا؟ الإعلام الرقمي لم يغير الإعلام تكنولوجياً فقط، بل غير العالم الذي نعرفه.. وهذه التقنية ليست شيئا ملموساً، بل مجردا.. إنها المعرفة التي ستغير عقولنا وسلوكنا!


 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2011, 04:55 PM   #3
(نوفا)
V I P


الصورة الرمزية (نوفا)
(نوفا) غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30369
 تاريخ التسجيل :  05 2010
 أخر زيارة : 23-12-2014 (04:22 AM)
 المشاركات : 8,356 [ + ]
 التقييم :  84
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkred


جزاكِ الله خيرًا على هذه المعلومات الرائعة ...

لقد سمعت عن ويكيليس لكن لم يكن لدى عنها أى معلوات ...


 

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2011, 05:05 PM   #4
صلاح سليم
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم


الصورة الرمزية صلاح سليم
صلاح سليم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28619
 تاريخ التسجيل :  08 2009
 أخر زيارة : 04-12-2022 (09:58 PM)
 المشاركات : 6,209 [ + ]
 التقييم :  239
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Navy


ليس كل ما ينشر يمكننا تصديقه او تكذيبه ...
ولهذا التشكيك فى ويكليكس فهى خارج نطاق الشفافية ...

اشكرك اختى نور على الموضوع ...


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:47 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا