اضطرابات الحركة ..الى الهجام ومن لديه معلومات

اضطرابات الحركة ..الى الهجام ومن لديه معلومات

السلام عليكم
اضطرابات الحركة ومرض الفصام
كيف تحدث فجأة بعد عمر طويل من مضادات الذهان
وما هي اعراض كل نوع منها وما مفهومها
من لديه معلومات لا يبخل بها
اضطرابات هرمية (خارج السبيل الهرمي)
خلل الحركة المتأخر
خلل التوتر
و.....
مع ذكر الاعراض ان امكن
تحياتي

المصدر: نفساني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أخي الكريم كنتُ قد أجبتك ببعض المعلومات عن خلل الحركة المتأخر tardive dyskinesia أو اختصاراً TD في موضوعك الآخر ، وحقيقة أتمنى منك ألا تشغل بالك به خاصة وأنت تترك الآن مضادات الذهان لأني أخشى أن يسبب لك الوسوسة ، ولكن في العموم TD يحدث عادة بعد الاستخدام المطول لمضادات الذهان بحسب كلام طبيبي بعد ستة أشهر أو أكثر وبحسب ما قرأت على الانترنت أنه تقريباً لا يحدث مطلقاً في أقل من ثلاثة أشهر ويحدث عادة مع مضادات الذهان من الجيل الأول بنسبة كبيرة وأما مع الجيل الثاني من مضادات الذهان فبنسبة قليلة ولكن مضادات الذهان متفاوتة في التسبب بـ TD فمثلاً الكلوزابين معروف عنه أنه لا يتسبب به بل قد يعالجه والسيروكويل هو تقريباً أقل مضادات الذهان بعد الكلوزابين في التسبب بـ TD والأمر بحسب ما أذكر ربما يكون متعلقاً بشدة ارتباط الدواء بمستقبلات الدوبامين d 2 ، ولتوضيح هذا الأمر يمكنك النظر إلى الجدول في الرابط التالي :

https://i0.wp.com/www.gatewaypsychia...13%2C476&ssl=1

ويمكنك ملاحظة أن السيروكويل والكلوزابين من أقل مضادات الذهان ارتباطاً بمستقبلات الدوبامين d 2 .

وأما أعراضه فهي حركات لا إرادية في الوجه مثلاً سواء في الأنف أو اللسان أو الفم أو الأطراف كاليدين أو القدمين والأصابع حتى قد تصل إلى أنك لا تستطيع أن تمسك بملعقة الطعام أو عندما ترقد تتحرك رقبتك ورأسك بشكل لا إرادي وإن كان المعروف أنها تهدأ عند النوم وقد تسبب لك حتى مشكلة عند المشي وتزيد بحسب ما أذكر عند التوتر .

وأما علاجه فقد ذكرته لك في موضوعك الآخر أن FDA رخصت لدوائين لعلاج TD وهما Ingrezza و Austedo وإن كان هناك بعض من يستفيد من بعض الفيتامينات في تخفيف أعراضه مثل فيتامين E و B6 ولكن بجرعات كبيرة وهناك بعض الأدوية الأخرى لعلاجه أيضاً لا أذكرها حالياً ولكن ليست مرخصة من FDA وتعتبر ليست ذات فعالية مثل الأدوية المرخصة ، وعامة أفضل إجراء عند الإصابة بـ TD هو سحب أدوية الذهان لأن TD قد يكون دائم وقد يكون غير دائم وبسحب أدوية الذهان يمكن أن يتوقف TD بعد عدة أسابيع ولكن عند سحب أدوية الذهان واستمراره لأكثر من عام فالأغلب والله أعلم أنه دائم .

وهناك ما يسمى antipsychotic withdrawal dyskinesia أو withdrawal-emergent dyskinesia وهذا يحدث مع بعض المرضى وتظهر فيه أعراض خلل الحركة بعد فترة بسيطة من التقليل السريع لجرعة مضادات الذهان أو ترك مضاد الذهان بالكلية وهذا النوع في العادة يختفي بعد فترة في معظم الحالات ولا يحتاج إلى علاج .

ولمعرفة التفاصيل العلمية عن سبب حدوث خلل الحركة المتأخر وعلاقته بالدوبامين يمكنك أن تقرأ هذا الرابط بالإنجليزية :

https://www.mdpi.com/2571-8800/2/2/1...e%20dyskinesia.

الطبيب اخي الهجام. سحب الريسبريدون من ٣ الى ٢ مج
وقلل اريبببرازول من ٢٠ الى ١٥ مج
مع مساءا. اكتينون قرص

المشكلة في ريسبريدون. يسبب وخز يزداد يوم بعد يوم بالرغم من تقليله
والوخز حتى في جفون عيوني

وخز مثل الدبابيس في مختلف انحاء الجسم

انا قلقان جدا

ميعادي كمان اسبوع.

مالحل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * واحد من الناس *

الطبيب اخي الهجام. سحب الريسبريدون من ٣ الى ٢ مج
وقلل اريبببرازول من ٢٠ الى ١٥ مج
مع مساءا. اكتينون قرص

المشكلة في ريسبريدون. يسبب وخز يزداد يوم بعد يوم بالرغم من تقليله
والوخز حتى في جفون عيوني

وخز مثل الدبابيس في مختلف انحاء الجسم

انا قلقان جدا

ميعادي كمان اسبوع.

مالحل

لا يوجد حل إلا الصبر أخي الكريم وأن تسحب الأدوية بأبطئ ما تستطيع لأنك تستعمل الريسبريدون تقريباً أكثر من عشر سنوات ولا تظن أن ترك الأدوية سيكون بلا آثار جانبية بل ستواجه آثار سحب شديدة فجهز نفسك من الآن واستعن بالله وحده واصبر ولا تضعف فهي فترة وستمضي بإذن الله .

جزاك الله خيرا
ياليت تبحث عن موضوع تأثير مضادات الذهان على الغير مصابين
بأمراض عقلية
وترد هنا او تفرد موضوع خاص بهذا الشأن
او تكتبه في موضوع كلمات
حسبما تفضل
انا غير قادر الان على البحث عن هذا الموضوع
وكنت حابب افيد القراء به
حيبقى مهم جدا. هذا الموضوع
تحياتي لك

بالاضافة الى اني شخصيا سأستفيد
وخاصة انك متميز في ذلك وافضل مني في جودة البحث

نصيحتي لك أخي الكريم ألا تبحث في هذا الأمر لأنك لو وجدت أي تأثيرات ضارة لمضادات الذهان ستدخل نفسك في التوهم المرضي إذا أحسست بأي شيء مشابه لما قرأته ولو من بعيد .

أخي الكريم يكفيك ما ذهب من عمرك في المرض والبحث فاترك أمر الأدوية وألقِ هذه الأمور كلها خلف ظهرك ، اعتبرها مرحلة من حياتك مرت أو امتحان امتحنك الله به وقد قدمت ورقة امتحانك بالفعل وانتهى ولا تلتفت إليه وابحث الآن عما يفيدك في حياتك الحالية من عمل وزوجة واشغل نفسك بمثل هذه الأمور بعد طاعة الله لتتدارك ما بقي من حياتك فأنا أخشى عليك أن تدخل نفسك في دوامة الوهم المرضي لأن ترك أدوية الذهان قد يسبب زيادة الوساوس ولا أريد أن يتسلط عليك وسواس الأمراض كما تسلط على غيرك .

عمري الماضي بيد ربي سيجزيني عليه. وله الحمد والشكر
و لكن
من عمل شيئا فليتمه على اكمل وجه
ليس هناك مجال للتوهم المرضي
ولكن حتى يكون موضوع كلمات
مكتمل امام القاريء
هل تفهمني
هناك اعراض رئيسية للانسان الطبيعي او المتلبس بالجن
اذا تعاطى ادوية الذهان
الوخز
احساسات غير طبيعية في الجلد
الارق
زيادة في الوزن
Sedation التخدير
تشنجات وتقلصات عضلية اضطراب الحركة
.................
انت ستفصل هذه الاعراض لي وللقاريء
وحيثما ستكتبها
سأضع لنك لكلامك وتفصيلك

انا الان في فترة سحب الادوية
فادع لي اخي

تحياتي

لا أظن أنك تحتاج إلى أن تضيف إلى موضوعك كلمات أثر مضادات الذهان على غير المريض العقلي لأن تأثير تناول مضادات الذهان معروف بالنسبة للإنسان غير المصاب بأمراض عقلية لأن هناك من يتناول أدوية الذهان من مرضى الاكتئاب ومرضى الأرق ومرضى الحركات اللإرادية tics وغيرها حتى لو كان بعض هذه الأمراض كالاكتئاب يصنف كمرض عقلي ولكن يبقى في النهاية تأثير وفسيولوجية مضادات الذهان واحدة ، فمضادات الذهان تكبح مستقبلات الدوبامين لأن النشاط الزائد للدوبامين في المسار الوسطي الطرفي mesolimbic pathway يُعتقَد أنه أحد مسببات الفصام ولكن للأسف لا يمكن انتقاء الجزء المسبب للفصام فقط بأدوية الذهان بل تؤثر على المناطق الأخرى مما يؤدي إلى ظهور الأعراض الجانبية .
أسوأ الأعراض الجانبية يحدث عند كبح الدوبامين في المسار السوداوي المخططي Nigrostriatal pathway وهو الذي ينظم الحركات العضلية الإرادية فعند كبح الدوبامين يؤدي إلى أن المخ يحاول زيادة إنتاج الدوبامين في محاولة للتعويض مما يؤدي بالتالي إلى أن الخلايا العصبية التي تستقبل الإشارات تصبح أقل حساسية والذي يؤدي بالتالي إلى حدوث الأعراض خارج الهرمية وخلل الحركة المتأخر غير الأعراض الأخرى المعروفة عن مضادات الذهان مثل التململ الحركي الذي يجعلك لا تستطيع الجلوس في مكان واحد وتحاول التحرك باستمرار .
ولأن الدوبامين ينظم إفراز البرولاكتين فاستعمال مضادات الذهان يؤدي إلى فرط البرولاكتين والذي قد يتسبب عند الرجال في تضخم حجم الثدي والعنة الجنسية وغيرها وعند النساء قد يتسبب في اختلال الدورة الشهرية وربما حتى إفراز اللبن من الثدي بالإضافة إلى تضخم الثدي ، واستمرار زيادة البرولاكتين ربما يؤدي في النهاية إلى الإصابة بهشاشة العظام في كلا الجنسين .
وأيضاً الدوبامين هو المسئول عن المكافأة واللذة التي يشعر بها الإنسان وعند كبحه يؤدي لما يعرف ب anhedonia أو انعدام التلذذ والذي يؤدي إلى فقدان الشغف والتمتع بالحياة .
ولا تنسى بالطبع تأثير مضادات الذهان على الأيض التي تؤدي إلى زيادة الوزن واضطراب شحميات الدم (خلل في تنظيم الدهون الثلاثية والكولسترول) وحساسية الأنسولين التي تؤدي مع الوقت إلى الإصابة بالسكر .
هناك أعراض جانبية أخرى أشد خطورة من الاستعمال المطول لمضادات الذهان مثل زيادة معدلات الوفاة بين مستعملي بعض مضادات الذهان وإن كانت الكيفية التي تؤدي لذلك مجهولة ولكن الدراسات أظهرت بصورة متكررة حدوث هذا الأمر .
وبعض مضادات الذهان لها آثار جانبية ضارة خاصة بها مثل ما هو معروف عن الكلوزابين مثلاً والذي يستعمله البعض للنوم فقط وهو للأسف يتطلب تحليلات دم أسبوعية لأن تأثيره الضار على كرات الدم البيضاء يحدث سواء مع الجرعات الكبيرة أو الصغيرة ، وهناك Thiothixene وهو أحد مضادات الذهان القديمة الذي ربما يؤدي استعماله للإصابة بالعمى .

كل الآثار المذكورة سابقاً هي آثار خاصة بمضادات الذهان التي تحدث سواء للمريض أو غير المريض العقلي لأنها تأثيرات خاصة بمضادات الذهان وليست خاصة بالمرض العقلي ويمكنك أن تضيف إليها إن شئت الأعراض الجانبية المعتادة الأخرى الخاصة بمضادات الذهان والتي لم أضيفها لأن المشاركة ستطول كثيراً لو أضفت كل الأعراض الجانبية المعروفة لمضادات الذهان .

أسأل الله أن يصبرك أخي الكريم على ما تجده وأن يعينك على ترك هذه الأدوية وأن يقيك شرها .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام

لا أظن أنك تحتاج إلى أن تضيف إلى موضوعك كلمات أثر مضادات الذهان على غير المريض العقلي لأن تأثير تناول مضادات الذهان معروف بالنسبة للإنسان غير المصاب بأمراض عقلية لأن هناك من يتناول أدوية الذهان من مرضى الاكتئاب ومرضى الأرق ومرضى الحركات اللإرادية tics وغيرها حتى لو كان بعض هذه الأمراض كالاكتئاب يصنف كمرض عقلي ولكن يبقى في النهاية تأثير وفسيولوجية مضادات الذهان واحدة ، فمضادات الذهان تكبح مستقبلات الدوبامين لأن النشاط الزائد للدوبامين في المسار الوسطي الطرفي mesolimbic pathway يُعتقَد أنه أحد مسببات الفصام ولكن للأسف لا يمكن انتقاء الجزء المسبب للفصام فقط بأدوية الذهان بل تؤثر على المناطق الأخرى مما يؤدي إلى ظهور الأعراض الجانبية .
أسوأ الأعراض الجانبية يحدث عند كبح الدوبامين في المسار السوداوي المخططي Nigrostriatal pathway وهو الذي ينظم الحركات العضلية الإرادية فعند كبح الدوبامين يؤدي إلى أن المخ يحاول زيادة إنتاج الدوبامين في محاولة للتعويض مما يؤدي بالتالي إلى أن الخلايا العصبية التي تستقبل الإشارات تصبح أقل حساسية والذي يؤدي بالتالي إلى حدوث الأعراض خارج الهرمية وخلل الحركة المتأخر غير الأعراض الأخرى المعروفة عن مضادات الذهان مثل التململ الحركي الذي يجعلك لا تستطيع الجلوس في مكان واحد وتحاول التحرك باستمرار .
ولأن الدوبامين ينظم إفراز البرولاكتين فاستعمال مضادات الذهان يؤدي إلى فرط البرولاكتين والذي قد يتسبب عند الرجال في تضخم حجم الثدي والعنة الجنسية وغيرها وعند النساء قد يتسبب في اختلال الدورة الشهرية وربما حتى إفراز اللبن من الثدي بالإضافة إلى تضخم الثدي ، واستمرار زيادة البرولاكتين ربما يؤدي في النهاية إلى الإصابة بهشاشة العظام في كلا الجنسين .
وأيضاً الدوبامين هو المسئول عن المكافأة واللذة التي يشعر بها الإنسان وعند كبحه يؤدي لما يعرف ب anhedonia أو انعدام التلذذ والذي يؤدي إلى فقدان الشغف والتمتع بالحياة .
ولا تنسى بالطبع تأثير مضادات الذهان على الأيض التي تؤدي إلى زيادة الوزن واضطراب شحميات الدم (خلل في تنظيم الدهون الثلاثية والكولسترول) وحساسية الأنسولين التي تؤدي مع الوقت إلى الإصابة بالسكر .
هناك أعراض جانبية أخرى أشد خطورة من الاستعمال المطول لمضادات الذهان مثل زيادة معدلات الوفاة بين مستعملي بعض مضادات الذهان وإن كانت الكيفية التي تؤدي لذلك مجهولة ولكن الدراسات أظهرت بصورة متكررة حدوث هذا الأمر .
وبعض مضادات الذهان لها آثار جانبية ضارة خاصة بها مثل ما هو معروف عن الكلوزابين مثلاً والذي يستعمله البعض للنوم فقط وهو للأسف يتطلب تحليلات دم أسبوعية لأن تأثيره الضار على كرات الدم البيضاء يحدث سواء مع الجرعات الكبيرة أو الصغيرة ، وهناك Thiothixene وهو أحد مضادات الذهان القديمة الذي ربما يؤدي استعماله للإصابة بالعمى .

كل الآثار المذكورة سابقاً هي آثار خاصة بمضادات الذهان التي تحدث سواء للمريض أو غير المريض العقلي لأنها تأثيرات خاصة بمضادات الذهان وليست خاصة بالمرض العقلي ويمكنك أن تضيف إليها إن شئت الأعراض الجانبية المعتادة الأخرى الخاصة بمضادات الذهان والتي لم أضيفها لأن المشاركة ستطول كثيراً لو أضفت كل الأعراض الجانبية المعروفة لمضادات الذهان .

أسأل الله أن يصبرك أخي الكريم على ما تجده وأن يعينك على ترك هذه الأدوية وأن يقيك شرها .

ماهي مضادات الذهان او الاكتئاب التي لاتكبح الدوبامين بل تزيده ؟

السؤال الثاني علاج بوسبار هل ينتمي الى SSRI ?

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الديرة

ماهي مضادات الذهان او الاكتئاب التي لاتكبح الدوبامين بل تزيده ؟

السؤال الثاني علاج بوسبار هل ينتمي الى SSRI ?

أخي الكريم أنت تسأل في كل مكان عن نفس الموضوع تقريباً وليس الأمر سيكون كما تظنه ، فكما أن أدوية ssri تضعف الجنس بجانب مفعولها الجيد ضد الوسواس فأيضاً الأدوية التي تزيد الدوبامين قد تحسن الجنس ولكنها سيكون لها آثار جانبية أخرى منفرة لا تتخيلها ، وليس أيضاً معنى أن دواء يزيد الدوبامين أنه سيحسن الجنس فالسوليان والدوجماتيل مضادي ذهان بجرعات قليلة يزيدان الدوبامين ولكن يرفعان أيضاً هرمون البرولاكتين مما يتسبب في ضعف جنسي شديد ، وهناك أدوية تزيد الدوبامين أخرى وتحسن الجنس جداً ولكن لها آثار جانبية مثل أنها قد تدفعك إلى الهوس الجنسي والمقامرة وسلوكيات قهرية أخرى ولها آثار سيئة على المدى البعيد ، وهناك أدوية مثل ويلبوترين يزيد الدوبامين ولكن قد يزيد الوسواس وقد يزيد القلق والتوتر ، فالدواء عبارة عن إيجابيات وسلبيات ولن تأخذ أحدهما دون الآخر .

وبالنسبة لبوسبار فهو ليس من ssri وقد يحسن الجنس عند بعض الناس .

أنصحك أن تبحث عن شيء طبيعي من الأغذية الطبيعية يزيد الشهوة أفضل من البحث في الأدوية ، وإن كنت تريد دواء يصلح للوسواس ولا يؤثر على الجنس فكما سبق وقلتُ لك أبليفاي أفضل الأدوية التي تفعل ذلك ولكن ستأخذه أيضاً مع آثاره السلبية الأخرى الخاصة بمضادات الذهان المعروفة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام

أخي الكريم أنت تسأل في كل مكان عن نفس الموضوع تقريباً وليس الأمر سيكون كما تظنه ، فكما أن أدوية ssri تضعف الجنس بجانب مفعولها الجيد ضد الوسواس فأيضاً الأدوية التي تزيد الدوبامين قد تحسن الجنس ولكنها سيكون لها آثار جانبية أخرى منفرة لا تتخيلها ، وليس أيضاً معنى أن دواء يزيد الدوبامين أنه سيحسن الجنس فالسوليان والدوجماتيل مضادي ذهان بجرعات قليلة يزيدان الدوبامين ولكن يرفعان أيضاً هرمون البرولاكتين مما يتسبب في ضعف جنسي شديد ، وهناك أدوية تزيد الدوبامين أخرى وتحسن الجنس جداً ولكن لها آثار جانبية مثل أنها قد تدفعك إلى الهوس الجنسي والمقامرة وسلوكيات قهرية أخرى ولها آثار سيئة على المدى البعيد ، وهناك أدوية مثل ويلبوترين يزيد الدوبامين ولكن قد يزيد الوسواس وقد يزيد القلق والتوتر ، فالدواء عبارة عن إيجابيات وسلبيات ولن تأخذ أحدهما دون الآخر .

وبالنسبة لبوسبار فهو ليس من ssri وقد يحسن الجنس عند بعض الناس .

أنصحك أن تبحث عن شيء طبيعي من الأغذية الطبيعية يزيد الشهوة أفضل من البحث في الأدوية ، وإن كنت تريد دواء يصلح للوسواس ولا يؤثر على الجنس فكما سبق وقلتُ لك أبليفاي أفضل الأدوية التي تفعل ذلك ولكن ستأخذه أيضاً مع آثاره السلبية الأخرى الخاصة بمضادات الذهان المعروفة .

شبديل الابليفاي مايؤثر على الجنس اذا ماتحملت الاعراض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الديرة

شبديل الابليفاي مايؤثر على الجنس اذا ماتحملت الاعراض

أنا لا أعرف صراحة بديلاً للأبليفاي يكون موثوقاً في تأثيره على الوسواس ولا يؤثر على الجنس إلا لو كان عندك استعداد للتجربة على نفسك بأدوية غير مرخصة لهذا وليس لها قاعدة عريضة في التجربة مثل لامكتال وغيره وهذا لا أنصح به أبداً لأن لامكتال مثلاً قد يصلح مع بعض الناس للوسوسة ولكنه في البعض الآخر قد يسبب وساوس قهرية جديدة لم تكن موجودة من قبل ويزيد الطين بلة ولذلك فلا أنصح بغير أبليفاي .

يمكنك إن شئت تجربة مكمل غذائي يصلح مع بعض الناس للوسوسة ويسمى N-acetylcysteine واختصاراً NAC فهو يصلح مع بعض الناس للوسواس بدون أعراض أدوية SSRI السيئة ولكنه للأسف في بعض الناس قد يسبب أعراض جانبية سيئة قد تصل لإضعاف الشهوة الجنسية وقد لا يسبب هذه الأعراض ويكون ممتازاً ، فهو يختلف بحسب الشخص فإن أردت تجربته فأنت بالخيار .