|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
08-06-2006, 08:11 AM
|
#1 | ||||
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
هل لديكم إجابة على سؤالي؟
ترى الموضوع يستحق النقاش لكن اصبروا شوي أبكتب مقدمة ..... ... .. . كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر وكنت أعتقد أنه سوف يكون يوم الخلاص الخلاص من كثير من همومي وآلامي علقت عليه الكثير من الآمال ومنيت نفسي أن أفعل الكثير, الكثير من الأشياء في هذا اليوم وتخيلت أني في هذا اليوم سأكون سعيداً بل تصورت أني سأرقص من شدة فرحتي المناخ مهيأ ليكون هذا اليوم يوماً غير اعتيادي والظروف كانت معدة ليكون كذلك لم أكن وحدي كنت مع أحب الناس إلي وأقربهم إلى قلبي كانوا يحتفلون بيومهم وكانوا يضحكون من الأعماق أما أنا فقد بقيت بينهم أحاول أن أجاري ضحكاتهم ولم أستطع أن أستمتع باللحظة وكنت أحن إلى أن أبقى لوحدي أفسدت عليهم ليلتهم وافترقوا بسببي بوقت مبكر وعندما تم لي ما أريد وبقيت لوحدي بدأت بالبكاء هكذا من دون سبب . .. ... .... سؤالي هو: كيف نعيش اللحظة؟؟! كيف نستمتع بها؟؟! إذا كانت الظروف كلها معدة لنا لنستمتع فلماذا لا نفعل؟؟! لِما يراودني الحنين دوماً لأن أبقى لوحدي وعندما أكون كذلك لا ارتاح!! المصدر: نفساني
|
||||
|
|
09-06-2006, 02:21 AM
|
#2 | |
|
عضو في نادي المتفائلين
|
اخي خالد.....
تستطيع ان تعيش اللحظه بكامل سعادتك عندما تفكر بالاشخاص الذين يفتقدونها... عندما تلتفت حولك لترى الاشخاص الذي تحبهم بجانبك ... بينما هناك امرأه تنتظر عودة ابنها المغترب... وهناك طفل خرج على الدنيا ولم يجد اباه... وهناك مسن يبحث عن ابناءه ولا يجدهم.. تستطيع ان تعيش اللحظه عندما ترى من هم اقل منك... و اتمنى بان تعيش لحظات حياتك بكل استمتاع.... |
|
|
|
|
09-06-2006, 06:41 AM
|
#3 | ||
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
اقتباس:
نظرت لمن حولي وكثير منهم لا يملكون ما أملك لكني لم أشعر بالسعادة أتدرين ذهبت أبحث عن هذا الموضوع فوجدت أن هذه هي أحد العلامات المهمة للاكتئاب وهي فقد الاهتمام بالأشياء أو فقد الاستمتاع أشرككي الله بما دعوتي لي به |
||
|
|
|
09-06-2006, 07:07 AM
|
#4 | |
|
عضو نشط
|
لحظات الاستمتاع
[moveo=right]لحظات الاستمتاع ان لاتفكر في دمعة حزن
لحظات الاستمتاع ان تحس بفرحت من حاوليك ان تشركاهم الفرحه ان تنسا الماضي بكل قسوته اخي خـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الد والله الدنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء متسوا عيش لحظة الفرح بكل معانيها وتذكرالي يشوف ماصيب الناس تهون عليه مصيبته لك مني كل التوفيق ولحظات سعيده في حيتك[/moveo] |
|
|
|
|
09-06-2006, 07:26 AM
|
#5 | |
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
أسمح لي أخي الأمل كل الأمل أن أؤجل الرد عليك لبعض الوقت لأني بالكاد أستطيع أن أرى الحروف على لوحة مفاتيحي
|
|
|
|
|
10-06-2006, 06:06 AM
|
#6 | |
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
الأمل كل الأمل
عودة للرد.. بورك بك أخي وكلامك في مكانه وعندما تتذكر مصائب غيرك تهون عليك مصيبتك بعض الشيء مرور جميل مع أني تعبت وأن أحاول الإمساك بأحرفك |
|
|
|
|
10-06-2006, 06:35 AM
|
#7 | |
|
عضو دائم ولديه حصانه( عضو في نادي المتفائلين)
|
اخي الكريم ..
كثير منا لايستطيع ان يستمتع ويتلذذ بالحظات الحلوه كأننا تعودنا على الهم والحزن وكأننا لا نستطيع مفارقته احياناً كثيره اعاني من نفس مشكلتك وادركت انه نوع من انواع الاكتأب لكني احاول جاهده ان اجعل من هذا الاكتئاب دافع حتى استمر في الحياة وان اقاومه اذاستشرى بي بذكر الله وكثرة الصلاة ومناجاة الله عزوجل عن همومي واطلب منه ان يفرجها كما اعتقد ان اسباب عدم الاستمتاع كثيره قد تكون بشعورك بالاحباط في موضوع ما وقد يكون هذا الموضوع مخزن في عقلك الباطن ويؤثر عليك دون ان تشعر به اتمنى لك كل الراحة والسعاده ......... نسرين الرياض |
|
|
|
|
10-06-2006, 08:14 PM
|
#8 | |
|
عضو فعال
|
جزاك الله كل خير..
في رحلة حياتنا القصيرة هذه نعيش أحياناً نشوى بلحظات السعادة فنحسّ وكأننا امتلكنا الكون بأسره!! فنسمع عندها تغريد الطيور وحفيف الأشجار وخرير المياه المترقرقة. وتبدو لنا الطبيعة جميلة وأخَّاذة تسحر الألباب، فيها من الرونق الخلاب والنضارة الغضّة ما يبهج النفس ويفرّحها! وأحياناً أخرى نعيش لحظات الحزن فنشعر وكأنها ساعات تمشي بخطى وئيدة، نبكي فيها مآسينا ولا أحد يكفكف دموعنا، ونسترجع ماضينا ونشكو آلامنا من الحظّ العاثر فنتقوقع على ذواتنا ونعزل أنفسنا. ونشعر وكأن العالم كله قد أضحى بعيداً عنا ونحن غرباء عنه، غرباء.. وهكذا يا إخوتي نبقى نتأرجح بين ما يبكينا وما يضحكنا، بين ما يضايقنا وما يفرّحنا، حتى لنبدو وكأننا نمتطي عجلة الزمان. يوماً يسيطر علينا الانتشاء فنفرح، ويوما آخر تأخذنا دوّامة من الحزن فنبكي ونشتكي. لكن لنقف لحظة ونفكّر معا، أليست هذه هي الدنيا بأفراحها ومسرّاتها بأحزانها وآلامها؟ بحلوها ومرّها؟ بكرّها وفرّها؟ في بحبوحتها وفي ضائقتها؟ تحضُرني الآن من مخزن ذاكرتي هذه الكلمات للشاعرة المعروفة فدوى طوقان تصف فيها حياتها فتقول: "حياتي دموعْ، وقلبٌ وَلوعْ، وشوقٌ، وديوانُ شعرٍ وعودْ. حياتي أسىً كلُّها، إذا ما تلاشى غداً ظلُّها، سيبقى على الأرضِ منه صدى، هنا مُنشِدا، حياتي دموعْ، وقلبٌ وَلوعْ، وشوقٌ، وديوانُ شعرٍ، وعودْ." ونحن ماذا نقول عن حياتنا؟ كيف نقيّمها يا ترى؟ وما هو المقياس الذي نقيس عليه نجاحَنا وفشلَنا، أيامَنا الحلوة وأيامَنا المرة؟ ثم كيف نتعامل مع الحياة بأشكالها المختلفة؟ حقاً ليس لنا خيارٌ في ألوانها وأشكالها المتعددة، لكنْ لنا خيارٌ في كيف نتعامل مع وجهها الزاهي ووجهها القاتم. هذه تحدّيات لا بدَّ لنا أن نواجهَها في حياتنا، كلٌّ منا على حدة. والسؤال الهام هو كيف إذن نتفاعل مع الأحداث؟ هل عن طريق تحكيم العقل؟ أم عن طريق سيطرة العاطفة والأحاسيس؟ أهو الشكر في كل حين وعلى كل شيء؟ أم هو التذمُّر والشكوى والدمدمة التي لا تنتهي؟ أهو التسليمُ لمشيئة الله وإرادته الصالحة؟ أم هو الاستسلامُ القسري والخضوع اللاإرادي؟ هذه كلُّها أسئلة تواجهنا جميعاً ينبغي أن نقف عندها فنحدِّد عندها مواقفنا التي تُملي علينا بالتالي سلوكَنا وتصرفاتِنا وعلاقاتِنا. لكن حالما ندرك يا إخوتي أن حياتنا إنما هي نفخةٌ قد جُعلت بالنسبة للأبدية التي لا نهاية لها، وحين نبدأ بمحاسبة أنفسنا على هذا الأساس فسُرعان ما ستتغير المقاييس ونعود إلى رشدنا لكي نعيش اللحظة إلى ملئها كما يقولون بالإنكليزية:Seize the day or the moment أي لا تفوِّت عليك اليوم أو اللحظة بل عش بملئها بكل ما لها وفيها وعليها. كتب أحدهم يقول: "حياتنا رحلة مدهشة في قطار الأبدية. وكل ما فيها وقتيّ وآنيّ ولا بقاء له. حتى وجودنا ذاته في هذا العالم لا يتعدّى أقل القليل من لحظة واحدة من عمر هذا الكون." فهل نقدّر نسمةَ الحياة التي جُعلَتْ في أجسادِنا؟ هذه النَسمَةُ التي نفخها الله سبحانه وتعالى في آدم يوم خلقه من تراب الأرض، عندها فقط صار آدم نفسا حية. نسمة الحياة هذه هي عطية الخالق للمخلوق، وهي نسمةٌ خالدةٌ خلودَ المعطي الوهَّاب. فهل نقدّر بالحق عُظْمَ هذه العطية وقيمتَها الحقيقية؟ نستطيع يا إخوتي أن نعرف قيمة نفوسنا الخالدة هذه ونقدّر عطيةَ الحياة التي منحنا إياها الله في أجسادنا عن طريق ما يعلمنا إياه الكتاب المقدس الذي هو كلمة الله الموحى بها فيقول:" ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟" إنَّ قيمتها الحقيقية إذن هي أغلى من كل ما في هذا العالم الذي نعيش على أرضه. وكل جواهر العالم وكنوزه لا تساويها. وعليه فلقد اختار الله ومن فرط محبته لهذه النفس البشرية وبواسطة حكمته الإلهية أن يفتدي حياة هذا الإنسان الخالدة بعد أن جُبلت بالخطية والمعصية. أجل اختار أن يفتديها من أجرة الخطية وعقابها المرير، فأرسل كلمته الأزلي يسوع المسيح الذي "وهو بهاءُ مجدِ الله ورسمُ جوهرِه وحاملُ كلِّ الأشياء بكلمة قدرته" (عبرانيين 1: 3) أرسله لكي يكون هو "الحَمَلُ" الذي يرفع خطية هذه النفس الخالدة. أخلى مجده، وتنازل عن مركزه في السماء، وأتى إلى أرضنا كابنٍ للإنسان، وعاش بيننا، وجُرِّب مثلنا لكن من دون خطية. جال يصنع خيراً ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس. شفى المرضى وأقام الموتى ومنح العزاء لمنكسري القلوب. ليس هذا فحسب بل صرَّح وقال: "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3: 16). ولكي يكون للبشر حياة أبدية توَّج رأسه هو بإكليل من الشوك وضعه له الجنودُ فوق رأسه حين عُلِّق فوق الصليب وهناك مات عن الإنسان. ولكن لم ينتهِ الأمرُ هناك بل أقامه الله من بين الأموات جاعلاً إياهُ باكورةَ الراقدين. وهكذا فلقد أكمل بموته وقيامته العمل الذي أرسله الله الآب من أجله. حتى كل من يؤمن بعمل المسيح هذا على الصليب يحصل على الحياة الجديدة وعلى الغفران الأكيد والحياة الأبدية. فهل هناك من قيمة لحياتي وحياة كل شخص أكبر وأعظم من أن يضع الرب يسوع المسيح حياته من أجلها؟ وهل هناك حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه من أجل أحبائه؟ خطة الله ومقاصده الأزلية تجعلني أخرّ وأسجد طوعاً وخشوعاً لكل ما عمله من أجل إنقاذ نفسي الخالدة ومَنحي الخلاص هبةً وعطية، والغفران كاملاً أكيدا. ليس أنا فحسب، بل كل الذين اختبروا عطية الله المجانية هذه لفداء نفوسهم وإنقاذ حياتهم الثمينة والخالدة لا بد أن يخرُّوا ويسجدوا ويُنشدوا مع المرنم هذه الكلمات الجميلة: فوقَ كلِّ قوةٍ ورياسةٍ، فوقَ كلِّ اسمٍ وسيادةٍ أنت قائمٌ جالسٌ في السماوات، تخضع لكَ كلُّ الأشياء… مستحقٌ أن تأخذَ المجدَ، القدرةَ والكرامةَ، قد ذُبحتَ واشتريتَنا، فديتَنا بدمـكَ، نحبُّــكَ… والآن، ما هو لسان حالنا؟ هل نقدّر قيمة نفوسنا وحياتنا التي هي مِنْحة من الله تعالى؟ هل ما عمِلَه المسيح من أجل هذه الحياة يمنحنا بُعداً آخر هو أهم بكثير من البعد المادي المرئي، بُعداً روحياً باقياً وخالداً ؟ عندها تتغيّر نظرتُنا وتتغيَّر مواقفُنا وتتغيَّر أفكارُنا؟ ولن تعود حياتُنا بحلوها ومرِّها تصبِح محطَّ تفكيرنا، وشغلنا الشاغل، بل نعلم ونتيقَّن أن حياتنا هي بيد مَنْ مات من أجلها وفداها. فهل نسلِّمه إيَّاها من جديد؟ ونشكره عليها دائماً وأبداً؟ |
|
|
|
|
11-06-2006, 06:02 PM
|
#9 | ||
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
اقتباس:
نعم.. من يشعر بمثل هذا الشعور لديه خيارين لا ثالث لهم إما أن يستسلم له أو أن يقاومه ويتغلب عليه وأنا اخترت أن ألجأ للخيار الثاني من اليوم وصاعداً كما تفعلين أنت مرور جميل وأشرككي الله بما دعوتي لي به |
||
|
|
|
11-06-2006, 06:23 PM
|
#10 | |
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
sash_necoly بداية لا بد لي من أن أقدم لك الشكر على تفاعلك مع طرحي
وكلامك في بدايته راق لي وأشعل في جذوة الحماس التي انطفأت وأيضاً استمتعت بالأسلوب السلس الذي تكتب به لكني دهشت عندما قرأت نهاية كلامك واستشهادك بآيات من الكتاب المقدس وحديثك عن سيدنا عيسى واستنتجت من الاسم أن ديانتك هي النصرانية ولهذا لن أدخل معك في نقاش عقائدي أنا لست أهلاً له ولن أدقق في الأخطاء التي وردت ومنها أنك ذكرت أن سيدنا عيسى تم صلبه ونحن نعرف كمسلمين أن هذا لم يتم وسأكتفي بما ورد في بداية ردك |
|
|
|
|
23-06-2006, 04:12 AM
|
#11 | ||
|
عضو نشط
|
اقتباس:
انا اعتقد عندك رهاب اجتماعي مش اكتئاب ممكن عندك اكتئاب بس إكتئاب بقلق المهم اخوي خالد انا بس احب اذكرك انت محتاج عيادة نفسية لأن اذا ضليت على هذا الحال ماراح يغير في الموضوع شيئ دمتم سالمين |
||
|
|
|
23-06-2006, 05:52 AM
|
#12 | |
|
عضـو في نادي المتفائلين
|
أهلاً بالماسترو
أبشرك أخي أنا أراجع لدى أخصائي نفسي في هذه الأيام وبالنسبة للرهاب فلا أعتقد أني مصاب به فلله الحمد علاقتي متعددة وليس لدي أي إشكاليه بهذا الجانب أشكر لك أخي ردك واهتمامك |
|
|
|
|
23-06-2006, 06:28 AM
|
#13 | |
|
الرئيس
الرئيس
|
اخي خالد
سائني ما سمعت ،،، فبكائك للحال الذي وصلت له ،، ولو كنت انا في مكانك من المؤكد انني سوف ابكي ،، سأبكي أنني امتلك الفرصة للسعادة واجعلها تضيع من يدي ،،، ليتنا نستطيع المحافظة على لحظات سعادتنا ،،،، وليتنا نعرف اين درب السعاده ،،، اخي الكريم ،،،، حاول أن تسعد نفسك ،، حاول أن تدخل بين الأصدقاء والأحباء لكي يساعدوك للحفاظ على السعاده ،، إنسى كل شيء ،، وتذكر أنك تريد أن تحيا هذه اللحظات الرائعه ،،،، تذكر أنك تريد أن تسعد نفسك لتسعد غيرك ،،، إياك والمغامرة على لحظة واحده من السعادة ،،،، دمت لنا اخي بألف خير |
|
|
|
|
23-06-2006, 10:26 AM
|
#14 | |
|
عضو نادي المتفائلين
|
عندما اتذكر ان البشر لا ينفعوني ولا يضروني
اعيش لحظتي بسعاده فعلا توجيهات القران الكريم والاحاديث النبويه لها اكبر الاثر في بناء السعاده موضوع رائع اخي الكريم اتمنى لك ان تعيش لحظاتك بسعاده |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
