علاقات....مشبوهه

علاقات....مشبوهه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

صباح سعيد

كي لااطيل عليكم

العلاقات لم تبقي كتلك العلاقات التي اعتدنا ان نراها

كعلاقات الاخويه والصداقات البرئيه

اصبحت علاقات جنس ثالث

ومن يعش منكم فسيري اختلافا كثيرا

ولعلمي التام برقي تفكيركم نقلت لكم هذه الاسئله

واتمني ان اري حلولا اسال الله ان تكون مجديه

فلا تبخلو علي ولو باجابات عاديه

طبعا الاسئله منقوله

ما سبب انتشار ظاهرة ( (الجنس الثالث )) ؟؟

موضووووع حسااااس.. للأســــــــــــف ...موجود ومنتشر بيننا وبكثرة

... يمس الدول ككــــــل ..

ولكن حبيت ألقي الضوء عليه من زاوية واحدة وهي كخليجيين عموما

ماسبب انتشار هالظاهرة في مجتمعاتنا ؟

هل السبب البعد عن تعاليم الدين والاحتكام الى غير الله في تطبيق القوانين والشرائع ؟

لماذا يطلق على جيلنا الحالي ( جيــــــــــــل متــــــــــــــرف ) .. هل ترضى أنت كشاب وأنتي كفتاة ان يطلق على جيلكما هذا المسمى ؟

ثم أين دور الوالدين من كل هذا ؟

هل هناك فرق بين من يميل إلى نفس جنسه ؟ ومن يقلد تقليدا اعمى حبا بالظهور فقط ؟ وهل يمكن علاج المقلد بالنصح والإرشاد ؟؟



وللأسف الشديد مجتمعنا ما يحارب هالظاهرة بوسائل ملموسة فعلا تحقق الفائدة

قرأت مرة إحدى المقابلات التي أجريت من فرد من أفراد (( الجنس الثالث )) واعذروني على اللفظ

حيث سأل : ألا تخاف أن تلقى في نار جهنم ، خاصة وأن الرسول (( عليه الصلاة والسلام )) لعن المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال ؟؟

- أجاب : لا أفكر إلا بيومي الحاضر ، ولا أفكر غدا ماذا سيكون ، وأنا واثق أن ربي سيغفر لي لأنني لا أستطيع أن أكمل حياتي رجلا ...!!.

وهل وصلت الوقاحة إلى حد الثقة بأن الله سيغفر له ما فعل ؟

الله أعلم ..!!.

قال عليه الصلاة والسلام :

(لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)

المجال مفتوح للمناقشة الحرة

ماااااااااااااااااااارأيـكـــــــــــــــــم ....؟

__________________
جود الفرح

المصدر: نفساني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختى جود الفرح أحييك على جرأة هذا الموضوع وأبشرك بهجوم غير عادى من بعض الناس الذين عندهم حساسية مفرطة تجاه عيوب مجتمعاتهم.

الموضوع الذى تحدثت عنه للأسف كما أشرت معلوم أنه موجود فى بعض المجتمعات العربية بإختلاف النسب. وكما قلت لا أجد أى مجهود يبذل لمكافحته أو تجفيف منابعه بإستعارة مصطلح بوش حين يريد مهاجمة الإسلام فيقول نريد تجفيف منابع الارهاب وهو لا يقصد الا تجفيف منابع الاسلام البريئ كل البراءة من ملصقات الارهاب ومنابعه.

عموما عوده الى موضوعك من وجهة نظر الحكومات فهى تقريبا لا تبذل أى مجهود لمكافحته وأعتقد أساسا خوفا من منظمات حقوق الانسان فى الغرب حتى لا ترشقهم بسهام قهر هؤلاء الشواذ . حتى أن وسائل الاعلام تمادت فى ذلك فخلعت عنهم نعت الشواذ أو اللوطيين أو الجنس الثالث وأسمتهم ببساطة المثليين.

أختى طبعا السبب الاساسى هو غياب الوازع الدينى وغياب التوجيه الأسرى. قبل أن نسأل أين دور الدعاة أو الحكومات نسأل ببساطة أين دور الأب والأم فى ملاحظه هذه التصرفات وتجفيف منابعها

نحن أصبحنا فى مجتمع مفتوح جدا لا ينفع فيه دفن الرأس فى الرمال كما لا ينفع أن يتربى أولادنا بالبساطة التى تربينا بها. هذه البساطة كانت تصلح فى مجتمع ليس مفعم بكل هذه الاباحيات.

للحديث بقية أختى لأننى فعلا أريد أن نواجه هذه المصيبة...

.

اختي جانين

الف الف شكر لك من اعماقي

الله يعطيك العافيه علي مرورك العذب

رايك اكثر من روعه

كنت اظن في السابق ان هذا الموضوع لايستحق النقاش

لكن بعد كثير من القصص عرفت انها حقيقه واقعيه مولمه

نعم حبيبتي ساواجه الكثير من الردود التي ترفض ان تلك الظاهره انتشرت

ولكن هي وجهت نظر خاصه بهم

وقد لااجد ردودا فعلي كثره المواضيع المطروحه للمناقشه في هذا الموضوع

وعلي كثره قرائه الااني لااجد احد يرد ابدا

والله اسال يسير موضوعي كما يرام

هل يقف دورنا كآباء وأمهات ومؤسسات مجتمعية، حكومية أو أهلية، عند حدود الاستنكار أم نبادر إلى فعل يجتث هذه الظاهرة من جذورها ويعيد للرجولة هيبتها وللأنوثة رقتها؟

شك

شك

شكرا لك اخي الكريم أ/ الحوراني

علي التواصل

يجب طبعا ان تجتث من اصولها فالطفل حين يعلم انه خلق لغايه واحده وهي عباده الله وحده

والاعتزاز بقيمته كفرد في اسرته الي الاسره الاكبر

والاعتزاز بحنسه فهو ولد مثلا خلقه الله علي فطرته فهو قوي يتحمل المشاق

اما البنت فهي هادئه عاطفيه,,,,,,ووو

لكن بعد سن المراهقه او في ذلك السن ؟؟؟؟

سوال ينظر الحلول

ما يحدث في عالمنا ومجتمعنا بالذات ، هو التقليد الأعمي الذي يقول أن اسلوب ضرب الأبناء قد ولى ، وأنه صار ضربا من الماضي ، وأنه اسلوب حيواني ، هذا ما دسته علينا منظمات حقوق الانسان ، التي هي بالأصل غريبة علينا بدستورها الموضوع من قبل الهيئات الغربيه ، التي لا تمت الى ديننا وتقاليدنا بشيء ، لذا فلا يجوز أن تضرب ابنك أو ابنتك ، فهذا تعنيف يخلق لديه العقد النفسيه التي لا تنتهي ، وكأننا كآباء سوف نمسك بالولد ونربطه الى شجرة ونجلده ،، لم يميزو بين الضرب للتأديب والضرب للتعنيف والضرب للتعليم ، لقد جمعو كل وسائل الضرب تحت مصطلح التعنيف ، هذا عدا أنهم يطالبون الولد والبنت بتقديم شكوى حقوقيه لدى الحكومات عند تعرضهم للضرب أو حتى تعرضهم للتعنيف باللسان ، وهذا طبعا لا ينفع بمجتمعاتنا وتقاليدنا ، اصبح اليوم الأب يقول لولده اسكت يا بابا ، ان لم تسكت فسوف اضربك على يدك وأنا اضحك ، سوف احرمك من المصروف اليومي ولكنك ستأخذه من والدتك .
يتربى الولد بين اخواته ، يتشرب عادات البنات ، والبنات يتشربن عادات الأولاد ، دون انتباه الآباء ، فتصبح المصيبه ، ألولد يصبح شاذا يميل الى الانوثه اكثر ، والبنت تصبح شاذة تميل الى الذكورة اكثر ( عاطف صار اسمه عطاف ، ونوره صار اسمها انور ) ، والقادم اخطر .

بااااااااااااارك الله فيك

لقد افادت كثيرا

نعم حين فرضت علينا امور مستحدثه

وتقبلناها بمراي ومسمع من الجميع بدعوي التطور

وان لاشئ يبقي علي حاله زرعنا المر قبل ظهور الحصاد

فكيف بالحصاد

الله يعطيك العافيه أ/الحوراني مره ثانيه

لا اخفيك سرا يا اختي ،،،، أن الموضوع أكبر من أن يبحث ونصل فيه الى حل بالوقت القريب ، فهذا الموضوع شائك من كل جوانبه ، فجميع شرائح المجتمع بلا استثناء مسؤولة ، وجميع الجهات الخاصه والحكوميه ايضا مسؤولة ، ان اعطاء هؤلاء الأشخاص الخارجين عن الطبيعه البشريه بارادتهم الأهميه من خلال اللقاءات الصحفيه والتلفزيونيه انما يرجع على المجتمع بالخيبه ، وكان من الأحسن لهذه الجهات تعرية هذا الشخص وجعله يشعر بالخجل من نفسه ، لكي لا يتكرر .

جزاك الله خيرا

اخي الكريم

لاتنسي ان تضي صفحتي بوجودك مره اخري

وان تضع مايجول به خاطرك

حفظك الله من كل سوء

أختى جود

أخى حورانى

ماذا يدل عليه قلة عدد المشاركين فى هذا الموضوع بل وندرته, إنه موضوع شائك ورغم خطورته يحجم الناس عن المشاركه فيه, كيف نطمح لحل مشكلة الجنس الثالث ونحن ما زلنا ندفن رءوسنا فى الرمال
نعم التقليد الأعمى والقهر الأسرى من الأسباب وضعف الوازع الدينى وأشياء كثيرة تمثل جملة الأسباب.

لكن ماذا نفعل تجاه التوجهات التى تؤدى الى الميوعة, رجال لم يبقى منهم من الرجولة الا الذكورة إن لم يكن ذهبوا للأطباء للإستغناء عما تبقوى لهم منها.

يقززنى منظر هؤلاء الكوميدينات الذين يلبسوا زى النساء لإضحاك الناس وما يقززنى أكثر أشباه الرجال وأشباه النساء الذين يضحكون عليهم مستهزئين بلعن الله للمتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات بالنساء من الرجال.


للحديث بقية

باااارك الله فيك اخيتي جانين

ربما قله المشاركات لاسباب

منهم نظرتهم الخاطئه ان المشكله لم تتفشي بعد بالشكل الذي يجعلنا نبحث

ونفكر عن حلول لتلك المشكلات

وربما لم يروي في مجتمعهم العائلي الصغير ذلك

وربما لعدم وجود حلول

وبالنسبه لي فمعظم مشكلات العصر من انحراف وتحلل وتصيع

ان اردنا حلها بالوجه الصحيح المطلوب الاقتناع بوجود المشكله ثم مناقشه الطرف المعني

من قبل الاسره فنبدا اولا بالوالدين ثم دور التدخل

من قبل الاخوه والاعمام و,,,,,,

أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ

فان كان كذلك فنحتاج الي الكثير من الوقت والجهد و,,,,,,,

فلذلك نريد حلا بعيدا عن ترهات ملتويه

ــــــــــــــــــــ

فانا لااهمل جانب التوجيه الاسري ولكن فقد ذلك التوجيه

فاين الموجه

//////////////////////

اختي جانين الله يسعدك انا بانتظارك

عزيزتي موضوعك اكثر من رائع وحساس
قرأت الموضوع من قبل
لكن .............
صورة تلك الفئه الظالمه لنفسها " اللهم ارحمنا واياهم "
وقفت بين عيني والجمت لساني
فتقززي منهم يفوق وصفي ودعائي لهم بالشفاء ولنا بعدم الابتلاء
هي قضيه حساسه كل اطراف المجتمع كما وذكر الاستاذ الحوراني لهم اليد في خروج مثل هؤلاء
لكني ارجح انعدام الوازع الديني والاهل
فهما عماد التربيه من وجهة نظري
والمشكله تحتاج الي تعاون جميع تلك الاطراف النتجه لمثل هذه الحثاله المريضه
فالاعلام مثلما اثر فيهم بالسلب لابد ان يسخر لتوعيتهم لا لاشهارهم
الاهل تشدد الرقابه وتعزز مخافه الله في ابنائهم وهم رعاة مسؤلون والله عن رعاياهم
والمدرسه والنوادي والاصدقاء والاذاعه وووو
حل المشكله هو حرق جذورها ووأد رؤوسها والنظر اليها كواقع مؤلم يحتاج الى مناقشه وبحث
وحسبي الله ونعم الوكيل
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

شك

شك


شكرا لك اختي الحبيبه ذكريات

الله يعطيك العافيه

سببها الافراط في الصداقة بعد نقص الايمان واتباع الشيطان
موضوع هايل

الله يعطيك العافيه عالمرور العذب