|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
03-11-2020, 06:02 PM | #16 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
هل يمكنك إفادتي ما دلاله ذلك ولعل لوليتا تستفيد .. على فكره اصبحت لدي فكرة وردة فعل عكسيه شرسه ضد التواصل الاجتماعي وانا لا اشجع عليه وتستطيع ان تستشف ذلك من خلال ردودي القديمه بانتظار افادتك |
|
|
03-11-2020, 06:05 PM | #17 |
عضـو مُـبـدع
|
سؤال جميل وفيه دلالات بانتظار رد لوليتا وافادتكم الكريمة
|
|
04-11-2020, 12:46 AM | #18 |
عـضو أسـاسـي
|
ااه ياحجر نفسك والله وكنت اصور كل شي الردود انتي بس تخرجي انتي بس مطاعم انتي بس ماعرف ايش انتي مبسوطة انتي وانتي الان كرهت التصوير واخاف من العين والحسد واستغرب من اللي يصورو اقول مايخافو وصرت اخاف حتى من المدح ومااحب اكون مميزة لا بلبس ولا غيره اخاف من النجاح والتميز يارب ياحبيبي ياالله والله تعبت اكتبلك والوسواس عندي مليون الان
|
|
04-11-2020, 01:39 AM | #19 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الانتقاد كثيرا يؤدي إلى توتر، والتوتر هذا إما أنْ يكون على شكل غضب أو حزن. عندما يضع شخص ما صورة، فمن الأكيد أنَّها لن تعجب الجميع، خاصة الذي يحسدون صاحب الصورة، أو يكرهونه، ولذلك فغير الحاسد وغير الكاره يرد عليه من باب ذوقه، أو من باب ذوقه وقيمه، أو من قيمه دون ذوقه – فقد تنهاه قيمه عن شيء وتكون هي من ذوقه؛ فتخالف القيم الذوق -، و أما الحاسد والكاره فيرد عليه ردودا مُحْرِجة من باب الحسد والكره، فالصورة ربما تعجبه، ولكن لأنَّها لمن يكرهه؛ فإنَّه ينتقد صاحبها، أو واضعها، ولكن هناك فئة ثالثة تنتقد من باب استخفاف واستحماق صاحب الصورة أو واضعها. المشكلة كما أنها ممكن أن تكمن في النقد، فممكن أنْ تكمن في المنقود، فالمنقود أحيانا يكون حساسا كثيرا، ولذلك يتأثر أسرع وأكثر، من الذي حساسيته أقل، فالناس ذوي مستويات حساسية متفاوتة، ولذلك فهذا شخص يتأثر سريعا وقليلا، وثانٍ يتأثر بطئيا وقليلا، وثالث يتأثر سريعا وكثيرا، فالذي يتأثر سريعا وقليلا ممكن أنْ يدخل المرض عبر مدة طويلة، أما الذي يتأثر سريعا وكثيرا، فأنَّه إنْ دخل المرض، فإنَّه يدخله في مدة أقصر من الذي يتأثر بطيئا وقليلا، ولكن مما لا شك فيه أنَّ الظروف التي يمر بها الناس تعمل بوصفها عاملا مساعدا، في زيادة أو نقصان سرعة الدخول إلى المرض، فأحيانا الظروف تكون عاملا حاسما في دخول الشخص المرض. كثيرا ما يكون الغضب هو الذي يبدأ به الشخص الذي يتعرض للنقد (المُنْتَقَد)، ولكنه لن يستمر على الغضب، فهو بعدها سيحزن، فهو بين غضب وحزن. الشخص الذي يتعرض للنقد بسبب صوره، تجده بعد مدة يحاول التصوير حسب أذواق متعددة، فأصحاب الأذواق أحيانا يوجهونه دون أنْ يعي جيدا أنهم يوجهونه، ولذلك فهذا يتعرض للانتقاد أكثر، ومن ثم فدخوله المرض يكون أسرع من الذي لا يخضع للتوجيهات الذوقيه، والقيمية المتعددة، ولكن السرعة إلى دخول المرض، تخضع أيضا لحساسية الشخص وكذلك ظورفه، فهي ليست مقيدة فقط بالخضوع للتوجيهات الذوقية والقيمية المتعددة. هناك فئة تصاب بالحزن أولا عندما تتعرض للنقد، ولكن ربما تغضب بعد ذلك، لعدم إمكانية إرضاء كل الأذواق والقيم، فما بالك بالحاسد، والكاره؟!، فهذه فئة واعية جيدا، ولكن هذا لا يعني عدم إمكانية دخولها المرض، فلا يوجد أحد فوق دخول هذا المرض، إنْ حصلت أسباب أو علل دخول المرض. وقد تجد فئة تبدأ بالحزن وتستمر فيه، وهذه الفئة مع الأسف هي الأكثر تعرضا لدخول المرض، خاصة إذا كان تأثُّر كل فرد من أفرادها، تأثُّرا سريعا وكثيرا، وخاصة إذا كانت الأخبار التي يراها موترة، أو إذا كانت الظروف في كثير من جوانبها موترة. علينا أنْ نعرف عن حالتنا ومدى حساسيتنا من النقد، وبناء على معرفتنا نتصرف، وإلا فانتظر الغضب، والحزن، والألم، والماسي، أو أنْ ندرِّب أنفسنا على قبول النقد، ونعرف الفئات التي ممكن أنْ تنقدنا، فنتجنب الكثير من الآلام. وسائل التواصل الاجتماعي كثيرا ما تجعل الشخص يتحمل آلاما كثيرة، فهناك يوجد كل شيء، فمثلا إذا كان هذا الشخص يراقب أحوال العالم وهو في الوقت نفسه يتعرض للنقد، أكان النقد نقدا بناء، أو نقد سخرية، واستخفاف، واستحقار؛ فإنَّ هذا يجعل التوتر فيه يرتفع، فيحصل في جسده آثار توتر كثيرة، فهو يواصل التوتر، وهذا يجعل آثار التوتر تشدد في جسده، حتى أنَّه قد لا يستيقظ من توتره إلى بسبب أو بعلة شعور غريب بدأ يشعر به، من نبض، أو حك كثير، أو صداع، أو ثقل في جسده، أو دغدغات سلبية، ولكن مع الاسف فيقظته كانت متأخرة، فهذا إما أنَّ المرض استحكم فيه أو لا، فإنْ لم يستحكم فيه، فربما لا يعطى لنفسه مدة لتفريغ آثار التوتر من جسده، وهي ليست مدة قصيرة فيمن هذا حاله، فهو ربما يشعر أنَّ حاله جيدا، ولكن لا يدري أنَّ آثار التوتر ممكن أنْ تكون كامنة في جسده، تنتظر مثير قوي ليثيرها فيشددها، فهذا إنْ واصل توتره، فقد لا يعود للحال السابقة فحسب، بل قد يدخل المرض دخول استحكام، أي أنَّ المرض يستحكم في جسده. أذكر لما كنت أتابع الفيسبوك، فكنت أضع إعجاب على صفحات كثيرة، فأرى مواضيع صفحات الإعجاب في الصفحة الرئيسية، فأنا لدي حسابي، وأتابع مجموعات أكتب فيها، وأيضا صفحة رئيسية متخمة بالمواضيع الجذابة، وأريد أنْ أرى كل ما فيها، ولكن هيهات، فهذا غير ممكن، فكثيرا ما شعرت بتوتر بسبب المواضيع الكثيرة خاصة تلك التي توتر، فتنقل أخبار الحروب، والماسي، والأحزان، فأبقى في دوامة توتر. ولكن ممكن أنْ يتابع الشخص منا مواضيعا لا تؤدي إلى توتر، ومع ذلك فيجد مواضيع كثيرة تجذبه، ويريد أنْ يقرأها بسرعة، وقد كان من قبل متوتر كثير لسبب أو لآخر؛ فإنَّ هذا يرفع نسبة آثار التوتر فيه، وقد تصل إلى حد الاشتداد، فعند أرادتنا قراءة شيء بسرعة لنقرأ بقية المواضيع، فهذا يوتر، فإذا داومنا هذا مدة طويلة؛ فهذا يؤدي إلى أنْ تكون آثار التوتر كثيرة في أجسادنا، فنشعر بها على هئية صداع، أو شقيقة، أو ثقل، أو تحصل حمى عصبية، فتؤدي إلى الأرق، ثم إنَّ الأرق يوتر المتقرق، فيزداد الأرق، وربما يستحكم المرض في هذا الشخص، فاستحكام المرض في هذا الشخص ممكن أكثري، أقصد أنَّ استحكام المرض في هذا الشخص، ليس بعيدا عنه، فعليه أنْ ينتبه إلى نفسه، وإلا فهو المرض المستحكم، أقصد أنَّه سيكون في حالة استحكام آثار التوتر، وما أدراك ما استحكام آثار التوتر؟!، إنها بتعبير بسيط "أشياء تتحرك في الجسد"، فيمكنك أنْ تسأل المرضى عن الأشياء التي تتحرك في الجسد. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 04-11-2020 الساعة 01:42 AM
|
04-11-2020, 01:57 AM | #20 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الذي حصل هو أنَّ التصوير المعلن اقترن بألم، بسبب النقد، ولذلك صرتِ تنفرين من "التصوير المعلن"، فالنقد مؤلم، و"التصوير المعلن" هو "قرين مؤلم"، أي أنَّ "النقد قرين التصوير المعلن"، ونعلم من التراث الإسلامي أنَّ "قرين المؤلم مؤلم - وقرين اللذيذ لذيذ -"، فكما أنَّ النقد مؤلم، فقد تعمم على قرينه، قرين المؤلم، وهو "التصوير المعلن". |
|
|
04-11-2020, 05:04 AM | #21 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
|
|
|
04-11-2020, 08:06 PM | #22 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الذي أراه هو أنَّ الخوف يجب أنْ يتعلق بسلوكنا الذي يؤدي لانتقاد الناس إيانا، بلا "محرزات ألم الانتقاد"، فيجب أنْ نحترز من "ألم الانتقاد"، والاحتراز يكون بطرق متعددة، منها أنْ لا أنشر ما يتعلق به انتقاد يؤثر كثيرا على الذي تعلق به انتقاد، أو أنْ يعتاد الشخص على أنْ ينتقده المنتقدون، فلا يهتم، من باب الأذواق متعددة، والقيم كذلك، فلا يمكنني أنْ أرضي الجميع، ومنها أنْ تكون صفحة الشخص خاصة فلا يدخلها أي شخص، فلا يدخلها إلا ذو ذوق مماثل، وقيم مماثلة. |
|
|
05-11-2020, 01:08 AM | #23 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
انا كنت اتعرض للمدح وليس الانتقاد |
|
|
05-11-2020, 01:11 AM | #24 |
عضـو مُـبـدع
|
الأخت لوليتا
إذن سبب الوسواس وما تعلق به، ليس الانتقاد، بل شيء آخر، فإنْ أردتِ يمكننا البحث عنه، وهذا يعود إليك. |
|
06-11-2020, 02:54 PM | #25 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
06-11-2020, 05:41 PM | #26 |
عضـو مُـبـدع
|
لوليتا يوم قلتي عن الخوف من المدح ليس كل مادح ومعجب هو شخص جيد ما إدراك ربما هو حاسد حاقد متخفي واحيانا محب بصدق ومعجب وهذه عين وليست حسد
العبره الان هو ليس البحث عن السبب والغرق في العين والحسد مدام كتاب الله بين أيدينا وعين الله تراعانا فهو الشافي هو المعافي هو الحي هو القيوم هو الذي سيخرجك من الوهم قولي اللهم اني اعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيء الاسقام ... ظني بالله ظن الخير فهو عند ظن العبد به صدقيني لوليتا ما فيك شي غير الوهم واجهي الفكره وقولي ماذا يعني سرطان !!! وبعدين عادي نعم اعرف هذا الكلام يخوف لكن هناك يجب ان يكون علاج بالمواجهه وكف الاستجابه الحل لمشكلتك هي مواجهة الفكره واهمال مشاعر الخوف مره مرتين حتى تنتصرين اسمعي الدكتور مثنى العطار انا اعاني من الالام في الصدر جهة اليمين واليسار عملت تخطيط قلب فحصت فحص الثدي حللت تحليل الدم لا يوجد شي يا لوليتا غير الوهم ثم الوهم .. الوهم من المرض هو مرض بحد ذاته يقول لك عند سرطان قولي نعم وبعدين ؟؟؟ يقول عند كورونا قولي نعم وبعدين .. يقول عندك اورام قولي نعم وبعدين .. وهكذا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|