عيد الأم

عيد الأم

عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم؟

الجواب:

إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضًا، فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله - سبحانه وتعالى -، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع "يوم الجمعة" وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله - سبحانه وتعالى - لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ)). أي مردود عليه غير مقبول عند الله وفي لفظ ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ)).

وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم، لا يجوز فيه إحداث شئ من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسرور، وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك، والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله - تعالى - ورسوله - صلى الله عليه وسلم - في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله - تعالى - لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه، والذي ينبغي للمسلم أيضًا ألا يكون إمَّعَةَّ يتبع كل ناعق بل ينبغي أن يُكوِّن شخصيته بمقتضى شريعة الله - تعالى - حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكون أسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله والحمد لله كاملة من جميع الوجوه كما قال الله - تعالى -: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً}. [المائدة:3]. والأم أحقُّ من أن يحتفى بها يومًا واحدًا في السنة، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها، وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.

المصدر: نفساني

لو كانت القصة قصه تشبه بالكفار

الانتر نت قد اخترعه الكفار

الكمبيوتر اخترعه الكفار التلفاز اخترعه الكفار والسيارات

وجميع الأدوات الكهربائيه وحتى الكهرباء

وهلم جرا على مئات الأشيا ء التي اخترعها الكفار

لكن إذا استخدمنا هذه الأشياء هل هو تشبه بالكفار ؟

لوكان تشبه بالكافرين لكانت حياتنا الآن كلها تشبه بهم (وكنا كلنا من أصحاب جهنم )

yoppeeالاختراعات شئ والاحتفالات شئ آخر تماما

لقد دعا الاسلام الى فضل العلم

أما الاحتفالات بعيد الام او عيد الميلاد او عيد الحب كل هذه احتفالات لها اصل نصرانى فى مجملها

أنا معك جانين


صحيح ان الإسلام يكرم الامهات كل يوم وساعه ولحظه لكن ما المانع أن يكون هذا اليوم 21/اذار

هويوم احتفال عالمي بالأم تتوحد فيه كلمه العالم كله في تكريم الام والعرفان بفضلها

أليس من حق الام أن تشعر بذلك اليوم الذي يجمع فيه العالم على محبتها وتقديرها ؟

ان كنا نريد أن نأخذ من الغرب فلنأخذ كل الإيجابيات وبصراحه أرى عيد الأم أكبر إيجابيه


(أما عيد الحب فالكل يعرف ماهو أصله ....لذا فهو عار على الإنسانيه)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكركم على مشاركتكم المفيدة

و ان أوافق على الرأيين لأنه كلهما معتدليين

فعلا اننا نريد ان نأخذ ايجابيات الغرب ولا اري حرج في مشاركة فرح عيد الأم في العالم

بل بلعكس فهي تسعدها و تفرحها

اما الاختراعات شئ والاحتفالات الاخرى شى اخر مثل عيد الحب وغيرها

لقد دعا الاسلام الى فضل العلم

فأن الاسلام قسم إلى ثلاث اقسام مصلحة وهو يتماشى مع التطور اما السلوك و العقائد فلا تتغير

و هي الشريعه و يجب ان نلتزم بها


تحياتي

الدين لايؤخذ بالهوى

ولاكلام لن بعد كلام علماءنا الربانيين حفظهم الله

والرسول الكريم قال (( من تجرأ على الفتيا فقد تجرأ على النار)).

ومن علامات الساعة التجرأ على الفتيا

هل معنى الكلام ان الاحتفال هو اللي حرام و الا اعتبار انه عيد
فكلمة عيد تطلق على ايام كثيرة في الوقت الحاضر
العيد الوطني
عيد الحب
عيد الام
فهل الحرام في الاحتفال ام اللقب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نووور


المشكله إنو في إختلاف في كلام العلماء في هذا الموضوع








قبل أن تقولي لي من هم

غفتحي المواقع الاسلاميه وترين أن كل شيخ كلامه شكل

أختي فرضاً أنه مختلف فيه فتقي الشبهات وأبتعدي عنه

فمن إتقى الشبهات فقد إستبرأ لدينه

ولاتحملي وزر من يأخذ بكلامك


وإليكم هذا الرابط لعلكم تستفيدون منه

http://www.nafsany.com/vb/showthread...148#post185148