؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!

انسان فاقد الثقه بنفسه مع انه يمتلك العديد من المواهب والهوايات الكفيله بان تجعله انسان مميز في هذه الحياه
سبب فقدانه ثقته بنفسه هو انه يعيش في صراع داخلي بين مجتمعه الداخلي ((عائلته .... اقربائه)) وبين المجتمع الخارجي.....
وهو لم يستطيع التكيف مع مجتمعه الداخلي بمعنى انه لم يستطع ان يفعل ما يريدون او يسير بنفس الطريق الذي يسيرون عليه مما كان سببا في توجيه الانتقاد له او السخريه منه.....
في المقابل المجتمع الخارجي((زملائه..اصدقائه...اساتذته..و..و....))) يثنون عليه

هذا التناقض الذي يعيشه بين مجتمعه الداخلي القاسي بحكمه....المتسلط بآرائه...والذي يزرع في داخله انه انسان ((دوني ,,,ليسة له أي قيمه ))له تاثيره البالغ والعميق في نفسه مهما حاول المكابره والتظاهر بانه غير مهتم او مبالي بتلك الانتقادات
وفي الوقت نفسه....................
ما يسمعه من المجتمع الخارجي من مديح وثناء عليه يبعث في داخله النشوه والامل
****************************
هذا المجتمع الداخلي بافكاره المعوقه استطاع ان يزعزع اشياء كثيره في داخل هذا الشخص بعنى انه اصبح انسان فاقد الثقه بنفسه
ومن الصعب ايضا على هذا الشخص ان يوفق بين هذين المجتمعين لان الافكار متناقضه بنسبة 100%
***************************
***************************
برأيكم ماهو الحل لهذه المشكله وكيف يستطيع هذا الشخص بناء ثقته بنفسه من جديد مع العلم بان لديه الرغبه
في استرجاع ثقته بنفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المصدر: نفساني

مرحبا

من الصعب جدا ان ترضي جميع الناس فحاول ان تجلس مع نفسك فترى ماهو

الصواب اولا ثم حاول ان توفق بينه وبين مجتمعك الداخلي اولا والخارجي

ثانيا ثق بنفسك وحاول انت ان تسيطر على كل هذا الاختلاف بين هذين

المجتمعين حاول ان تزرع ثقة اهلك فيك بهذا قد تكون كسبت نفسك اولا ثم

اهلك ثانيا ومجتمعك الخارجي ثالثا

ولكن لا تنسى اولا ان ترى عين الصواب ثم تقرر وحاول ايضا ان تتنازل عن

بعض الاشياء بالنسبة لاهلك فهذا يسهل عليك التواصل والتفاهم معهم

ارجو ان اكون وفقت في نصحك وشكرا

مرحبا اخوي



لاحظ اني قاعده اقول ان افكار المجتمع الداخلي معوقه!!!!
يعني افكارهم خطأ

برايك هل يمشي وراهم علشان يرضيهم
ويبعد كلامهم القاسي عن نفسه

واللي قاعد يأثر فيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صباح الخير صمت المشاعر
أستوقفتني كلماتك عن الاختلاف الذي قد يكون عميق بينك وبين مجتمعك من أهل وأصدقاء وأقارب وبين هذا المجتمع الصغير والمجتمع السعودي أو الخارجي ككل
للأسف يا عزيزتي أن المجتمع السعودي بوجه عام كسيح ومشوه ومتناقض مع نفسه بصورة واضحة وفاضحة ودائما ما أردد بأن أفضل شيء لمجتمعنا أن ينتحر انتحار جماعي لأنه وببساطة يرفض أن يتخلص من عقدة العادات والتقاليد التي ما أنزل الله بها من سلطان
بالنسبة لمجتمعك الصغير أو العائلة فالمشكلة تتقاسمينها معهم أنت بحاجة لشيء واحد فقط هو أن لا تخسري علاقتك بهم حتى لا تنبذي ولذلك حاولي التكيف معهم بممارسة لعبة الصمت حيال أي وضع أو موضوع لا يتناسب مع تطلعاتك الشخصية
بالنسبة لمشكلة مجتمعك هي بلا حل لسبب واحد أن أبائنا وأمهاتنا قد تربوا بأنهم طالما أصبحو أباء فهذا يعني أنهم كاملي النمو عقلاً وتفكيرن رغم أنهم قد لا يكونوا على درجة كبيرة من الوعي والتفهم لمشكلات الأبناء
هذا بلإضافة إلا أن الأهل دائما ما يفضلون أن يسير الأبناء على نفس منهجهم بغض النظر عن مدى صحته أو نضجة الفكري والاجتماعي ومتناسين بأن الأبن إنسان حر له مطلق الحرية في التفكير والحياة والرفض والقبول لكل ما هو حوله بل أنه إنسان خلق ليكون ذا قيمة وله كل الحقوق النفسية وديننا يحاسب كل فرد بعمله وحدة وهذا كافي ليثبت بأن الإنسان حين يصل لمرحلة البلوغ فهو قادر على الحياة وأختيار طريقة فيها
المطلوب منك الآن أن لا تتخطي ولا تتجاوزي حدود الله وإلا تجنحي لتقليد الآخرين وأن تجعلي لنفسك هوية ثابته وأن لا تتنازلي عن فكرة أو رأي إذا كانت صحيحة و واقعية لمجرد رفض الأسرة أو المجتمع
حاولي تطوير مهاراتك الفردية في النقاش والإقناع وتعلمي فنون الصبر والنفس الطويل في الكلام
تعلمي الصمت ومجابهة الرعاع وذوي الإلسن الطويلة بنظرة واحدة حادة تجعلهم يتراجعون للوراء ألف خطوة
لا تحاولي أبداً مجادلة من هو أقل منك علم ومعرفة ومستوى في التفكير لأنك ستخسرين الجولة لأن محاورة الجاهل لا تزيدك إلا جهالة
كوني صريحة مع أهلك وأصدقائك وأرسمي حدود شخصيتك وكوني واضحة في حديثك معهم وإبداء رأيك ولا تحاولي اللعب بالكلمات أو اللف والدوران فهذا مما يعقد المشكلة
لا ترفعي صوتك وتكلمي بهدوء وإذا لا حظتي من البعض بعض التجاوزات في الكلام إلتزمي الصمت أو حتى أتركيه وأمضي في طريقك
لا تحاربي نظرة المجتمع ولا تلومي الأفراد فهم معاقين ومن العيب أن تلومي أو تعايري المعاق فكري أو جسدي دائما قفي موقف التفرج وليس الرقيب على مجتمعك وخي وأكتسبي منه الجيد وأنبذي السيء دون ان تعلني عليه الحرب
وأخيرا أنتي فرد وليس بمقدورك أن تغيري تفكير مجتمع أو أسرة لذا لا تدخلي حرب نتيجتها الأكيدة الفشل لأن الجماعة تغلب الفرد ، حاولي التكيف مع مجتمعك بالصمت والتروي وفكري فيما يقولون فقد تجدي رأي أو مشورة جيدة ولكن التعبير خانهم في إيضاحها
وتذكري بأنك لست وحدك ممن يعاني من إعاقة مجتمعنا فكل الأجيال الجديدة والمتعلمة تجد صعوبة في التكيف مع هذا المجتمع الأناني والحقود والعنيد والرجعي وتذكري أننا كنساء أكثر من تضرر من هذا المجتمع لأنه مجتمع ذكوري والمرأة فيه مجرد عضو ثانوي
وأسأل الله لنا ولكي راحة البال والقدرة على التكيف مع هذا العالم ومع هؤلاء البشر

اختي الفاضله اسعدتني مشاركتك معاي ولي معاك بعض الوقفات


اختي المشكله قد لا تخص صمت المشاعر بعينها وانما انسان عزيز على قلب صمت المشاعر

وبعدين مشكله ليسة محصوره على المجتمع السعودي وانما هي موجوده في كل مكان

واعتقد ان المجتمع السعودي كباقي المجتمعات فيه الصالح والطالح فياليت تعممين وما تخصصين


المهم






نرجع لموضوعنا


(( بالنسبة لمجتمعك الصغير أو العائلة فالمشكلة تتقاسمينها معهم أنت بحاجة لشيء واحد فقط هو أن لا تخسري علاقتك بهم حتى لا تنبذي ولذلك حاولي التكيف معهم بممارسة لعبة الصمت حيال أي وضع أو موضوع لا يتناسب مع تطلعاتك الشخصية ))


يمكن صمته في البدايه على تعليقاتهم هو الي وصله لهاذي المرحله !!!!!


(( بالنسبة لمشكلة مجتمعك هي بلا حل لسبب واحد أن أبائنا وأمهاتنا قد تربوا بأنهم طالما أصبحو أباء فهذا يعني أنهم كاملي النمو عقلاً وتفكيرن رغم أنهم قد لا يكونوا على درجة كبيرة من الوعي والتفهم لمشكلات الأبناء ))

اتفق معك في هذا الراي...........واتفق معك بكل كلمة خطتها يدك

ولكن اختي الفاضله

كي استطيع توظيح الصوره لك ولكل الاعضاء

ان مجتمعه الداخلي يطلب منه او يسخرون على اشياء قد لا يستطيع تغييرها في نفسه ولعلي اضرب مثلا

انهم يسخرون من شكله .. مشيته ..؟؟؟؟!!!!!!

مع اني ما اشوف فيه اي عيب يستاهل التعليق بس لانه ما مشى على الطريقه الي يبونها من ناحية المظهر والي اكيد اهو ما يرضاها وغير مقتنع فيها لانها
عقيمه بكل ما تحويه هذه الكلمه من مقاييس

الأخت صمت المشاعر
مساء الخير وأتمنى أن يكون يومك سعيد
قرأت رسالتك الأخيرة الموجه لي بخصوص الطرح الذي تفضلت به ووصلنا إلى نقطة مهمه وهي أن هذا الشخص يعاني من إعاقة مجتمعه الخاص الذي يحيط به
لذا أرى أنه يحتاج لدعم نفسي لزيادة الثقة في نفسه وهذا لن يتم إلا إذا كان على استعداد لذلك وعلى أستعداد لمواجهة مشكلته
فأول خطوة من المفترض أن يثق في نفسه من ناحية طريقة الأكل والمشي جميع جوانبه الشخصية بحيث أنه طالما كان شخص يهتم بنظافته الشخصية ويرتدي ثياب نظيفة ولائقة بغض النظر عن الماركة والثمن فإن هذا كفيل بظهورة بمظهر محترم
بالنسبة لعاداته الشخصية في الأكل والشرب والكلام والمشي فيجب أن يتقيد بالنمط العام أي يأكل بالملعقة ويشرب بدون صوت ويمشي مشية معتدلة رافعاً كتفية ورأسه حتى لا يظهر بمظهر المكسور أو الخجول وأن يمشي خطوة بخطوة دون تسحيب الحذاء وبحركة ديناميكية حذر في خطواته حتى لا يتعثر فيلفت الانتباه وإذا متقيداً في جميع الأمور فهو شخص طبيعي لا ينقصه إلا أن يثق بأنه إنسان طبيعي لا خلل فيه وأن العيب فيمن يسخر منه
ثانياً أن يدرك تماماً بأنه لا ينتقص الناس إلا أسوئهم لذا عليه أن يحدد ولا يعمم من ينتقدة فربما من ينتقدة أقل منه مركز أو ثقافة أو حتى علم وإدراك وإذا كان الأمر كذلك فعليه أن لا يلتفت لهذا الشخص ويكفي أن ينظر إليه شرزا وأن يزرع ابتسامة احتقار على وجهه مقابل أي كلمة يسنعها ليعلم ذلك الشخص بأنه حقير
ثالثاً إذا كان صاحب المشكلة شخص معاق أو ضرير أو به عاهة فل يثق بأن الله خلقه وهو أحسن الخالقين وبالعكي فل يجعل من عاهته ميزة تميزة وتضيف إليه وقار وحكمة فمثلاً الأديب المصري طه حسين كان أعمى ومع ذلك أستاذ جامعي في الأدب والنقد ومن ثم وزير وهذا ما ميزة عن باقي الأدباء كونه ضرير وإذا كان صاحب المشكلة شخص طبيعي فل يحمد الله على حسن خلقته وإكتمالها ولا داعي لأن يلتفت للساقطين وحثالة الناس ممن لا يجيد إلا أكل لحم الأخرين وليتذكر بأن قيمة الإنسان الحقيقية في علمه ومعرفته وحسن تصرفة وليطور نفسه بالعلم وإتساع الأفق وصدقيني بمرور الوقت سيفرض شخصيته وطريقته على الكل وللعلم فأنا أعاني من هذه المشكلة ودائما ما يطالبني الأقارب بتحسين مظهري العام رغم أنني منظمة ودقيقة ومرتبة وألبس ما يناسب وضعي الاجتماعي والمادي ومع ذلك ينظر إلي بأنني أقل من البقية ولكن بمرور الوقت أصبح الأخرين أشد ثقة بي وأصبح محور اهتمامهم هو رأيي وتصرفاتي وردة فعلي تجاه الأمور
وبكل بساطة أن لم أحاربهم ولكنني قلت لهم أنني ألبس ما أحب وأشتري ما يروقني ومن لا يعجبه ذلك فليتفضل علي وليشتري لي أو يلبسني ما يراه مناسب له أو لا داعي لأن يظهر إلى جواري في المحافل العامة ولن أجبره أن يعترف بي كقريبة
وبحسن معشري رقة كلامي وأسلوبي في النقاش والحديث أصبح الكل يتباها بي وبأنني قريبته وصدقيني بأن أنجح طريقة لمجابهة الآخرين هي المواجهة ولذا غذا كانت معاناة هذا الشخص هي أنتقاص الأخرين لشخة كفرد فل يناقشهم بصراحة وليحدد موضع الخطأ فربما يكون مهمل في نفسه أو أنه عفوا (عبيط) بشكله العام وليس بحقيقته لذا فالأفضل أن يناقشهم وليكن صريح معهم ومع نفسه وعلى ثقة قبل كل شيء بأن ما يقوم به ليس خارج عن المألوف أو شاذ عن عرف مجتمعه
وأخيراً أسأل الله لنا ولكم حسن الخاتمة

هلا فيك اختي مره ثانيه واسعدني تفاعلك معاي
والله يوفقك


الخطوه الاولى عزيزتي اهو على العكس من ذلك فهو مهتم بنفسه ومشيته ومثل ما قلتلك ما فيها اي عيب بس مجتمعه يبغاه يلبس بنفس طريقته مثلا وتصوري انهم يموتوت في السمنه !! ويبغونه يسمن يجي عرض الباب مو مشكله
في رايهم انو كذا الجمال يكون واهو طبعا ما يحب السمنه وفي نفس الوقت تقهره تعليقاتهم مع انو في قرارة نفسه يشوف انهم عقيمين بها التفكير



الخطوه الثانيه انا معاك بكل كلمه قلتيها ....وتسلم يمناك عزيزتي