معقوله لايوجد جنس؟؟

معقوله لايوجد جنس؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحه قريت موضوع مميز للدكتور كاظم ابل وبصراحه شد انتباهي وبودي ان اطرح لكم هذا الموضوع بما اني شغوفه بمواضيع الدكتور كاظم ابل
الدكتور كاظم أبل استشارى الصحة النفسية ومعالج نفسي يقول
سأبدأ حديثي مع الوطن ، حول ظاهرة الجنس والتى تشغل بال الكثيرين وتثير تساؤلات عديدة ، بأنه لا يوجد جنس فى الأساس ، بل ظروف بيئية اجتماعية سيئة وعوامل وراثية خلقت هذا الجنس ، فالأسرة هي أولى الجماعات التي ينتمي إليها الفرد، والفرد في بداية حياته أى فى الطفولة والتى هى مرهونة باتكالية تامة وشاملة على اسرته ، والفرد يولد وهو مزود بمجموعة من القدرات والاستعدادات تتبلور من خلال الحياة الاجتماعية عنده ، فهو فى تطور وارتقاء .
والإحصائيات تشير إلى أن اليونان أكثر الدول ذات الحضارة الغربية تضم الجنس ، ثم بريطانيا ، وهولندا ، وأكثر الدول التي اعترفت بالزواج بين الجنس هى دنمارك سنة 89 ، نرويج 93 ، وثم السويد عام 95 .
وفى نظر بعض العلماء أن السلوك الجنسي عملية نسبيه ، فلا يوجد معيار عالمي للسلوك الجنسي السوي ، وتصنف انحرافات السلوك الجنسي بالعجز الجنسي عند الرجال ، البرود الجنسي عند النساء، الجنسية المثلية ، الاستمناء ، التعري ، جماع الأطفال ، جماع المحارم ، الملامسة، هوس الجنس وغير ذلك .
ومن أكثر الحالات المنتشرة عند النساء الآن البرود أى انعدام الرغبة الشعورية في السلوك الجنسي لدرجة النفور الكامل من الجنس ، بالمقابل تنتشر حالات الهوس الجنسي في الأنثى والذكر ، ويظهر الهوس على شكل ابداء رغبة شديدة ومستمرة في الجنس .
وتظهر حالات الجنس عند الفتيات على شكل حركات أولاد وتسمى ً صبيك ً ، فهى تمارس الجنس مع الولد أو البنت ، أما حالات ً البويا ً فالفتاة هنا مسترجلة ، تكره الرجال ، وتمارس الجنس مع فتات تحبها وتعاملها كالزوجة !! حتى لو كانت هذه الفتاة متزوجة ، والأخيرة يجب عليها أن تسمع كلامها ، حتى لو طلبت منها الطلاق ، فعليها أن تطلب الطلاق من زوجها !!
والجنس المنتشر حالياً عند الأولاد والشباب والكبار أحياناً هو المتمثل بالمثلية ، حيث يحاول الشخص أن يثبت للجنس الآخر قيمته الاغرائية ، وله رغبات عدائية نحو أفراد الجنس الآخر ، فيميل إلى تكوين علاقة مع نفس الجنس.
والاسم العلمى للجنس الثالث Transvestite ترانزفيستايت، والاسم الدارج هو دراكوين Draqueen.
والدراسات حول هذه الظاهرة قليلة ، فهي توضح أن أسباب هذه الظاهرة ترجع إلى الآتى:
أسباب فسيولوجية : حسب رأى المختصين ترجع إلى خلل وراثي في الكروموسومات حيث يولد الطفل ذكرا ولكن تركبيه الجيني يكون XXY ، حيث ان هناك كروموسوم X اضافي بسبب اختلال عضوي أوهرموني ، يحصل عند تكون ونمو الجنين والتدريج تظهر صفات انثوية جسدية ونفسية على الفرد ، وفى هذه الحالة يصنف هؤلاء بأنهم معاقون .
وترى مدرسة التحليل النفسي الإنسان ثنائي الجنس بطبيعته الفطرية والجنس ليس مرض ، حيث تلعب خبرات الطفولة دورا" مؤثرا" فى تكوين الجنسية المثلية ( الجنس ) .
ويرى بعض العلماء بأن الجنسية المثلية هي نتيجة استجابة خوف تجاه الأفراد من الجنس الآخر ، وآخرون يرون بأن عقدة ً أوديب ً لدى الأولاد ( التصاق الولد بالأم ) ، والكترا لدى البنات ( التصاق البنت بالأب ) عوامل قوية فى تكوين الجنس .
وآخرون يرون ( نظرية داروين ) يؤكدون بأن الانسان يتطور فى ميوله وغرائزه حسب الظروف البيئية والطبيعية ، وبالتالي فأن العضو الجنسى الذى لا يستخدم لدى الشاب يضعف ويضمحل وتضعف الميول الذكرية لديه .
من هذه المنطلقات أرى أن الجنس لا يصنف تحت علم الأمراض ، فالانسان منذ أن يكون جنيناّ فهو ثنائي الجنس فهو يجمع بين عضوي الذكورة والأنوثة ، ويحمل هرمونات الذكورة والأنوثة ، أي أن الهرمونات الجنسية تتكون عند الطفل في المرحلة الجنينيه في داخل الرحم قبل أن تتحدد طبيعة الانتماء الجنسي حسب رأى المختصين .
وهناك دراسات تؤكد بأن الضغط وتعرض الأم الحامل بذكر لأزمات اجتماعية ونفسية وضرب وقهر وعنف ، قد تلد طفلاً مـن شأنه أن يخفض نسبة الذكورة عنده .. وهذه الحقيقة تتفق مع حالات الجنس والتى تعاملت مها بسرية تامة من خلال العلاج ، فأكتشفت من خلال معرفتى بتاريخ الأسرة للحالة الجنس ان كثير من الزوجات وخلال فترة الحمل تعرضن للضغط والقسوة والعنف والقهر ومررن بأزمات نفسية قوية، ولدن ذكور جنس ) ، إلى جانب ذلك ، بودى التوضيح انه عندما يفشل الطفل في تكوين علاقة مع الجنس الآخر يرجع ويعود إلي نفس الجنس ، فتتكون العلاقة الشاذة هنا ، والواقع أن غالبية الجنس تم الاعتداء عليهم جنسياً فى فترة الطفولة ، وبعض الأسر التى تحظى بالأولاد فقط ، فتقوم الأم بالتعامل مع أحدهم وكأنه بنت !! من حيث الملبس والسلوك وخاصة فى الأعراس ، فيقوم الأليم أيضاَ اكتشفت من الخبرة الإرشادية العلاجية أن غالبية الجنس مضطربون ، متوترون ، قلقون ، انسحابيون ، انطوائيون ، ومكتئبون .
والدراسات والإحصائيات الحديثة تؤكد انه من بين كل عشرة آلاف من سكان المدن هناك 400 جنس ، وفي دراسة على طلبة جامعة اكسفورد تبين أن 35% من الطلبة الجدد جنس ، وفى دراسة أجنبية توضح أن 19% من النساء لهن علاقات جنسية مع نفس الجنس ، وأن 50% من بنات الجامعة كانت لهن تجربة جنسية مع نفس الجنس ، 26% منهن مارسن الجنس . [/grade][/frame][/grade]

الأخت الكريمه ،،، ممنوع وضع الروابط او المواقع بدون إذن الإداره على ذلك ...
نرجو الإلتزام ..

إدارة نفساني
الحوراني

المصدر: نفساني

شكرا لطرحك هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ايها الأخوان سبحو واذكرو الله كثيراَ واذكروه كذكركم ابائكم ومهاتكم من اجل ان يأتينا مطر ويغيث الله البلاد والعباد وارجومنكم ان لا تلهون بأمولكم واولادكم ونظرو الي البلدان التي لم ياتيها المطر من كثرة ذنوب العباد هدانا وهداهم الله



ونشكركم على تفاعلكم

نور النهـــــــار

شكراً لهذه المقاله المتخصصه والمفيده ..................

اسامه

أخي شكرا جزيلا لهذه المعلومات ، وأنني أجد بأن العالم وأقصد الشباب أصبح مهووس بالجنس لكثرة المغريات التي أصبحت سهله جدا ورخيصة كالمجلات والصور والأفلام والمواقع ، وبسبب قلة الوازع الديني فلو تربى الأنسان من صغرة على الخوف من الله والفرق بين الحلال والحرام لتجنبوا الكثير من هذه المصائب كالمثلية الجنسية والجنس الثالث كما يسمونهم وأصبحوا سويين .