هل تمتلك في حياتك شخص مميز ...ورحل

هل تمتلك في حياتك شخص مميز ...ورحل

كان لديك شخص مميز في حياتك ثم رحل عنك بلا مقدمات تساعدك في تقبّل فكرة رحيله؟؟
كان عندك , ثم رحل ,


صرخت .. بكيت .. جريت خلف ذكراه تلملمها كل يوم
عشت بين أطلاله .. وبين أيامه الغابرة


وفي غمرة أحاسيسك


جاء أحدهم لانتشالك من جدول الاحزان
جاء احدهم مع قبس من النور ليضيء لياليك المظلمة



ترى هل هذا ممكن ؟

هل يمكن لأي شخص أن يشغل مكان شخص أخر ؟؟

هل يحل مكان أمك, أوأبوك, أوأختك, أوأخيك, أوصديقك الوفي أو حبيبك! الذي غادرك ؟؟


هل جربت أن تجد بديلاً لمن كان معك ولم يعد وهل أستطاع البديل الذي حلّ عليك جديداًأن يعوضك عمن كان, وكان وجودة معك سبيلاً جديداً لمواصلتك حياتك من جديد ؟


منقول

المصدر: نفساني

فقد الأحبة أمر محتم لا فرار منه
الله يبعد عنا ها اليوم ،،،

أنا أعتبر كل شخص جزء من قلبي
مع فقده أفقد ذلك الجزء
وتبقى الذكرى الجميله هي سلوتي الوحيدة ،،،
ومن المستحيل لأي شخص أن
يملأ هذا الجزء لكن يستطيع أن
يغطيه لا أكثر ،،،

كثييييييييييييير من يكونون علاماات فارقه في حياتنا وهم من سنظل نبكيهم من رحلوا عن الدنيا ومن رحلوا باراداتهم او دونها

الحياه كالقطار تجد ان الجميع يترجلون واحد تلو الاخر وانت تواصل سيرك في هذا القطار ولا يكون باستطاعتك ايقافهم رغما عنهم

نعم رحل نعم رحل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرهف الإحساس

فقد الأحبة أمر محتم لا فرار منه
الله يبعد عنا ها اليوم ،،،
أنا أعتبر كل شخص جزء من قلبي
مع فقده أفقد ذلك الجزء
وتبقى الذكرى الجميله هي سلوتي الوحيدة ،،،
ومن المستحيل لأي شخص أن
يملأ هذا الجزء لكن يستطيع أن
يغطيه لا أكثر ،،،

كل الشكر لمرورك متصفحي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الم الامارات

كثييييييييييييير من يكونون علاماات فارقه في حياتنا وهم من سنظل نبكيهم من رحلوا عن الدنيا ومن رحلوا باراداتهم او دونها
الحياه كالقطار تجد ان الجميع يترجلون واحد تلو الاخر وانت تواصل سيرك في هذا القطار ولا يكون باستطاعتك ايقافهم رغما عنهم

كل الشكر لااضافتك المميزه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروس النيل

نعم رحل نعم رحل

كل الشكر لمرورك هكذا هي حياتنا لقاء يعقبه فراق والعكس
ولانجعل انفسنا رهينه لهم ولاتتوقف حياتنا بفقدانهم

وهذا ما يقال عنه :
مستقبل الخاسر من الريح .
او صاحب اليد التي تمد طوق نجاة للغريق .
وهذا دائما ما تكون النفوس مأسورة لفضله ، أمّا له فهذا أمر فيه نظر .
ولا بد من ان يكون للعقل هنا وقفات ، فللمحسن الشكر دائماً ، وامّا الحب فليس إلا للحبيب ولو كان غير محسن ، فسيأتي اليوم الذي نجرح ذاك المحسن ( إن لم نحبه فعلا ، وإنما شاركناه اعترافاً بفضله )
فلا بد من أن تكون الأمور في نصابها فلا نسمي الا عتراف بالجميل حب فنخدع من احسن إلينا .
وفي أحيان يقترن الاعتراف بالجميل و الحب وما اصدق ذلك ولكن لنكن على بينة من مشاعرنا قبل أن نخدع احد ونخدع أنفسنا قبل ذلك .
تحيتي و تقديري

اليوم نفقد من نحب

وغداً سوف يفتقدونا من يحبونا

احترامي

اليوم نفقد من نحب

وغداً سايفقدنا من يحبونا

الف شكر