|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
02-07-2011, 09:27 PM | #1 | |||
عضو مجلس اداره سابق
|
تريد ان تشرب الخمر بجمجمته فنصره الله ونصر رأسه وخابت هي وخابت امنيتها
عاصم بن ثابت المؤمن الشجاع رضي الله عنه قتل ابنا سلافة بنت سعد فأقسمت بكل عزيز لديها ان تشرب الخمر بجمجمته وجعلت ١٠٠ ناقه لمن يأتيها برأسه فظفروا بعاصم وكلهم يريد جائزة سلافه فإنطلق عاصم برمحه فإنكسر فتيقن ان لن ينجو منهم بسيف ولارمح ((( فرفع يديه وقال اللهم كما حميت دينك اول النهار فإحمني آخره ))) فوثب عليهم فقتل إثنين منهم ثم اجتمعوا عليه فأردوه قتيلآ والدماء تثعب منه فأتوا على رأسه فأتى نصر الله فإلتف حول رأس عاصم من مخلوقات طائره مالا يعلمه إلا الله فقالوا ننتظر إلى الليل حتى تذهب هذه المخلوقات كعادتها وذهبوا فأنشأ الله السحب وانزل المطر الغزير في وقت مايتوقع فيه مطر فأخذ المطر بعاصم بعيدآ عن انظارهم فلما عادوا عادوا خائبين مخذولين من الذي نصر عاصم وحفظ رأسه ................................ ؟ فنعم المولى ونحن بئس العبيد >>> حق و حقيقه <<< نعم المولى الذي نجاه ونحن بئس العبيد لغفلتنا عن قصد مولانا واللجوء اليه في اضطرارنا المصدر: نفساني |
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|