17-11-2011, 12:49 PM
|
#4
|
|
عضـو مُـبـدع
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 33570
|
|
تاريخ التسجيل : 03 2011
|
|
أخر زيارة : 07-04-2012 (09:19 PM)
|
|
المشاركات :
274 [
+
] |
|
التقييم : 13
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى وافكار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من فتره داهمتني فكره جنسيه صدمتني بالاول واحسيت انو هذا مو مستواي
وبديت اتهرب من التفكير بس مقدر مداهمني مداهمه فضيعه لدرجة صدري يعورني
وانكتم وبعض الاحيان ابكي بعدين قريت وحصلت انه هوا الوسواس القهري وكذا اعراضه
وانو الواحد مايقدر يسيطر على افكاره مع العلم اني تركت الجامعه 3 ايام وكنت راح ابطل من الجامعه واتمنى الموت بس بعدين اصريت على نفسي اصريت اصريت وقلت ما راح استسلم والحمدالله رجعت للجامعه وصارت الافكار تجيني بس مو مثل اول اربع وعشرين ساعه يعني تجي بس احسها بارده يعني صرت ماهتم بالفكره اطنشها عطول
وانا الحمدالله حالتي احسن من اول
الحين بسئلكم ياليت اللي يعرف يجاوب لاحد يقول جواب من عنده عشان انا اصدق اي شي
س1- هل لو طنشت الافكار هذي وستمريت بالحياه راح اتعافى من الوسوسه هذي؟
نعم مع التجاهل الكامل راح تروح وانصحك بعلاج الخبير النفسي أفضل علاج للوسواس على الاطلاق دورره في النت وبتلقاه ولان ممنوع وضع الروابط فما اقدر احط رابط موقعه
س2- تنصحوني اروح لطبيب ؟
جرب في البداية علاج الخبير وبإذن الله إذا طبقته راح تشفى في 5 أيام بإذن الله وفيه الاف من الناس استفادوا منه واكثرهم شفوا من المرض نهائياً وترى أي إنسان على وجه الارض عنده قليل من الوساوس وهذا عادي جداً لان الوسواس طبيعة في النفس مثل الغضب والحزن والضحك ولاكن إذا زاد عن حده وسبب مشكلة للانسان لازم يتعالج منه وأنا أقول لك جرب علاج الخبير وابشر بالخيرس3- هل الفكره اللي تجيني وافكر فيها غصبن عني اتحمل ذنبها؟ يعني الله راح يعاقبني على الشي ذا مع اني وربي مابغى افكر فيها بس هيا تجيني تجيني واتحلم اني افتعل بولد وكذا بس انا ماراح استسلم
|
ماتتحاسب عليها أبداً أبداً وباعطيك معلومة ترى كل الأفكار الي تجي للموسواس هي تجي لكل الناس ولكن الموسوس لأن عنده يقظة الضمير وشفرة الفضيلة عنده مرتفعه يتوقف عند هذه الأفكار ويسترسل معها فتصيبه بالمرض
فا أنت لست مسؤلاً أبداً عن أي فكرة حتى لو كانت قبيحة قذرة منحطة بل أنت تؤجر أجراً عظيماً على صبرك على هذه الأفكار
أتمنى أني أفدتك وأيه أستفسار ترى أخوك حاضر
|
|
|
|
