المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

المرأة قبل الديانات السماوية

كان وضع المرأة لدى أغلب الأمم والتشريعات قبل الإسلام وضعاً مهيناً قاسياً مذلاً، فلم يكونوا يعتبرونها إنساناً ذا روح، بل كانوا يعتقدون أنَّها من روح وضيعة، وهي عندهم أصل الشر،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22-09-2003, 11:54 AM   #1
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
المرأة قبل الديانات السماوية



كان وضع المرأة لدى أغلب الأمم والتشريعات قبل الإسلام وضعاً مهيناً قاسياً مذلاً، فلم يكونوا يعتبرونها إنساناً ذا روح، بل كانوا يعتقدون أنَّها من روح وضيعة، وهي عندهم أصل الشر، ومنبع الآثام..

المرأة في الحضارة الهندية:

إنَّ من أبرز ما نلاحظه من مواقف المجتمع الهندي تجاه المرأة أنَّ ينكر إنسانيتها، ويعرض عن الاعتراف بقيمتها الاجتماعية، وذلك ما دعا إلى إنكار حقوقها، وإثقال كاهلها بالكثير من الواجبات، فالمرأة عند المشرع الهندي أسوأ من الوباء والجحيم والسم والأفاعي والنار، وقد كانت هذه الفكرة مسطرة على بوذا لدرجة أنَّه كان يتردد كثيراً قبل أن يسمح للنساء بالانضمام إلى الطائفة البوذية [1]. لذا لم يكن للمرأة عند الهنود في شريعة مانو أي حق من الحقوق، وهي خادمة فقط لزوجها أو أبيها، ولا تملك الأهلية للتصرف في مالها، بل لم يكن لها حق الملكية ذاته؛ إذ كل ما تملكه يعود إلى زوجها أو إلى أبيها، أو إلى ولدها، وكانت إذا مات زوجها أحرقوها حية ودفنوها معه.. ورغم أنّ الاستعمار البريطاني أصدر قانوناً يمنع إحراق المرأة حية مع زوجها الميت، إلاَّ أنَّ هذا مستمر حتى الآن بين حين وآخر[2]، أو قد يقع إسعافها فتبقى على قيد الحياة لتباع مع ما يباع من أمتعة الزوج[3].

المرأة الفارسية في الديانة الزرادشتية:

لقد أدخل زرادشت تغييراً هاماً على موقف المجتمع الفارسي من المرأة، فتمتعت ببعض الحقوق كاختيار الزوج، ومعارضة الأب في تزويجها بمن لا ترضاه، وحق طلب الطلاق، وملك العقار، وإدارة الشؤون المالية للزوج بتوكيل منه، لكن هذه الأوضاع لم تستمر طويلاً، إذ ما إن انتهى عهد زرادشت حتى عادت المرأة إلى ما كانت عليه من انحطاط المنزلة خصوصاً في الطبقات العالية التي تفرض على المرأة الانغلاق في البيت، وتحرَّم عليها رؤية الرجل ولو كان أباً أو أخاً، أمَّا المرأة الفقيرة فقد تمسكت ببعض نتلك الحقوق، وكانت بسب ذلك في نظر المجتمع الفارسي محتقرة منبوذة، وبقي هذا الاستهتار بالغاً بالرجل الفارسي حداً مسرفاً؛ إذ كان يستحل البنت والأخت والشقيقة وغير الشقيقة، ويبيح الأم، ويجمع بين الأختين[4].

المرأة عند البابليين والآشوريين:

أمَّا الآشوريون والبابليون في العراق والشام فقد عاملوا المرأة بمثل ما كان يعاملها به المجتمع الهندي من استرقاق أبدي، وإنكار لقيمتها الإنسانية، ومكانتها الاجتماعية[5]، ففي شريعة حمورابي كانت تعتبر المرأة مثل السائمة، وليست لها الأهلية للملكية ولا للتصرف. .وإذا قتل رجل ابنة رجل آخر فعليه أن يسلمه ابنته ليقتلها أو يسترقها حسبما يشاء[6].
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 22-09-2003, 11:55 AM   #2
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


المرأة في الحضارة المصرية القديمة:

تمتاز الحضارة المصرية على سابقاتها بما خصَّت به المرأة من مكانة مرموقة، فولَّتها الملك، وحكَّمتها في الأفراد والجماعات، فسطرت القوانين، وسيَّرت الشؤون السياسية، واكتسبت حقوقها المادية كاملة، فتصرفت فيها تصرفاً مطلقاً دون رقابة أو حجر، كما أنها اعتبرت سيدة البيت فنسب إليها الأبناء في حالات عديدة، وإذا مات الزوج انتقلت إليها السلطة على الأبناء الذين لم يبلغوا سن الرشد، ولو في علاقات الأسرة بالدولة.

غير أنَّ القانون الجنائي كان معها صارما، إذ سلَّط عليها الحكم بالموت بمجرد الشبهة فيما يتعلق بطهارتها، كما كان للرجل أن يضاجع قرابته من النساء، ويتزوج أخته؛ بقصد وضع يده ـ في الغالب ـ على ثرواتهن وممتلكاتهن؛ لأنَّ كل الأملاك الزراعية كانت من حقهن[7]. هذا.. ولما كانت البيئة المصرية كانت تسودها الطبقية المطلقة والفرعونية الصارمة فقد عاشت المرأة ظروف بيئتها القاسية تبعاً لضعف مكانة أهلها الاجتماعية، أو كريمة معززة مسايرة لعز أهلها[8].

المرأة عند اللوبيين والبربر:

لقد اتسم اللوبي بغلظة في الطبع وحدة في المعاملة، فكان قاسياً مع المرأة مستعبداً لها، يرهقها بالواجبات المضنية، ويكلفها مشاق أعباء تلك الحياة البدوية الخشنة، ويحملها شؤون الأسرة على مختلف أنواعها، فنشأت الأسرة اللوبية متينة التماسك - حسب تعبير علماء تاريخ الاجتماع - رغم السيادة المطلقة التي يتمتع بها الرجل واستبداده بالأمور وظلمه للمرأة.

أمَّا المرأة البربرية فقد كانت في وضع مهين لا تحسد عليه؛ نظراً لعدم اعتراف المجتمع لها بأية قيمة اجتماعية مما جعلها الخادم الأمين للرجل الذي يكبلها بشتى الواجبات المضنية المرهقة. وقسا عليها المجتمع البربري وحرمها من حق الإرث، فكانت لا ترث ولا تورث، وبالتالي حرمها من كل حق مالي[9].


 

رد مع اقتباس
قديم 22-09-2003, 11:55 AM   #3
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


المرأة في الحضارة اليونانية:

لم يكن التشريع الإغريقي يعترف بحقوق المرأة فهو يعتبرها مخلوقاً تقل قيمته الإنسانية عن قيمة الرجل، يعلن عن ذلك أرسطو في قوله: "إنَّ الطبيعة لم تزود المرأة بأي استعداد عقلي يعتد به، ولذلك يجب أن تُقتصر تربيتها على شؤون التدبير المنزلي والأمومة والحضانة وما إلى ذلك"، كما نجده وضع المرأة في مرتبة المحجور عليهم الذين ليس لهم أهلية التصرف في أنفسهم، فقال:

أ- العبد ليس له إرادة.

ب- الطفل له إرادة وهي ناقصة.

ج- المرأة لها إرادة وهي عاجزة.

وظلت المرأة اليونانية سليبة الحق مهضومة الجانب، تتزوج بدون رضاها وتحرم من الثقافة والتعليم، فكل شؤون الحياة الخارجية لاتهم إلاَّ الرجل حتى سمي المجتمع اليوناني بنادي الرجال[10]، وانطلاقاً من نظرة اليونانيين السيئة إلى المرأة اختلفوا فيها: هل هي بشر؟ وهل لها نفس ناطقة؟ وعلى فرض كونها إنساناً فهل وضعها بالإضافة للرجل وضع الرقيق بالإضافة إلى مولاه أو أرفع بقليل؟ وتجسداً لها التفكير كان شأن المرأة في بيت الرجل شان خادمة بسيطة وظيفتها قضاء الحوائج البيتية والجنسية فقط، وللرجل الحق في أن يهديها أو يوصي بمتعتها لمن يشاء، وله منعها ما يتجاوز ثمنه قيمة ستين كيلو جراماً من الشعير[11]. وكانت نتيجة ذلك أنَّ كثر عدد البغايا، وأصبح عدد الأبناء غير الشرعيين وافراً؛ إذ تمردت المرأة على المجتمع لسوء معاملته لها، وخرجت عن حدوده وقوانينه فكان منهن من تتخلص من أعباء الأمومة فتلقي أبناءها على قارعة الطريق[12].

المرأة في الحضارة الرومانية:

كانت المرأة تعامل في القانون الروماني كالأطفال والمجانين فهي فاقدة الأهلية، وقانون الألواح الاثني عشر قد نصَّ على أنَّ أسباب انعدام الأهلية صغر السن والجنون والأنوثة. وكان لرب الأسرة أن يبيع من يشاء ممن هم تحت ولايته، وجاء قانون الألواح وحصر حق البيع في ثلاث مرات للابن بحيث إذا باع الأب ابنه ثمَّ عاد واشتراه، ثمَّ باعه، ثمَّ اشتراه، ثمَّ باعه فيصبح حراً من سلطة رب الأسرة، بينما تظل البنت تحت سلطان رب الأسرة حتى يموت، وهذه السلطة تمتد إلى الزوجات، وهي تشمل البيع والنفي والتعذيب، بل والقتل[13].

المرأة عند عرب الجاهلية:

لقد عاش العرب في جاهليتهم على نظام قبلي مضطرب تفرض فيه سلطة الأقوياء على الضعفاء، وتجعل حق التصرف على يد الجبابرة العتاة، فكانت القبيلة تجد في سواعد فتيانها من الحماية ما لا تجده في معاصم فتياتها، وهو ما دعا إلي إيثار البنين على البنات، وتفضيل الذكور على الإناث قال تعالى:(وإذا بُشِّر أَحدُهُم بالأُنثى ظلَّ وَجْهُهُ مُسودّاً وهُوَ كظيم * يتوارى من القوم من سُوءِ ما بُشِّر به أيُمسِكُهُ على هُونٍ أم يًدُسُّه في التُّرابِ ألا ساء ما يحْكُمُون)[14].

وقد يدعو الجاهلي هذا القنوط ويدفعه التهور إلى التخلص من ذلك العبء الثقيل عليه فيسرع إلى وأد المولودة يقول تعالى : (وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ* بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ)، وإذا سلمت من الوأد، وأبقيت على قيد الحياة فلا يفتأ الأب يعتبرها حملاً ينوء به كاهل القبيلة[15]، حيث لا تكون نصرتها إلاَّ بكاء، ويراها عديمة الفائدة، كما أنكروا حقها في إرث الأب والزوج، قد تعتبر هي بذاتها إرثاً تكون من نصيب أحد ورثة الزوج [16].

وعلى الرغم من القسوة التي وجدتها المرأة في أكثر الأوساط الجاهلية البدائية فقد استطاعت أن تظهر مزاياها وتحتل مكانة شريفة في بعض الأوساط الثرية الحاكمة، حيث أعلا شأنها عند ذويها، حتى كان بعض ملوك شمال الجزيرة ينتسبون إلى أمهاتهم كالمنذر بن ماء السماء ملك الحيرة، وعمرو بن هند، كما كان الكثير منهم يكنى بابنته مثل النابغة الذبياني فيدعى أبا دمامة[17].

فلقد كانت المرأة في هذه الأوساط موضع تقدير الرجل ورعايته وعطفه، وأشركها في شؤون الحياة العامة والخاصة، أمَّا في غير هذه الطبقة الاجتماعية فلم تستطع المرأة أن تتخلص من ذلك الوضع الغالب الذي لقيت فيه أنواعاً من العنت، وألواناً من المهانة، وصوراً بشعة من القسوة، إذ كانت البيئة بدائية محاربة، ولا احتكام فيها إلاَّ إلى القوة والطغيان، فكانت المرأة في هذه الطبقات الضعيفة من المجتمع مضطهدة مكلومة لا تجد القانون الحامي، ولا العون الاجتماعي، ولا الاعتراف بإنسانيتها. وهكذا كانت المهانة تسود وضعها العام، فكما نالها الوأد وقهرها العضل، وعوملت بأنواع بشعة من الأنكحة: كالاستبضاع، والرهط، ونكاح الإماء، والمتعة، والشغار. وسلبت شرعية التصرف المادي والمعنوي.




واخيرا الموضوع منقووووووووول للاطلاع ولعموم الفائدة


 

رد مع اقتباس
قديم 23-09-2003, 01:53 AM   #4
الهاشــمي
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية الهاشــمي
الهاشــمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4540
 تاريخ التسجيل :  08 2003
 أخر زيارة : 15-07-2006 (01:39 AM)
 المشاركات : 1,306 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


لا عزة للمرأة .... إلا بالإسلام .... ( حاليا )

بارك الله فيك
على هذا المجهود الطيب
و على النقل النافع
و على الافادة .....


تحياتي


 
التعديل الأخير تم بواسطة الهاشــمي ; 23-09-2003 الساعة 01:56 AM

رد مع اقتباس
قديم 23-09-2003, 12:17 PM   #5
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


مشكور اخي الهاشمي ....ولكن لم أفهم ماذا تقصد بحاليا .....في رايي ان لا عزة لها الا بالاسلام دائما وابدا ....صح؟؟؟


 

رد مع اقتباس
قديم 23-09-2003, 05:47 PM   #6
الهاشــمي
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية الهاشــمي
الهاشــمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4540
 تاريخ التسجيل :  08 2003
 أخر زيارة : 15-07-2006 (01:39 AM)
 المشاركات : 1,306 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


a:نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:3

أختنا الكريمة رسيل ( الخير )
وضعت ( حاليا ) لتفادي أي تعليق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة::نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة12
و لكنك واجهتني بالتعليق على ( حاليا ) هذه التي وضعتها
للهروب من أن يواجهني أحد بالتساؤل ،
و هل الديانات السماوية من غير الإسلام لم تعز المرأة ... ؟؟؟

الإسلام دائما و أبدا هو من يعز و أعز المرأة ، و حتى المسيحية و
اليهودية ، جميع الديانات التي كتبها الله ، و لكن بعد نزول الإسلام
فلا سبيل للعزة إلى مع الإسلام ، فهذا مفروغ منه ........

أختنا الكريمة لك كل الاحترام

الاسلام ....... دين العدل ...... من يوم أن بعث ....


 

رد مع اقتباس
قديم 23-09-2003, 07:46 PM   #7
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أخي الكريم ... الهاشمي


اولا : يشرفني الحاقك لاسمي بصفة الخير ...وهذا من طيب خلقك ..

ثانيا : اشكرك للتوضيح

ثالثا : اعتذر عن احراج قد سببته لك ..تقبل اسفي ..



تقبل احترامي لشخصك الكريم


 

رد مع اقتباس
قديم 24-09-2003, 12:05 AM   #8
الهاشــمي
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية الهاشــمي
الهاشــمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4540
 تاريخ التسجيل :  08 2003
 أخر زيارة : 15-07-2006 (01:39 AM)
 المشاركات : 1,306 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أختنا الكريمة رسيل ( الخير )

لا حرج بيننا بإذن الله ، و لا إعتذار ؛
بارك الله فيك ، و أدام عليك حسن أخلاقك .....

لــ / رسيل / الأخلاق / الأخوة / عظيم احترامي


 

رد مع اقتباس
قديم 24-09-2003, 10:27 AM   #9
رسيـــل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية رسيـــل
رسيـــل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3848
 تاريخ التسجيل :  04 2003
 أخر زيارة : 17-11-2010 (02:11 AM)
 المشاركات : 3,131 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أخي الهاشمي

وفقك الله ونفع بك

تقبل تحياتي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:16 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا