|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
20-07-2012, 01:43 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
تساااؤل عن تصفيد الشياطين ووسوسة الشيطان في رمضان ؟؟!
انا عندي سؤال محيرني
الان الشيااطين تصفد في رمضاان طيب ليش الوساوس مستتتمره ؟؟؟ انا قريت ان القرين لايصفد وانما تصفد مرده الشيااطين يعني سبب وسواسنا القرين استغل نقطه ضعف فينا وكمل ولا كيف ؟؟ ممكن شرررح يبرررد القلب ؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
20-07-2012, 11:03 PM | #5 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
إسلام ويب السؤال / السلام عليكم أفيدوني أفادكم الله، أنا ملتزمة والحمد لله، وأقوم بكل العبادات والطاعات، ولكن يأتيني دائماً وسواس يقول لي إنك تفعلين ذلك حتى يقول الناس فعلت ووسواس آخر يشككني في أشياء كثيرة وأنا أعلم أنه شيطان وأستعيذ بالله منه، وأمضي في عبادتي، ولكن الآن نحن في شهر رمضان فلماذا ما زلت أجد هذه الوساس والشياطين مصفدة في رمضان؟ وهل هي نفسي الأمارة بالسوء؟ أم ماذا؟الإجابة / الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فنسأل الله تعالى أن يذهب عن الأخت السائلة ما بها من بأس، ونثني على قيامها بمدافعة هذه الوساوس بالاستعاذة، والأخذ باليقين، والصبر على هذا الابتلاء، فشأن الشيطان أن يجعل من يوسوس إليه حائرا في فكره، شاكا في عبادته، مشددا على نفسه حتى يقع في المحظور، ويفقده الثقة في نفسه وفي الآخرين، ومجاهدة الأخت السائلة له في نفسها، فيها ما يمكن معه الحيلولة بين الشيطان ومراده، فلا تيأس ولا تحزن إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ [النحل:128]. أما عن سؤالك بشأن تصفيد الشياطين في شهر رمضان، فقد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصفدت الشياطين. وفي رواية: سلسلت. وروى الترمذي والنسائي وابن ماجه والحاكم عنه: إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن. والمراد بالتصفيد إما على الحقيقة ليمتنعوا من إيذاء المؤمنين، أو مسترقوا السمع منهم بخاصة، وأن تسلسلهم يقع في أيام رمضان دون لياليه، لأنهم منعوا زمن نزول القرآن من استراق السمع، فزيدوا في التسلسل مبالغة في الحفظ. وإما على المجاز، ويكون إشارة إلى كثرة الثواب والعفو، لانكفاف الناس عن المخالفات، وقلة إغواء الشياطين، فيصيروا كالمصفدين، ويكون تصفيدهم عن أشياء دون أشياء، ولناس دون ناس. ذكر ذلك النووي عن القاضي عياض في شرحه لمسلم، و صديق حسن خان في "عون الباري". ويؤيده ما رواه البخاري في صحيحه عن علي بن الحسين رضي الله عنهما قال: إن صفية زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أنها جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت تنقلب، فقام النبي صلى الله عليه وسلم معها يقلبها، حتى إذا بلغت باب المسجد عند باب أم سلمة مر رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهما النبي صلى الله عليه وسلم على رسلكما، إنها صفية بنت حيي، فقالا: سبحان الله يا رسول الله، وكبر عليهما، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الشيطان يبلغ من ابن آدم مبلغ الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شيئا . وكذلك حديث شيطان الصلاة، فهو لا ينقطع عن الوسوسة، لا في شهر رمضان ولا في غيره، فقد أتى عثمان بن أبي العاص النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها علي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل على يسارك ثلاثا، قال: ففعلت ذلك فأذهبه الله عني. رواه مسلم . وقال بعض أهل العلم: إن المصفد هم بعض الشياطين، وهم المردة، ذكره القرطبي وغيره. والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى: كيف يمكن التوفيق بين تصفيد الشياطين في رمضان ووقوع المعاصي من الناس؟ فأجاب فضيلته بقوله: المعاصي التي تقع في رمضان لا تنافي ما ثبت من أن الشياطين تصفد في رمضان، لأن تصفيدها لا يمنع من حركتها، ولذلك جاء في الحديث: «تصفد فيه الشياطين، فلا يخلصون إلى ما يخلصون إليه في غيره» وليس المراد أن الشياطين لا تتحرك أبداً، بل هي تتحرك، وتضل من تضل، ولكن عملها في رمضان ليس كعملها في غيره. أنظر مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في الحديث: إذا دخل رمضان صفدت الشياطين، ومردة الجن، هل معنى ذلك بأنه بعد رمضان يخلصون إلى ما يخلصون إليه، ويتمكنون من انحراف الإنسان؟http://www.binbaz.org.sa/mat/18679 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الإسلام سؤال وجواب ماذا تقولون في تصفيد الشياطين في رمضان ؟ الحمد لله روى البخاري ( 1899 ) ومسلم ( 1079 ) ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ ، وَسُلْسِلَتْ الشَّيَاطِينُ ). وقد اختلف العلماء في معنى تصفيد الشياطين في رمضان على أقوال . قال الحافظ ابن حجر نقلا عن الحليمي : " يحتمل أن يكون المراد أن الشياطين لا يخلصون من افتتان المسلمين إلى ما يخلصون إليه في غيره لاشتغالهم بالصيام الذي فيه قمع الشهوات وبقراءة القرآن والذكر ، وقال غيره - أي غير الحليمي - المراد بالشياطين بعضهم وهم المردة منهم .... وقوله صفدت ... أي شدت بالأصفاد وهي الأغلال وهو بمعنى سلسلت .... قال عياض يحتمل أنه على ظاهره وحقيقته وأن ذلك كله علامة للملائكة لدخول الشهر وتعظيم حرمته ولمنع الشياطين من أذى المؤمنين ، ويحتمل أن يكون إشارة إلى كثرة الثواب والعفو وأن الشياطين يقل اغواؤهم فيصيرون كالمصفدين ، قال ويؤيد هذا الاحتمال الثاني قوله في رواية يونس عن بن شهاب عند مسلم فتحت أبواب الرحمة ، قال ويحتمل أن يكون .... تصفيد الشياطين عبارة عن تعجيزهم عن الإغواء وتزيين الشهوات . قال الزين بن المنير والأول أوجه ولا ضرورة تدعو إلى صرف اللفظ عن ظاهره " فتح الباري 4/114 وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى عن قول النبي صلى الله عليه وسلم ( وصفدت الشياطين ) ومع ذلك نرى أناسا يصرعون في نهار رمضان ، فكيف تصفد الشياطين وبعض الناس يصرعون ؟ فأجاب بقوله : " في بعض روايات الحديث : ( تصفد فيه مردة الشياطين ) أو ( تغل ) وهي عند النسائي ، ومثل هذا الحديث من الأمور الغيبية التي موقفنا منها التسليم والتصديق ، وأن لا نتكلم فيما وراء ذلك ، فإن هذا أسلم لدين المرء وأحسن عاقبة ، ولهذا لما قال عبد الله ابن الإمام أحمد بن حنبل لأبيه : إن الإنسان يصرع في رمضان . قال الإمام : هكذا الحديث ولا تكلم في هذا . ثم إن الظاهر تصفيدهم عن إغواء الناس ، بدليل كثرة الخير والإنابة إلى الله تعالى في رمضان . " انتهى كلامه [ مجموع الفتاوى 20 ] وعلى هذا فتصفيد الشياطين تصفيد حقيقي الله أعلم به ، ولا يلزم منه ألا يحصل شرور أو معاصي بين الناس . والله أعلم . يراجع السؤال رقم ( 12653 ) . |
|
26-07-2012, 05:26 PM | #8 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
اضاءة دعوية لكل اخواني في الله :-
أثمن ثلاث ساعات في رمضان * الساعة الأولى : أول ساعة من النهار - بعد صلاة الفجر : - قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار : ( اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار الذكر بعد صلاة الصبح ). - وأخرج الترمذي عن أنس عن النبي أنه قال: ( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة ). رواه الترمذي وقال حديث حسن . - وكان النبي إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء . - ونص الفقهاء على استحباب استغلال هذه الساعة بذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس وفي الحديث قال : ( اللهم بارك لأمتي في بكورها ). لذا يكره النوم بعد صلاة الصبح لأنها ساعة تقسم فيها الأرزاق فلا ينبغي النوم فيها بل إحياؤها بالذكر والدعاء وخاصة أننا في شهر رمضان الذي فيه يتضاعف الأجر والثواب . ************************************************* * الساعة الثانية : آخر ساعة من النهار - قبل الغروب : - هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيء له وهذا لاينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى _ فهي من أوقات الاستجابة . - كما جاء في الحديث قال : ( ثلاث مستجابات : دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ) رواه الترمذي. - وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله . ************************************************** *** * الساعة الثالثة : وقت السحر : - السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر : ( والمستغفرين بالأسحار ). - فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر ، وخاصة أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى. - حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل : ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى ). - و : ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ). - قال الحسن البصري رحمه الله : ( الدنيا ثلاثة أيام أما أمس فقد ذهب بما فيه ، وأما غداً فلعلك لا تدركه ، وأما اليوم فلك فاعمل فيه ). |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|