بسم الله الرحمن الرحيم
يجب على من يتناول ادوية للهلع ان يحذر بعض المكملات الغذائية او تناول المنبهات مثل القهوه السوداء مثلا او بعض الاغذية التي تسبب تهيج للقولون مثل الفلفل او البقوليات
تعارض بعض الادوية التي يتناولها المريض فمثلا انا كنت اتناول ثلاث حبات بروزاك وحبه واحد برنزا و4 حبات ديباكين ولم اكن حينها اشعر باي تحسن بعدها قمت بتغيير طبيبين
اخبرني الطبيب بان الديباكين يتعارض مع البروزاك فتم التخلي عنه بعد اسبوع شعرت بتحسن 90% فااحيانا تتناول الدواء ويكون هو سبب مشكلتك ، اذا مضيت اكثر من ثلاثه اشهر وانت
تتناول نفس الدواء ولم تشعر بتحسن انصحك بتغيير الدواء او الطبيب ،، بالنسبه للقلق او الخوف علاجه الاول انت يجب ان تدرك بانك مصاب بالقلق هذا اولا ثانيا يجب مواجهته ثالثا وهو
المهم يجب علاجه بالطريقه الصحيحه بالعلاج السلوكي والدوائي و يمكن لأسباب مثل الإجهاد الفسيولوجي والعوامل البيوكيميائية – مثل الكافيين وتعاطي المخدرات- أن تحفز الإصابة بنوبات القلق والذعر. تعد المستويات المرتفعة من حمض اللاكتيك في الدم أيضًا واحدة من أخطر العوامل البيوكيميائية. عندما يفتقد الجسم للأكسجين، يكون اللاكتات هو المنتج النهائي لتكسر سكر الدم. في الواقع، يمكن لحقن الذين يعانون من القلق باللاكتات أن ينتج نوبات ذعر شديدة. على عكس ذلك، في الأشخاص الطبيعيين لا يحدث أي شيء. لذلك يبدو أن الأشخاص المصابين بالقلق قد يكونون حساسين للاكتات. ومن المنطقي إذن، أن خفض مستويات اللاكتات يجب أن يكون ذا أولوية، ومع ذلك يتجاهل معظم الأطباء هذا الهدف.
وهذا مااردت ان اشارككم فيه واسال الله لي ولكم العافيه .