هل من العلاج تحاشي المتخاصم معك ؟

هل من العلاج تحاشي المتخاصم معك ؟

أم استمرار المواجهات .... ؟

سؤال يتبادر إلى ذهني كثيرا ...

حينما أعلم أن هناك من يتعمد استفزازي ، ويرمي علي بكثير من الكلمات الجارحة ، وهو قريبي ... وأنا إنسان غضوب ولا أستطيع الرد عليه فهل ألام حينما أقطعه ؟


أم إذا كان بعده يريحني ويجعلني أسير في حياتي كما أريد هو الحل ... !

أين السبيل ...


من وجهة نظري مبدئيا هي أنني أسير قدما ولا أبالي بمن يسخر من نجاحي ، بل أبتعد كما قال الناجحون عن كل من يحاول عرقلة مسيرتي ...

المصدر: نفساني

السلام عليكم اخى ابن الرياض .. افق معك تمامافى تجنب التوسع فى الخصام والمماراه

مع هذه النوعيه التى ذكرتها .. فلو رد الواحد على كل استفزاز يوحه اليه ( خاصه مــــن

محترفى الاستفزاز ) لأضاع المرء عمره فى هذه الردود دون ان يصل الى شىء ..اللى

يستاهل الرد صحيح هو الناقد بغرض البناء وليس الناقم عمال على بطال .. رأيك صح هذه

المره 100 % ..اسامه

حمد الله على السلامة ابن الرياض
رمضان مبارك

من طول الغيبات جاب الغنايم

انا بعد اوافقك الرأي
ومن وجهة نظري ان كان قريب فجعل صلة الرحم هي التي تجمعك بة
يعني علاقة رسمية جدا سلام وعليكم السلام

واذا كان لا ابتعد أفضل الزم ما على الانسان راحتة
لانك لم تبتعد هروب منة
لكن ابتعادك راحة لك


موفق أستاذي المبدع دائما
لاتحرمنا طلتك
تحياتي

إن كان خصمي للاسف له صوت عال ، وحصانة غير مستحقة ، وأوصاف تزعجك ، كأن يقال عنك بأنك زعول ، أو حساس ، أو نحوا من ذلك .... فكيف ستكون العلاقة ؟

بعض الناس لا تريد الاعتذار لك ، ليس لأنك لا تستحقه ، بل لأنه لا يريد أن يعلن أنه أخطأ ، وهذا مما يزيد المشاكل عمقا ، ويؤلبها إثارة ، الغريب أن هناك مكيالين ، إذ لو أخطأت بحقه كخطأه بحقك لقامت الدنيا ولم تقعد ...

ليت شعري هذه الدنيا لمن ....؟

أهلا أخوي*ابن الرياض* أنا أوافقك الرأي تماما لان في ذلك احترام لذاتي

وخصوصا اذا كان الشخص الذي امامك ناقص العقل ةفاقد ثقته بنفسه

فسيرفع صوته ويجرح بالكلام


للك مني جزيل الشكر ..

أختك،*مغروره بعزتي*

من وجهة نظري مبدئيا هي أنني أسير قدما ولا أبالي بمن يسخر من نجاحي ، بل أبتعد كما قال الناجحون عن كل من يحاول عرقلة مسيرتي ...

أخي : ابن الرياض

أنت أجبت على سؤالك ,, لكن هل طبقته ؟؟


من رأيي أن التصرف يختلف في حال كان المتخاصم معك قريب لك كأخ أو أخت أو عم أو خال ..... إلخ ,, ففي هذه الحال عليك أن تتحاشاهم مع البقاء على صلة الرحم ,,
أما إن كان غير قريب لك وكان كما وصفته بالأعلى فالبعد عنه راحة ,, فلا حاجة لك بالإستمرار معه مادامت هذه أخلاقه ,,

عزيزي ابن الرياض.......... تفكيرك ورئيك بشأن هذا الموضوع صحيح


يقول الشافعي رحمه الله :
يخاطبني السفيه بكل قبح .. فأكره أن أكون له مجيباً

يزيد سفاهة فأزيد حلماً .. كعود زاده الاحراق طيباً

حسنا ...


لكل المشاركين والمشاركات أقدم لهم شكري الجزيل على التفاعل ..

أما بالنسبة لسؤال الأخت نوووووور / هل طبقته ؟ نعم طبقته ، فوجدت نفسي أسعد ، وحالي أهنأ ، ولكن ما يقلقني هو قلق أبي وأمي من هذه الحال ؟ واحتمالية فرضية الأمر عليك بما يضغط عليك ...

أخيرا ...

حياتي ..

متى تنتهي الوصاية عليها ، ومتى تبدأ فعلا ..

بداية ، تحية طيبة أخي الكريم
برأيي أنه تكمن نوعية العلاج سواءً مواجهة أو تحاشي ، بحسب الأمر المتَخـَاصم عليه
فبعض الخصومات تتطلب المواجهة حتى تتضح النقاط ، وتُزال أي فكرة للخطأ ,, وتعود المياه لمجاريها ..
أما الاستفزازات من شخص ما ،، فالتحاشي هو أفضل عمل للقيام به ،، وطبعًا ليس ضعفـًا ،، وإنما ترفعـًا عن السفاهة والمعاني التي لا أساس لها
وكما يقال ( جواب السفيه الصمت )
أو بالعامية (الخصران يقطع المصران)

ولك جزيل الشــكر

انا رأيى مثل جميع الاعضاء

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا
يلقى بحجر فتلقى بأطيب الثمر

أكاد اتفق مع الجميع
لان الخصم الرحم لا يمكن تحاشيه وتجنبه بالكلية فإن فعلت ذلك كان اللوم عليك مضاعفا.
أما الخصم غير القريب ومن كانت تلك خصاله ممن وصفهم (جاي كارتر) بقوله: (أشخاص سيئوا الطباع كيف تمنعهم من جرح مشاعرك دون أن تهبط لمستواهم) فهؤلاء لا هم لهم سواء معاداة وتحطيم كل ناجح، فالحل معهم ليس بهجرهم بالكلية وإنما بمجابهتهم بنفس السلاح الذي يحاربونا به، وبفعلنا هذا نحطمهم قبل ان يحطمونا ونريح الناس من أساليبهم تلك.

لا مشكلة على البعيد ... فالزمان كفيل بنسيانه ...



ولكن المشكلة في القريب ... ما الحل معه .. لاسيما إن كان اسلوبه وطريقته بذيئة ويراها الناس قوة ، أو كان اسلوبه بالغيبة والنميمة ويراها الآخرون ذكاء اجتماعي ..


ليت شعري هذه الدنيا لمن ... ؟