تعليق للموضوع الاولى

تعليق للموضوع الاولى

شكرا اخت الاولى واكيد اى حوار لايفسد للود قضيه.
بالنسبه للموضوع مافى شك فى ذلك وانا عارف هذا الشى تماما .
لاكن هل تعليمن انه توجد اشياء لم تكن فى عهد الرسول ولم يعملوابها تماما وهى موجوده عندنا ومجازه لدينا؟ من نفس العلماء...
واضرب مثال الرقيه ليست كانت موجوده عند عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وهى الرقيه الجماعيه هل نقول انها بدعه ؟
مدام تفيد اذن نعتبرها بدعه حسنه ..
وهذا منسوب لبعض الاشياء كا الاذكار والادعيه
لانه من خلا هذا الشى قد يتذكر الانسان خير او يتوب اووووو
القصد من كلامى حتى العلماء لايقتصر على حكم معين بدون التوسع والادارك للمسئله وهذا للاسف موجود عندنا وطبعا ليس الكل او انه خطاء من عالم ابدا فقد يجتهد وفد يخطى .كلمه بدعه جطيرة وللاسف انتشرت فى كل شى بدعه حرام كفر وهذا نتاج السابق وللنظر ماذ حدث فى قرننا منتلك المسائل .
ويوجد امثله كثير
اسئل الله لنا كلنا الهدايه والتوفيق آمين

المصدر: نفساني

اهلا وسهلا بك اخي محمد الهاشمي ..

وشرف لنا ان تتواجد وتتحاور معنا فيما تشاء ولك ان تستوضح ولنا ان نجيب ..

كلامك صحيح وهناك الكثير من الامور التي لم تكن موجوده في عهد الرسول الكريم واستجدت لكن على ان يكون لها اصل ثابت خاصة في العباده فالرسول صلى الله عليه وسلم ماترك خيرا الا ودل امته عليه وما ترك شرا الا وحذر امته منه ثم نأخذ عن الصحابه فما تركوه نتركه وما فعلوه نتسابق اليه ..

لماذا لم يستتخدم الرسول الدعاء والتسابيح الجماعيه الم يكن يجتمع دائما باصحابه فاذا كان خيرا كيف غفل عنه ؟؟

اما قولك عن الرقيا فالرقيا اجازها رسول الله والموضوع فيها طويل لكن جائزه ولكن كثرة الناس الذين يطلبون الرقيا جعل القيا الجماعيه تخفيفا على الراقي فلا وقت كافي لان يرقي كل شخص لوحده ولا مجال للتشبيه هنا ..

وكان سندنا في موضوع الذكر الجماعي والدعاء الجماعي سند واضح وصحيح ومن قوم اكثر علما منا واحرص على العباده

عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ،و لم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، و في أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة . قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك و انتظار أمرك .قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟ ثم مضى و مضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير و التهليل و التسبيح .

قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . و يحكم يا أمة محمد ، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، و هذه ثيابه لم تبل ، و آنيته لم تكسر ، و الذي نفسي بيده ، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : و الله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم . و أيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج .

{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلةالصحيحة 5-12}


يا اخي من اين خرجت كثير من الطوائف بدايتها ابتداع في ابسط الامور اذا اردت ان تدعوا الله وان تذكر الله فاجعلها بينك وبين الله فالله يحب ان تكون صلته بعبده في الخفاء ومن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله وشاب ذكر الله خاليا ففاضت عينا ..انظر قال خاليا اي في خلوة مع الله عز وجل ..

من اراد ان يدعوا لهدى فليوجه الناس للصواب يذكرهم بالله دون ان يبتدع ..

كان الصحابة يعين بعضهم بعضا على الطاعه دون ان يتذاكرون اذكار جماعيه مرة بالمصارحه ومرة بالتلميح ..

هذا والله تعالى اعلم فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان نعوذ بالله منهما ..

واهلا وسهلا بك اخي محمد تأكد اننا اذان صاغيه لجميع وجهات النظر مهما كانت مخالفة لنا فيما يرضي الله تعالى..

شكر اختى الاولى.
وان شاء الله النقاش يثرى لنا بالفايدة.
اقول بالله التوفيق انه لم يرد وصف محدد عن الرسول صلى الله عليه وسلم وكيفيه الرقيه بالطريقه التى نراها اليوم فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم انه وضع يده وأمر بوضع اليد والمسح بها على موضع الألم وورد ايضا الرقيه بدون وضع اليد وهو الاكثر .
عن ابن مسعود وعائشه ومحمد بن حاطب وجميله بنت المجلل رضى الله عنهم قالوا :كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا أتى مريض فدعا له وفى روايه يعوذ بعضهم بمسحه بيمينه ويقول :اذهب البأس رب الناس واشف انت الشافى لاشفاء الا شفاؤك شفاء لايعادر سقما. رواه البخارى (5675) ومسلم(5671)
واما الايات والاحاديث التى تتضمنها رقيه المصروع والمسحور والمحسود المعيون
فاكثرها من اجتهاد السلف والخلف الذين جمعوا ماورد عنه صلى الله عليه وسلم
من الايات والاحاديث التى جاءت النصوص الشرعيه ببيان فضلها.
اذن لو اجتهدنا او زدنا فى آيات وكررنها كما يفعل الرقاه نقول بدعه... لهم؟
وهذ هو الحاصل فى الرقاة اليوم رغم ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعلها
.......؟
والوجوب التمسك بها وهل الرقاة افضل من الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه.؟
وهل تحصل الفايده فقط بالتكرار او وصفات معينه او قرات معينه...
والكلام يطول جدا في غير تلك المسائل.
اما من ناحيه الطوائف والبدع موجوده اصلا لانه يوجد احاديث كثيره فى ذلك وانقسام الامه فى تعدد الطوائف سواء بداؤ من ابسط الامور او لم يبدؤا.
بارك الله فيكى اختى وان شاء الله الانسان يفيد ويستفيد لااقل او اكثر.
ولى رجعه ان شاء الله.

الاخ الكريم الهاشمي ..

هناك في الشرع الاجتهاد وله اهله يعني المجتهد في الشرع يجب ان يكون ملم باحاديث وفقه وعالم بالقران ملم علم شرعي يحق له الاجتهاد

وهناك الاجماع ما اجتمع عليه السلف والخلف فيؤخذ به دون رد ..

ولهم في هذه القاعدات سند شرعي ..

ليست المسأله عبثيه او مايوافق الهوى هناك قاعدات يسير عليها علماء اهل السنه والجماعه ومن اسمها السنه باتباع سنة المصطفى والجماعه ما اجتمعت عليه علماء الامه ..

تحديد الايات في الرقيا لهم فيها ان القران كله شفاء والجان يختلفون في التأثر فعلى القاريء ان يبحث عن في اي ايه تكون ضعف الجان هذه مسائل اجتهاديه تتبع الاصل وهو قراءة ما شاء من القران ولهم فيه سند ودليل في الصحيح عندما اجتهد الصحابي في رقيا لاحدهم عندما لدغته العقرب فقرأ بسورة الفاتحه واخبروا الرسول ولم ينكر عليهم فهذا دليل ان اي سوره تقرأها لابأس ولو كانت فيها بأس لانكر عليه رسول الله او نهاه عن الاجتهاد في هذا ..

في انتظار القادم ..

اما قولك ..

اما من ناحيه الطوائف والبدع موجوده اصلا لانه يوجد احاديث كثيره فى ذلك وانقسام الامه فى تعدد الطوائف سواء بداؤ من ابسط الامور او لم يبدؤا.

لا هناك فرق بين مذاهب وبين فرق افترقت ..

يعني اختلاف المذاهب لوجود احاديث صحيحه مختلفه مثل المذهب الشافعي ومذهب احمد بن حنبل ...هؤلاء كلهم صحيح ولكن والله اعلم هذه الخلافات رحمه بالناس ونوع من التيسير في الدين ورخص شرعيه وكلا له دليله الصحيح الموضوع يطول ويتشعب لكن اكتفي بهذا الشرح البسيط ..

اما اختلاف فرق مثل الصوفيه والشيعه والمعتزله فلا هذه فرق بعضها يخرج عن الدين الاسلامي وبعضها فرق ضلت عن الصواب ويدخلون في حديث تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي .

والله تعالى اعلم

تحديد الايات في الرقيا لهم فيها ان القران كله شفاء والجان يختلفون في التأثر فعلى القاريء ان يبحث عن في اي ايه تكون ضعف الجان هذه مسائل اجتهاديه تتبع الاصل وهو قراءة ما شاء من القران ولهم فيه سند ودليل في الصحيح عندما اجتهد الصحابي في رقيا لاحدهم عندما لدغته العقرب فقرأ بسورة الفاتحه واخبروا الرسول ولم ينكر عليهم فهذا دليل ان اي سوره تقرأها لابأس ولو كانت فيها بأس لانكر عليه رسول الله او نهاه عن الاجتهاد في هذا ..
الاخت الاولى
نفس الكلام مافى جديد اكيد القران شفاء كامل ولاكن نقول بالتحديد والتكرار ووو
كان من اجتهاد السلف حتى لو كان من الاصل لابد من الرجوع للاصل والالتزام به.
فى روايه للامام الحسن بن على رضى الله عنهم كان عند الحسن مزرعه فيها مائه نخله وكان يصلى خلف كل نخله ركعتين وبلغ ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينكر ذلك فمن رغب الاستزاده فذلك خير و لان الحبيب صلى الله عليه وسلم مرسول لااداء رساله فكان مكلف لتحقيق الهدف ذاته بدون زياده ونقص اما نحنا البشر مؤمرين بالعبادة قال الله تعالى :‏وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون‏).
ولو اردنا الاستزاده فى فعل الطاعات الحمدلله ولايكلف الله نفس الاوسعها.
ونحنا نعلم كثره الطاعات والاذكار فضلها كبير عندالله ويكون من الاولياء ووو
وهى خاصيه خصها الله عزوجل للمؤمنين لانهم بذلوا الاسباب والله كافئوهم لازيادتهم للطاعات فى حدود الدين .
مثلا لو انا استغفرت الفين استغفار بالعقل والفطرة نقول لاشى فى حديث ال البخاري: حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال: أخبرني أبو سلمة بن عبدالرحمن قال: قال أبو هريرة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة". وفى حديث أنس "أنى لأستغفر الله في اليوم سبعين مرة"، رواه ابن حبان وابن ماجة.
فهذا هو الرسول صلى الله عليه وسلم وهو سيد البشر وهو معصوم مابالك نحنا
فا لوفعلنا مثل الحبيب صلى الله عليه وسلم الحمدلله وكفى ولو ازدنا فالحمدلله كله خير.
لا هناك فرق بين مذاهب وبين فرق افترقت ..

يعني اختلاف المذاهب لوجود احاديث صحيحه مختلفه مثل المذهب الشافعي ومذهب احمد بن حنبل ...هؤلاء كلهم صحيح ولكن والله اعلم هذه الخلافات رحمه بالناس ونوع من التيسير في الدين ورخص شرعيه وكلا له دليله الصحيح الموضوع يطول ويتشعب لكن اكتفي بهذا الشرح البسيط ..

اما اختلاف فرق مثل الصوفيه والشيعه والمعتزله فلا هذه فرق بعضها يخرج عن الدين الاسلامي وبعضها فرق ضلت عن الصواب ويدخلون في حديث تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي .

اكيد ومافى شك الفرق تحتلف عن المذهب والمعروف هناك عن المذاهب الاربعه
والفرق كبيره ونحنا لانخوض ذلك.
اما تعليقى بقولك انه كل شى بداء من الزيادات فى الدين ووو
ليس صحيح وقد يكون فى بعض الفرق المعروفه بداءت من الزياده ولاكن ايضا شى مهم قى معنى الحديث كما قلت تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي .
فا حتى لو مازادت فى الدين الحديث واضح انه يكون فيه افتراق لتلك الفرق.
وكذلك الفتن الرسول صلى الله عليه وسلم اخبرها عنها بمعنى البعض يقول ان الناس والزمن ووو حتى لو الناس طيبين برضه سوف تاتى فتن ...

وللحديث بقيه ان شاء الله بما يرقى للفهم والايضاح لنا .
اسئل الله الثبات فى الدبن آمين

فى روايه للامام الحسن بن على رضى الله عنهم كان عند الحسن مزرعه فيها مائه نخله وكان يصلى خلف كل نخله ركعتين وبلغ ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينكر ذلك فمن رغب الاستزاده فذلك خير و لان الحبيب صلى الله عليه وسلم مرسول لااداء رساله فكان مكلف لتحقيق الهدف ذاته بدون زياده ونقص اما نحنا البشر مؤمرين بالعبادة

لا اعلم عن صحة الروايه ولكنها ممكنه فهناك حديث صحيح ان الارض تشهد يوم القيامه لكل من صلى عليها لله فتغير المكان حتى تكون شاهده له عند الله تعالى وقد ذكر ذالك عن الصحابه والتابعين والله تعالى اعلم

ولو اردنا الاستزاده فى فعل الطاعات الحمدلله ولايكلف الله نفس الاوسعها.
ونحنا نعلم كثره الطاعات والاذكار فضلها كبير عندالله ويكون من الاولياء ووو
وهى خاصيه خصها الله عزوجل للمؤمنين لانهم بذلوا الاسباب والله كافئوهم لازيادتهم للطاعات فى حدود الدين .

هذا هو في حدود الدين والشرع دون ابتداع كيف نعرف ذالك اذا رأينا علمائنا يحثون عليه اتيناه واذا رأينا علمائنا ينهون عن امر اجتنبناه لانهم هم الاخذون عن النبي الكريم وصحابته والسلف الصالح من الامه فهم يتكلمون بعلم وبينه وخاصة فيما تجتمع عليه العلماء في الامر او النهي

مثلا لو انا استغفرت الفين استغفار بالعقل والفطرة نقول لاشى فى حديث ال البخاري: حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال: أخبرني أبو سلمة بن عبدالرحمن قال: قال أبو هريرة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة". وفى حديث أنس "أنى لأستغفر الله في اليوم سبعين مرة"، رواه ابن حبان وابن ماجة.
فهذا هو الرسول صلى الله عليه وسلم وهو سيد البشر وهو معصوم مابالك نحنا
فا لوفعلنا مثل الحبيب صلى الله عليه وسلم الحمدلله وكفى ولو ازدنا فالحمدلله كله خير.

في فرق بين الواجب والسنه ..فمثلا الرسول في الواجب الوضوء حده بثلاث مرات لكل عضو باسثناء المسح على الرأس واجاز الواحده والاثنتان لكن لم يأتي على اكثر من ذالك فقال اهل العلم انه من يزيد عن ذالك فهو مبتدع وزاد على نفسه بدون علم وبينه ((ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم )) وهناك العكس فمثلا في الركوع تقول سبحان ربي العظيم ثلاث مرات لاتنقص لكن من الممكن ان تزيد وللعلماء في ذالك دليل ..فكذالك الاذكار قد يفتح فيها المجال ..

هناك الواجب وهناك الجائز وهناك السنه والمحرم والغير جائز والبدعه وو تفاصيل لايخوض فيها الا اهل العلم لذالك هم وجهاتنا الذين يوجهوننا لما فيه خير لصلاح ديننا ودنيانا

ليس صحيح وقد يكون فى بعض الفرق المعروفه بداءت من الزياده ولاكن ايضا شى مهم قى معنى الحديث كما قلت تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي

الفرق مختلفه بعضها بدأت بزياده في الدين وغلو وبعضها بتفريط وبعضها بابتداع ووو لكن الخلاصه ان جميعها فرق ضلت عن جادة الصواب ..

والله تعالى اعلم فان اصبت فمن الله وحده وان اخطأت فمن نفسي والشيطان نعوذ بالله منهما ..

معلومه كلمة لكن تكتب هكذا لكن وليس لاكن

وكذلك الفتن الرسول صلى الله عليه وسلم اخبرها عنها بمعنى البعض يقول ان الناس والزمن ووو حتى لو الناس طيبين برضه سوف تاتى فتن ...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها ، فأولهن نقضاً الحكم وآخرهن الصلاة ) صحيح

هذا هو في حدود الدين والشرع دون ابتداع كيف نعرف ذالك اذا رأينا علمائنا يحثون عليه اتيناه واذا رأينا علمائنا ينهون عن امر اجتنبناه لانهم هم الاخذون عن النبي الكريم وصحابته والسلف الصالح من الامه فهم يتكلمون بعلم وبينه وخاصة فيما تجتمع عليه العلماء في الامر او النهي.
وهذا مافى شك فى ذلك وايظا هل تعلمى من الامه والسلف الصالح لهم اوراد واذكار معينه ووووو. وللمعلوميه حتى فى بعض الاحدايث الضعيفه ياحذ بها اذا كانت خير وذكر للمسلم ولاياخذ بها اذا كانت نهى او شرك او كبيره.
فرق بين الواجب والسنه ..فمثلا الرسول في الواجب الوضوء حده بثلاث مرات لكل عضو باسثناء المسح على الرأس واجاز الواحده والاثنتان لكن لم يأتي على اكثر من ذالك فقال اهل العلم انه من يزيد عن ذالك فهو مبتدع وزاد على نفسه بدون علم وبينه ((ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم )) وهناك العكس فمثلا في الركوع تقول سبحان ربي العظيم ثلاث مرات لاتنقص لكن من الممكن ان تزيد وللعلماء في ذالك دليل ..فكذالك الاذكار قد يفتح فيها المجال ..

هناك الواجب وهناك الجائز وهناك السنه والمحرم والغير جائز والبدعه وو تفاصيل لايخوض فيها الا اهل العلم لذالك هم وجهاتنا الذين يوجهوننا لما فيه خير لصلاح ديننا ودنيانا
وانا قلت وواضح المسئله فيها التقيد فى الاذكار واحكامها لاكن ولو زدت وانا اعرف وانتى وغيرى تعرفى لمن يكثروا الاستغفار ووو مذا يحصل لهم يااختى الجنه والاخره وجنات الفردوس العليا لاتاتى من فراغ .
لماذا يخص الله العلماء والاولياء ؟
وماذا الفرق بيننا وبينهم؟
انا تقيدنا الحمدلله وانا زدنا فى الطاعات فى ذلك نعمه ولان الانسان لايعرف مصداقيه عمله فيخاف اكثر وبذلك يزيد الطاعات .ارجعى وشاهدى كتب السلف والاولياء الصالحين ووو ماذا كانوا يفعلون والكلام فى هذا بحر وغزير.
والجنه سبحان الله مفتوحه لكل عمل للانسان بمعنى ان من بر والديه دخل الجنه ومن صلى صلواته دخل الجنه ومن وصل رجمه وووووو ومن تصدق
وهذا من رحمه الله على العباد ان دخول الجنه ليس من باب او عمل معين سبحان الله تبارك الله ذو الجلال والاكرام.
شى اخيرقال صلى الله عليه وسلم عن فضل علماء المدينه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( يوشك ان يضرب الناس أكباد الأبل يطلبون العلم فلا يجدون أحد أعلم من عالم المدينه )
واعتقد انا افضل علماء على وجه الارض المدينه المنوره بجميع جنسياتهم.
ولاكن للحقيقه والبعض يعرف هذا انهم فقط يعتبرون نفسهم العلماء والمفتين وارجعى واسئلى وانا اقول طبعا مافى شك فى ذلك انهم علماء وهم دار التوحيد ونحنا ليس دار التوحيد يسمونا دار البدع والمذاهب وانا اقول لكى هذى الكلام ليس لحل مشكله او تعصب اووووو ابدا والله.
فان احب الشيخ عبد العزيز بن باز الله يرحمه وكذلك ابن عيثمين والمطلق والقرنى وغيرهم؟
ولكن يهمش دور الحجاز فى الفتيه والعلماء ووو .
ولان الاختلافات وارده وطبيعيه ولكن لابد من التبحر بالعلم وعدم الفتوى السريعه كما نشادها الان.
وان شاء الله فهمتى ماذ ا اقصد

اسئل الله التوفيق للجميع.

الاخ محمد الهاشمي اسعد الله اوقاتك بكل خير ..

الاستغفار والدعاء والعباده ليست محدوده يعني لانأتي لانسان ونقول له لا تقول عدد مرات الاستغفار اكثر من كذا ولا نقول لانسان يقوم الليل لاتقوم اكثر ولا اقل من كذا عدد الركعات لكن في بعض انواع العبادات يستحب فيها السنه والا للمسلم ان لايترك باب يعود عليه بالخير والاجر في الدنيا والاخره الا ويطرقه ..

اما مقصدك في العلماء فهو واضح ومفهوم نسأل الله ان يبارك فيهم جميعا وكثير من العلماء بل يعدوا من كبار العلماء لايعلم عنهم احد نسأل الله ان يثيب الجميع الخير والاجر ..



اما في مسألة الفتوى السريعه هي ليست سريعه لكن لكل عالم سند يستند عليه وقد نبه لهذا الموضوع بعض اهل العلم ان العالم عندما يفتي يستند لدليل ثابت لكن قد يكون هناك دليل اخر فتختلف الفتيا لذالك الاصل على العالم عندما يفتي يذكر الوجه الاخر ولما يرجح هذا على هذا يعني يوضح جميع الجوانب حتى لايكون متناقضات او حتى لايحدث لبس للعوام فيأتي من يقول الان تغيرت الفتيا هي لم تتغير ولكن لم يتم التوضيح فيها بشكل مفصل وقد تتغير الفتيا حسب الزمان على ان يكون هناك نصوص وان لايكون التغير في اساسيات العباده ..

جزاك الله كل خير ونفع بك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاولى

الاخ محمد الهاشمي اسعد الله اوقاتك بكل خير ..
الاستغفار والدعاء والعباده ليست محدوده يعني لانأتي لانسان ونقول له لا تقول عدد مرات الاستغفار اكثر من كذا ولا نقول لانسان يقوم الليل لاتقوم اكثر ولا اقل من كذا عدد الركعات لكن في بعض انواع العبادات يستحب فيها السنه والا للمسلم ان لايترك باب يعود عليه بالخير والاجر في الدنيا والاخره الا ويطرقه ..
اما مقصدك في العلماء فهو واضح ومفهوم نسأل الله ان يبارك فيهم جميعا وكثير من العلماء بل يعدوا من كبار العلماء لايعلم عنهم احد نسأل الله ان يثيب الجميع الخير والاجر ..
اما في مسألة الفتوى السريعه هي ليست سريعه لكن لكل عالم سند يستند عليه وقد نبه لهذا الموضوع بعض اهل العلم ان العالم عندما يفتي يستند لدليل ثابت لكن قد يكون هناك دليل اخر فتختلف الفتيا لذالك الاصل على العالم عندما يفتي يذكر الوجه الاخر ولما يرجح هذا على هذا يعني يوضح جميع الجوانب حتى لايكون متناقضات او حتى لايحدث لبس للعوام فيأتي من يقول الان تغيرت الفتيا هي لم تتغير ولكن لم يتم التوضيح فيها بشكل مفصل وقد تتغير الفتيا حسب الزمان على ان يكون هناك نصوص وان لايكون التغير في اساسيات العباده ..
جزاك الله كل خير ونفع بك ..

شكرا اختى الاولى على سعه صدرك وتقبلك.

بارك الله فيكى وفى الاعضاء .
اللهم ارزقنا الحق وارزقنا اتباعه وارزقنا الباطل وارزقنا اجتنابه.

الشكر موصول لك اخي الفاضل محمد الهاشمي على رقي اسلوبك وتميزك في الحوار فلك شكري وامتناني ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاولى

الشكر موصول لك اخي الفاضل محمد الهاشمي على رقي اسلوبك وتميزك في الحوار فلك شكري وامتناني ..

الله يعطيكى الصحه والعافيه .
وفقك الله وسدد خطاك.

اخوكى الهاشمى