|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
15-07-2002, 12:24 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
تعريف الجندر ومفهوم الإباحيين؟؟؟؟اهل العقول في راحة"لايفوتكم هذا الموضوع الغريب
تعريف الجندر : تعريف الجندر ومفهوم الإباحيين؟؟؟؟اهل العقول في راحة
تعرفه منظمة "الصحة العالمية" على أنه "المصطلح الذي يفيد استعماله وصف الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصفات مركبة اجتماعية ، لا علاقة لها بالاختلافات العضوية " .. بمعنى أن كونك ذكراً أو أنثى عضوياً ليس له علاقة باختيارك لأي نشاط جنسي قد تمارسه فالمرأة ليست إمرأة إلا لأن المجتمع أعطاها ذلك الدور ، ويمكن حسب هذا التعريف أن يكون الرجل امرأة .. وأن تكون المرأة زوجاً تتزوج امرأة من نفس جنسها وبهذا تكون قد غيرت صفاتها الاجتماعية وهذا الأمر ينطبق على الرجل أيضاً. وتعريف الموسوعة البريطانية يصب في نفس الاتجاه فيقول عن الهوية الجندرية (GENDER IDENTITY ) هي : شعور الإنسان بنفسه كذكر أو أنثى وفي الأعم الأغلب فإن الهوية الجندرية والخصائصالعضوية تكون على اتفاق "أو تكون واحدة " ولكن هناك حالات لا يرتبط فيها شعور الإنسان بخصائصه العضوية، ولا يكون هناك توافق بين الصفات العضوية وهويته الجندرية ( أي شعوره الشخصي بالذكورة أو الأنوثة ) ….. وتواصل التعريف بقولها : "إن الهوية الجندرية ليست ثابتة بالولادة – ذكر أو أنثى- بل تؤثر فيها العوامل النفسية والإجتماعية بتشكيل نواة الهوية الجندرية وهي تتغير وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية كلما نما الطفل" . بمعنى أن الطفل إذا نما في أسرة شاذة جنسياً فإنه قد يميل إلى جنس الذكور لتكوين أسرة بعيداً عن الإناث ليس على أساس الجهاز العضوي ، وإنما على أساس التطور الإجتماعي لدوره الجنسي والاجتماعي . وتواصل الموسوعة البريطانية تعريفها للجندر "كما أنه من الممكن أن تتكون هوية جندرية لاحقة أو ثانوية لتتطور وتطغى على الهوية الجندرية الأساسية – الذكورة أو الأنوثة- حيث يتم إكتساب أنماط من السلوك الجنسي في وقت لاحق من الحياة ، إذ أن أنماط السلوك الجنسي والغير نمطية منها أيضاً تتطور لاحقاً حتى بين الجنسين …!!" فالمجتمع من وجهة النظر الجندرية هو المسؤول عن تحديد أدوار النوع والعلاقات الاجتماعية ، وهذه العلاقات والأدوار قابلة للتغيير ، فالفروق بين النوعين ليست فروقاً بيولوجية ،ولكنها تستند إلى الأدوار الاجتماعية –كما يقول أصحاب الجندر- التي نستعملها منذ الطفولة ، ومن ثم يستطيع المجتمع تغييرها عند الاقتضاء فعلى سبيل المثال فإن للمرأة القدرة على أن تؤدي نفس العمل الذي يقوم به الرجل حالياً .. مهما اختلف نوع العمل حتى أوصلته التسوية النوعية إلى أن تقوم المرأة بدور الزوج في الزواج بالمثلين .وعادة يتم طرح سؤال في التدريبات الجندرية للتجمعات النسائية والرجالية البسطاء في تعليمهم وفهمهم للحياة وهذا السؤال هو :- · ما هي اللحظة الأولى التي وعيتم فيها أنكم ذكوراً أو إناثاً ؟ وبسؤال آخر :- · متى كان إدراككم الأول بوصفكم ذكوراً أو إناثاً أن عليكم أن تفعلوا أشياء أو لا تفعلوها ؟ إذاً فمفهوم الجندر أو مفهوم النوع أو الجنس وغيرها من الكلمات المستخدمة في الجندر هي الأدوار التي يقوم بها الجنسان حسب ما حدده لهما المجتمع مسبقاً كأنثى أو كذكر , وغالباً ما ترتبط هذه الأدوار بمجموعة من السلوكيات التي تعبر عن القيم السائدة في هذا المجتمع ، تحدد مدى إجادة كل من الجنسين في القيام بالدور المنوط به درجة قبول المجتمع لهما ، وهذا التعريف لأدوار النوع أو الجنس الاجتماعي يوضح بصورة جلية أن المجتمع هو السبب في وعي الفرد بذكورته أو أنوثته بعيداً عما يسمى بالاختلافات البيولوجية بين الجنسين ، وبناءً على ذلك فإن حركة المجتمعات في تطور مستمر مما يؤدي إلى تطور دور النوع وتغيره حسب الوسط الإجتماعي من ذكر إلى أنثى أو العكس أو استحداث أنماط جديدة للأسرة بعيداً عن لفظ مذكر ومؤنث مثل أسر الشواذ . لذلك لاذ أصحاب مؤتمر بكين الدولي للمرأة بعدم تعريف الجندر مما يدل على خبث النوايا للقائمين عليه وهي الدول الغربية بزعامة الولايات المتحدة وبريطانيا ، وكندا وإسرئيل وغيرها .. تحت ستار الأمم المتحدة…..!!أما الأسرة فقد خرج مؤتمر بكين بتوصيات تفيد أن للأسرة أنواعاً وأنماطاً تختلف بحسب المجتمع حيث أقر بوجود 6 أنماط للأسرة حسب الوسط الاجتماعي . وبعد جهد جهيد استطاعت الدول المحافظة إدخال كلمتي الزوج والزوجة في إطار السياق ، ورفضت الدول الغربية إدخال كلمة "التقليدية" في وصف الأسرة وأنماطها، وكانت منظمات الشواذ وراء هذا الموقف ، إذ اعتبرت إدخال كلمة "التقليدية" عودة إلى الوراء وانتكاسا للمكتسبات التي تم تحقيقها في القاهرة . وقد تجدد الصراع حول الأسرة بين حفنة الشواذ التي تقود المؤتمرات وبين دول العالم المحافظة في مؤتمر استنبول للمستوطنات البشرية الذي عقد في تركيا عام 1996م بعد مؤتمر بكين بعام واحد . وكانت الأسرة هي موضوع الصراع بين كونها خلية إجتماعية يجب تدعيمها أم أنها الإطار التقليدي الذي يجب الانفكاك منه ، واستحداث مفهوم جديد للأسرة، وتزعمت كندا ودول الاتحاد الأوربي الدول التي تطالب بضرورة استحداث أطوار أو أنماط جديدة لـ"الأســــــرة" (Different Forms of the Family) ووقفت الصين ودول عدم الانحياز ضد هذا الأمر وكان الحل الوسط تبني النص المقارب لإعلان القاهرة الذي يتضمن الإشارة إلى الزوج والزوجة مع الإبقاء على تعدد الأنماط والأنواع للأسر ، وترك اللفظ على عمومه وغموضه إرضاء للجماعات التي تطالب باستحداث زواج بين الجنس الواحد ..!!! المصدر: نفساني
|
|||
|
15-07-2002, 10:12 PM | #4 |
شيخ نفساني
|
انا لله وانا اليه راجعون00
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي المخضرم 000 شرح الله صدرك 000وغفر الله ذنبك 00فوالله كل موضوع تكتبه اجد فيه الحرص على تنبيه الناس بما يخطط لهم وبما ينفعهم في الدنيا والاخرة00 وسعادتي ان تشاركني في كل موضوع 00واشاركك في كل مواضيعك 00وبهذا نصل باذن الله الى الهدف المنشود 000وهو ان نجتمع هناك عند الرب سبحانه في الفردوس وجميع الاعضاء في هذا المنتدى الحبيب0000 اشكرك من اعماق قلبي00000 مع تحيات/البتـــــــــــــار!!!!0000(السيف القاطع)0 |
|
16-07-2002, 12:14 PM | #5 |
عضو نشط
|
اختي صفوة الحياة وشراني والبتار اود ان اشكركم من صميم قلبي على ردودكم ومرئياتك حيال هذا الموضوع وراحب بك يالبتار واحب اقول انك ونعم الشريك...................................انت
|
|
17-07-2002, 02:58 AM | #6 |
شيخ نفساني
|
حياك الله!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
================================================== ======= (رب اخ لم تلده امك) اشكرك على ادبك 000ويسعدني في مشاركتك لعلي انا وانت نكون تحت ظل الرحمن في يوم تكون الشمس على رؤوس الخلائق00فينادي المنادي اين المتحابين في جلالي اليوم اظلهم تحت ظلي 000نسأل الله ذلك0 ========================== ======= ============= مع تحيات/ البتــــــــار!!!! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|