|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
30-11-2012, 12:56 PM | #1 |
عضـو مُـبـدع
تاريخ التسجيل: 10 2012
المشاركات: 364
|
مما يستحب في يوم الجمعة
مما يستحب يوم الجمعه الإكثار من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم..قال الرسول صلى الله عليه وسلم(إن من أفضل ايامكم يوم الجمعه فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي...)الحديث..فلا تنسوا ذكر نبيكم عليه افضل الصلاة والسلام...اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
المصدر: نفساني |
04-12-2012, 02:18 PM | #2 |
عضو جديد
تاريخ التسجيل: 11 2012
المشاركات: 5
|
جزاك الله خيرا
|
07-12-2012, 08:58 AM | #3 |
عضومجلس إدارة في نفساني
تاريخ التسجيل: 10 2008
المشاركات: 9,896
|
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك خيرا .. |
12-12-2012, 07:39 PM | #4 |
عضو نشط
تاريخ التسجيل: 08 2012
المشاركات: 161
|
|
28-12-2012, 07:41 AM | #5 |
عضومجلس إدارة في نفساني
تاريخ التسجيل: 10 2008
المشاركات: 9,896
|
فالمستحب في يوم الجمعة لمن يحضر الجمعة أن يدهن ويمس طيبا ، ويلبس أحسن ثيابه إن كان عنده ذلك ، ويغتسل ; لأن الجمعة من أعظم شعائر الإسلام فيستحب أن [ ص: 270 ] يكون المقيم لها على أحسن وصف ، وقال مالك : غسل يوم الجمعة فريضة ، واحتج بما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم } أو قال : { حق على كل محتلم } ; ولنا ما روى أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت ومن اغتسل فهو أفضل } ، وما روي من الحديث فتأويله مروي عن ابن عباس وعائشة أنهما قالا : كان الناس عمال أنفسهم وكانوا يلبسون الصوف ويعرقون فيه والمسجد قريب السمك فكان يتأذى بعضهم برائحة بعض فأمروا بالاغتسال لهذا ، ثم انتسخ هذا حين لبسوا غير الصوف وتركوا العمل بأيديهم ثمغسل يوم الجمعة لصلاة الجمعة أم ليوم الجمعة ؟ قال الحسن بن زياد : ليوم الجمعة إظهارا لفضيلته ، قال النبي : صلى الله عليه وسلم { سيد الأيام يوم الجمعة } ، وقال أبو يوسف : لصلاة الجمعة ; لأنها مؤداة بشرائط ليست لغيرها فلها من الفضيلة ما ليس لغيرها ، وفائدة الاختلاف أنمن اغتسل يوم الجمعة قبل صلاة الجمعة ثم أحدث فتوضأ وصلى به الجمعة فعند أبي يوسف لا يصير مدركا لفضيلة الغسل ، وعند الحسن يصير مدركا لها ، وكذا إذا توضأ وصلى به الجمعة ثم اغتسل فهو على هذا الاختلاف فأما إذا اغتسل يوم الجمعة وصلى به الجمعة فإنه ينال فضيلة الغسل بالإجماع على اختلاف الأصلين لوجود الاغتسال والصلاة به والله أعلم الكتب » بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع » كتاب الصلاة » فصل صلاة الجمعة » فصل بيان ما يستحب في يوم الجمعة وما يكره فيه |
10-01-2013, 06:23 AM | #6 |
عضو نشط
تاريخ التسجيل: 12 2012
المشاركات: 97
|
عليه الصلاة والسلام
بارك الله فيك |
18-01-2013, 05:28 AM | #7 |
عضومجلس إدارة في نفساني
تاريخ التسجيل: 10 2008
المشاركات: 9,896
|
الحمد لله ورد في فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أو ليلتها أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها : أ. عن أبي سعيد الخدري قال : " من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق " . رواه الدارمي ( 3407 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6471 ) . ب. " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " . رواه الحاكم ( 2 / 399 ) والبيهقي ( 3 / 249 ) . والحديث : قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " : حديث حسن ، وقال : وهو أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف . انظر : " فيض القدير " ( 6 / 198 ) . وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6470 ) . ج. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين ". قال المنذري : رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به . " الترغيب والترهيب " ( 1 / 298 ) . وتقرأ السورة في ليلة الجمعة أو في يومها ، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس ، وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم الجمعة . قال المناوي : قال الحافظ ابن حجر في " أماليه " : كذا وقع في روايات " يوم الجمعة " وفي روايات " ليلة الجمعة " ، ويجمع بأن المراد اليوم بليلته والليلة بيومها . " فيض القدير " ( 6 / 199 ) . وقال المناوي أيضاً : فيندب قراءتها يوم الجمعة وكذا ليلتها كما نص عليه الشافعي رضي اللّه عنه . " فيض القدير " ( 6 / 198 ) .
من الاسلام سؤال وجواب. |
19-01-2013, 04:07 AM | #8 |
عضـو مُـبـدع
تاريخ التسجيل: 06 2011
المشاركات: 406
|
اللهم صلي وسلم عليه
جزاك الله خير |
15-03-2013, 08:30 AM | #9 |
عضومجلس إدارة في نفساني
تاريخ التسجيل: 10 2008
المشاركات: 9,896
|
قال عليه الصلاة والسلام: خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة، وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلي يسأل الله فيها شيئا إلا أعطاه.
قال أبو هريرة: فلقيت عبد الله بن سلام فذكرت له هذا الحديث فقال: أنا أعلم تلك الساعة فقلت أخبرني بها ولا تضن بها علي، قال: هي بعد العصر إلى أن تغرب الشمس. قلت: وكيف تكون بعد العصر وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يوافقها عبد مسلم وهو يصلي وتلك الساعة لا يصلى فيها؟ قال عبد الله بن سلام: أليس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جلس مجلسا ينتظر الصلاة فهو في صلاة؟ قلت: بلى، قال: فهو ذاك. فالمقصود بالصلاة هنا انتظارها، فالداعي في هذه الحال يعتبر كأنه داع في صلاة. قال الشوكاني: ولكنه يشكل على ذلك قوله: قائم، وقد أجاب عنه القاضي عياض بأنه ليس المراد القيام الحقيقي، وإنما المراد به الاهتمام بالأمر، كقولهم: قلان قام في الأمر الفلاني، ومنه قوله تعالى: " إلا ما دمت عليه قائما". والله أعلم. اسلام ويب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|