|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العربي السياسي للوقوف على جميع الأخبار في وطننا العربي الكبير ، كل حسب رؤياه ،،، |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
14-02-2014, 12:56 AM
|
#1 | ||||
|
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
تبددت طموحات هؤلاء مع سقوط الاخوان
بعد سقوط حكم الإخوان المسلمين فى مصر، وفشلهم فى تقديم مرشح يوحد المعارضة السورية، وتحييد دورهم فى ليبيا، وتعثر التوصل إلى خارطة طريق مرضية لكل التيارات السياسية فى تونس، فضلاً عن تراجع دورهم فى الأردن والمغرب، باتت تركيا وقطر وحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، وهم الحلفاء الداعمون لتنظيم الإخوان المسلمين فى مأزق العزلة الإقليمية وتبددت الطموحات التركية والقطرية للعب دور إقليمى أكبر فى الشرق الأوسط، عززها روابط البلدين بالأحزاب الإسلامية التى استطاعت أن تصل إلى الحكم فى دول «الربيع العربى»، وبلغت العلاقات التركية- المصرية أشد درجات التوتر بعد طرد القاهرة السفير التركى اعتراضاً على تدخل أنقرة فى شؤون مصر الداخلية.
وإذا كان مؤسس الدول التركية الحديثة كمال الدين أتاتورك اعتبر أن تركيا هى «أرجنتين الشرق الأوسط»، حيث تتواجد جغرافياً فى المنطقة ووجدانياً فى أوروبا، فقد حول حزب «العدالة والتنمية» الإسلامى الحاكم فى تركيا بقيادة رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان البلاد إلى «برازيل الشرق الأوسط»، حيث عادت للمنطقة باعتبارها القوة الاقتصادية الصاعدة التى تتملكها رغبة ملحة فى إعادة صياغة الأحداث الإقليمية فى المنطقة، الأمر الذى دفع النخبة الحاكمة فى تركيا إلى تعميق العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الحكومات العربية، واتبعت سياسة خارجية رسمها مهندس السياسة الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو تقوم على «تصفير المشكلات» مع دول الجوار، والانخراط بشكل أكبر فى تسوية قضايا الشرق الأوسط، لكن سقوط الإخوان فى مصر أجهض هذا المخطط فى مهده. الأمر نفسه بالنسبة لقطر التى أرادت لعب دور إقليمى اتسم حتى عام 2011 بالحياد والوساطة فى النزاعات دون أن تصبح طرفا فيها، حيث قال عنها حاكمها المتنحى الأمير حمد بن خليفة فى مقابلة مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية إنها تنتهج «سياسة الصداقة» مع الجميع من دون أن تكون طرفاً فى أى نزاع، وكانت قطر تسعى لأن تكون مرجعاً فى الدبلوماسية الشرق أوسطية. إلا أن ما حدث أن تركيا وقطر خلعا عن نفسهما «ثوب الصداقة» فى عام 2011 بدخولهما معترك «الثورات العربية»، وذلك من خلال دعم الإسلاميين والتجييش الإعلامى والشعبى. وشهدت العلاقات المصرية مع تركيا وقطر تدهورا شديدا مؤخراً حتى وصل الأمر إلى إعلان السفير التركى غير مرغوب فيه فى مصر، بسبب الموقف التركى من عزل مرسى، وكذلك الحملة التى تشنها قطر من خلال قناة «الجزيرة» على الحكومة المؤقتة فى مصر. وتعود نقطة التحول الأولى فى عزلة تركيا الإقليمية إلى ما قبل الخسائر التى تكبدتها بسبب تغير الوضع المصرى، إلى السياسة التى تبنتها فى تعاملها مع الحرب الأهلية فى سوريا. ويرى المحللون أن إبعاد الإخوان المسلمين عن السلطة مؤخراً فى مصر، شكل ضربة كبيرة لطموحات تركيا وقطر فى ترسيخ موقعهما فى المنطقة العربية. وكان سقوط الإخوان المسلمين كالصاعقة بالنسبة لحركة «حماس»، الامتداد الفلسطينى للإخوان المسلمين، وباتت الحركة تعانى العزلة المتزايدة فى قطاع غزة، وتواجه اتهامات بالتورط فى إثارة الفوضى فى سيناء والتخابر مع الرئيس المعزول محمد مرسى، كما تواجه «حماس» موقفا أكثر صعوبة بعد انتهاء شهر العسل فى ظل تحسن العلاقات مع مصر خلال حكم الإخوان المسلمين، الأمر الذى أدى إلى عدم قدرة قيادتها على التواصل وعقد الاجتماعات الضروريّة لاتخاذ القرارات. انتهى المقال .. بالرغم ان شعب مصر هو الوحيد الذى يملك الحق فى تحديد قبول او رفض ما يراه .. الا ان .. قد يكون مقبولا الى حد ما ان تبدى اى حكومة رأيها او تبنى عليه بحسب رؤيتها علاقاتها كيفما تشاء .. وقد يكون مفهوما رؤية فردية هنا او هناك فى حدود المسموح به بحسب ما توافر اليه من معلومات .. لكن ما هو ليس مفهوما او مقبولا ان يتخطى الامر من رؤية ووجهة نظر الى عداء واستعداء فعلى بمعنى الكلمة من بعض المنظمات والحكومات التى تدفع باتجاه التخريب والتحريض .. (حكومات) قطر وتركيا وايران وامريكا وتونس وحماس ومنظمات العفو وغيرها .. فما هى الاسباب وما هو الهدف ومدى ربطها وارتباطها بالتنظيم الدولى ؟؟ بالتقارير والشهادات الرسمية . المصدر: نفساني
|
||||
|
|
14-02-2014, 01:46 AM
|
#2 | |
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
اخي العزيز صلاح
أولا: حمدا لله على سلامتك وفعلا مشتاق لك والى ماتكتب ____ في البدأ هل يمكننا فرز في ما إذا كان تنظيم الاخوان للان يحتفظ بمفهوم عقائدي ؟ أم أصبح ينتهج المفهوم السياسي فقط؟ ............ |
|
|
|
|
18-02-2014, 01:55 AM
|
#3 | ||
|
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
اقتباس:
اهلا باسم ..تشتاق لك الجنة يا عزيزى وتقديرى لشخصك الكريم ..
سؤالك هذا صعب الاجابة عليه بهذه البساطة .. فاحد اّفات العرب هو التعميم .. وهذه احد النقاط التى اطاحت بالاخوان عندما استخدموا هذا التفكير .. واذا تعرفت على التشكيل التنظيمى للاخوان ستجد انه متدرج هرمى .. يعتمد على قاعدة شعبية كبيرة من ابناء الجلدة مشهود لهم حسن الخلق وارتياد المساجد وداعيين للخير وووو .. مقسمة الى مجموعات كل مجموعة يرأسها قائد يوجه ويحدد وينوه ويوجه بحسب ما يأتمر من قيادته .. وهذه الفئة ترى وباقتناع ان جماعة الاخوان هى الفرقة الناجية التى تهدف لاقامة الشريعة .. وكل من يقف امامها او يعارضها او يتعارض معها عدو للدين مدعوم من الصليبيين او مستخدم لهدم المشروع الاسلامى .. فى حين انهم بقليل من التركيز سيجدوا عناصر قبطية تعمل وتدعوا فى صفوفهم .. (غسيل عقلى) ومن قيادات متتالية حتى اعضاء الارشاد .. وهو المطبخ الرئيسى لاصدار القرارات والتعليمات .. فان تحدثنا عن القاعدة سنتوه فى الاجابة لوجود خلفية حقيقية تعمل على الدين لاجل الدين .. بحسب قناعتهم او فهمهم .. وان تحدثنا عن قيادات التنظيم واهدافه .. فلا الماضى ولا الحاضر يقول لاى متابع عن قرب انهم يوما عملوا لاجل الدين او سعيا لشريعة كما يروجون .. انما كلها اغراض سياسية خالصة يستخدمون فيها مفهوم التقية لتفادى اى تعارض ما بين افعالهم على ارض الواقع مع الاسلام الصحيح قد يؤدى الى انشقاق فى صفوف الجماعة .. لذلك ان راجعنا تاريخ كل المنشقين عن الجماعة سنكتشف انهم تقريبا فى نفس درجة الكادر التنظيمى الذى يكتشفون فيه حقيقة ما تربوا عليه وفهموه وتعارضه مع تنفذه القيادات .. فينقلبوا معارضين اشد قسوة وغل وكره من غيرهم .. حسرة وندم على ما قدموه لجماعة استقرت نفوسهم على انها جماعة كاذبة .. |
||
|
|
|
12-03-2014, 01:35 PM
|
#4 | |
|
عضو
|
بالرغم ان شعب مصر هو الوحيد الذى يملك الحق فى تحديد قبول او رفض ما يراه .. الا ان ..
قد يكون مقبولا الى حد ما ان تبدى اى حكومة رأيها او تبنى عليه بحسب رؤيتها علاقاتها كيفما تشاء .. وقد يكون مفهوما رؤية فردية هنا او هناك فى حدود المسموح به بحسب ما توافر اليه من معلومات .. لكن ما هو ليس مفهوما او مقبولا ان يتخطى الامر من رؤية ووجهة نظر الى عداء واستعداء فعلى بمعنى الكلمة من بعض المنظمات والحكومات التى تدفع باتجاه التخريب والتحريض .. (حكومات) قطر وتركيا وايران وامريكا وتونس وحماس ومنظمات العفو وغيرها .. فما هى الاسباب وما هو الهدف ومدى ربطها وارتباطها بالتنظيم الدولى ؟؟ بالتقارير والشهادات الرسمية . [/QUOTE] وأيضا ليس مفهوم ولا مقبول أن تتخطى كلا من حكومات السعودية والأمارات وروسيا وتقوم باستعداء الشعب المصرى على أختيارة لرئيس شرعى وبرلمان شرعى كانت أتمنى أن نكون دولة محترمة تحترم رائى الشعب حتى فى أحلك الظروف حتى لو ندم الشعب فيما بعد على أختيارة هذة الديمقروطية التى أعرفها أنت ياسيدى لست منصفا كيف لك أن تعارض دولة وجهات على تدخلها فى الشأن السياسى المصرى وتغض النظر على جهات ودول أخرى فى المقابل أقسم لك ياسيدى أنى كنت من أشد المعارضيين لسياسة الأخوان المسلمون قبل وأثناء الحكم ولكن أيضا ضد أضهادهم والتحريض دائما عليهم وقتلهم وأنتهاك أعراضهم بهذة الطريقة بمباركة سعودية فى النهاية أحب أن أقول لك ليست القضية قضية أخوان أنما القضية قضية شعب أتهان |
|
|
|
|
14-03-2014, 02:52 AM
|
#5 | ||
|
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
اقتباس:
وأيضا ليس مفهوم ولا مقبول أن تتخطى كلا من حكومات السعودية والأمارات وروسيا وتقوم باستعداء الشعب المصرى على أختيارة لرئيس شرعى وبرلمان شرعى كانت أتمنى أن نكون دولة محترمة تحترم رائى الشعب حتى فى أحلك الظروف حتى لو ندم الشعب فيما بعد على أختيارة هذة الديمقروطية التى أعرفها أنت ياسيدى لست منصفا كيف لك أن تعارض دولة وجهات على تدخلها فى الشأن السياسى المصرى وتغض النظر على جهات ودول أخرى فى المقابل أقسم لك ياسيدى أنى كنت من أشد المعارضيين لسياسة الأخوان المسلمون قبل وأثناء الحكم ولكن أيضا ضد أضهادهم والتحريض دائما عليهم وقتلهم وأنتهاك أعراضهم بهذة الطريقة بمباركة سعودية فى النهاية أحب أن أقول لك ليست القضية قضية أخوان أنما القضية قضية شعب أتهان اهلا اخى الكريم .. قبل التطرق الى دور الدول فى التدخل فى شئون الاخرى وحدود ذلك المسموح به .. ساجيبك من خلال ردك نفسه .. ذكرت انك كنت من اشد المعارضين لسياسات الاخوان قبل واثناء الحكم .. فلماذا ترفضه على الاخرين .. ؟؟ فالديمقراطية اما تقبلها كلها او ترفضها كلها .. وان كنت تؤيد ثورة يناير وترى ان اطاحة مبارك استجابة لطلب الشعب حق ديمقراطى .. فمن نفس المنطق طبيعى ان يطبق على الاخوان لان المبادىء لا تتجزأ .. ويجب ان يكون السلوك واحد لكل من هو قادم لحكم هذا البلد .. بل على العكس .. مبارك نعلم اين موطن فساده ويحاسب عليه .. اما الاخوان فيضاعف عقابهم لاسباب عدة .. اهمها انهم خذلوا من اختاروهم وايدوهم وطمحوا فى اعادة نفس النظام الفاسد القامع بجلباب مختلف وافعال اكثر جرم من مجرد فساد (ويمكنك مراجعة قانون الحزام الحدودى واسبابه الذى اصدره وزير الدفاع فى وجود مرسى رئيسا ولم يفتح ساكنا باى تعقيب) .. فكان الجزاء من جنس العمل .. فسقوط الاخوان كان العنصر الاساسى فيه هو افعالهم بانفسهم وتابعيهم وتغيير نبرتهم وتبجحهم وتطاولهم ونشوذهم عن الطريق الصحيح .. لا بد ان نفرق بين ان تؤيد او ترفض هذا او ذاك وبين ان تختار مصلحة الوطن .. لا ان نستجير من الرمضاء بالنار ولرفض الممارسات الحالية نقبل بمثيلتها .. اما مسألة اننى لست منصف .. فربما لان سياق الموضوع يرتكز على ممارسات الاخوان والمنتفعين من وجودهم .. وارجوا مراجعة بعض مواضيعى وستجد فيها انتقادات عديدة لمواقف مختلفة ابتداء من المجلس العسكرى ومرورا بمواقف الحكومات العربية وانتهاء بحكم الاخوان .. واتذكر ملاحقة وصف الانحياز كالعادة .. اما بخصوص الدول وتدخلاتها .. فبدائيات السياسة انها تقوم على اساس المصلحة والمنفعة .. ولا تعتقد او تظن ان اى دعم او موقف اى دولة له خلفية تختلف عن ذلك .. وفى هذه الحالة توافقت المصالح واشتركت واتفقت بعد دخول مخطط تقسيم منطقة الشرق الاوسط والمعلن عنه رسميا والمرفق بخريطة توضيحية حيز التنفيذ ابتداء بالسودان ومرورا بليبيا واليمن والعراق وسوريا والسعودية .. اخيرا ان لم تكن اخوانى الاصل والعقيدة .. فاتمنى مراجعة تصريحات المنشقين (ليشهد شاهد من اهلها) اهلا بك وارحب دائما بتعقيباتك .. |
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة صلاح سليم ; 14-03-2014 الساعة 02:53 AM
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
