|
|
||||||||||
ملتقى الأعشاب الطبية (( ليكن غذاؤك دواؤك ... وعالجوا كل مريض بنباتات أرضه فهي أجلب لشفائه )) |
|
أدوات الموضوع |
08-09-2014, 01:08 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
جـ*ĵξđĐāĦ*ـدة
|
اليقــ{ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ }ــطين
قال تعالى : ﴿وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ﴾ [الصافات: 146]
إعجاز آية شجرة اليقطين في القرآن الأحاديث التي وردت بشأن اليقطين ( الدباء - القرع ) : عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنه قال: (( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحِبُّ الدُّبَّاءَ )) [أخرجه أحمد عن أنس بن مالك في مسنده] وعن أنس أيضاً، قال: (( رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِمَرَقَةٍ فِيهَا دُبَّاءٌ وَقَدِيدٌ, فَرَأَيْتُهُ يَتَتَبَّعُ الدُّبَّاءَ يَأْكُلُهَا )) [أخرجه البخاري عن أنس في الصحيح] وثبت في الصحيحين, من حديث أنس بن مالك، أن خياطاً دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم، لطعامٍ صنعه له، فقال أنس: (( فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يتتبع الدباء من حوالي الصحيفة، فلم أزل أحب الدباء من ذلك اليوم )) إليكم تفسير العلماء القدماء والمحدثين حول موضوع اليقطين ( الدباء - القرع ) : قال إبن كثير: في تفسير هذه الآية الأولى: ﴿وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ﴾ [سورة الصافات الآية: 146] إن الدباء، يتميز بسرعة نباته، وتظليل ورقه، وأن ورقه لا يقربه الذباب أبداً، وجودة تغذيته . وقال إبن القيم الجوزي: باردٌ، رطبٌ، ماؤه يقطع العطش، ويذهب الصداع، ملينٌ للبطن، شديد النفع للمحمومين، من ألطف الأغذية، وأسرعها هضماً . أما كلام العلماء المحدثين, قالوا: وهو غني بالسكريات، والفيتامينات, وفيه حديدٌ، وكلس، وفيه عناصر فعَّالة، كالقرعين، وفيه حوامض أمينية، كاللوْسين، وهو غير مهيجٌ، وهو هاضمٌ، مسكنٌ، مُرَطِّبٌ، ملينٌ، مدرٌ للبول، يطرد سوائل الوزمات والانصبابات، مطهرٌ للصدر ، والمجارى التنفسية، ومطهرٌ للمجاري البولية، يفيد في معالجة التهاب المجاري البولية، والبواسير والإمساك، ويفيد في معالجة الوهن، وعسر الهضم، والتهابات الأمعاء، ويفيد المصابين بالعلل القلبية، والأرق، ومرضى السكري، ويفيد في آفات المستقيم . القاعدة الذهبية, تقول: أفضل دواءٍ ما كان غذاءً، وأفضل غذاءٍ ما كان دواءً، هذه قصة اليقطين والحمد لله رب العالمين شجرة اليقطين تحدث الكثير عن شجرة اليقطين وعن فوائدها القرآن الكريم حدد نوع الشجرة التي أنبتها الله سبحانه وتعالى على يونس عليه السلام وان دل ذلك فانه يدل على أننا مطالبون بتدبر الحكمة الإلهية من ذكر نوعية الشجرة التى أنبتت على يونس عليه السلام الكثير والكثير من الأبحاث عن فوائد اليقطين ولكن هل ترانا وصلنا الى الفائدة الرئيسية لليقطين ؟ إن شاء الله نتابع هذا البحث عن شجرة اليقطين وأسال الله تبارك وتعالى أن يستفيد منه الجميع ويكون بداية خير لمن يبحث ويتدبر ويهتم بشئون المسلمين والله المستعان وردت في سورة الصافات قصة سيدنا يونس عليه السلام الذي ابتلعه الحوت فقال تعالى : ﴿فالتقمه الحوت وهو مُليم * فنبذناه بالعراء وهو سقيم * وأنبتنا عليه شجرة من يقطين ﴾ {الصافات: 142-145-146} إن من يتأمل هذه الآيات الكريمة قد يتبادر إلى ذهنه سؤال وهو: لماذا اختار الله تعالى "شجرة من يقطين" ولم يختر غيرها ؟ والسبب - والله أعلم أن اليقطين - كما أثبتت الدراسات العلمية أنه يحتوي على مركبات كيميائية مهمة تساهم في علاج العديد من الأمراض اليقطين ، يقطين ، القرع ، قرع ، الدباء ، العسلي الاجزاء المستعملة في اليقطين ( الدباء - القرع ) الثمرة ، البذر تركيب اليقطين ( الدباء - القرع ) - ماء - نشاء و سكر - زيوت - بروتين - رماد - صمغ لاذع - يحتوي على الحديد و الكالسيوم و فيتامين أ إستعمالات و فوائد اليقطين الطبية ملين للمعدة يمنع الإكتام ينشط الكبد ، يمنع اليرقان مليّن و مفيد لمرضى القولون الغليظ يزيل الصداع و الشقيقة خصوصا ً النوع النفسي. . مهدئ للاعصاب و امراض النفس مدر للبول يفتت الحصى و الرمل ، يزيل التهابات الكلى ، ينشط الكلى ويقوي وظائفها يكسر العطش و يزيل الحرارة و الحمى ينفع امراض الصدر و السعال ينشط اللثة و يكافح اوجاع الاسنان . يستعمله اصحاب معامل المربيات لغش المربى ، لأنه لا لون له و لا طعم فيمكن إضافته مع اي فاكهة فيعطي نفس الطعم و الرائحة هو ملين للطبيعة وفي كميات كبيرة يساعد على القيء و الاستفراغ بذره طارد للدود و خاصة الدودة الوحيدة يعالج امراض الجهاز البولي و مشاكل غدة البروستات . فوائد وأسرار القرع اﻷخضر المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|